اولا يا أخى انت الذى وقعت فى الخطأ مسبقا وقلت ان المرأة المطلقة خرقاء
وأهلها هم الجهلة وغالبا تكون هى الفاشلة وغبية
ونسيت ان ممكن تكون والدتك او اختك او احد ى قريباتك ومن يعلم الغيب وهذا نصيب
وان كان زوجها سىء عليها اصلاحه واما تكون فاشلة وحمقاء
اليست كل هذه الكلمات والألفاظ أخطاء منك ؟؟؟!!!!!
وفى الأخر تقول الم تعرف زوجها قبل الزواج؟؟؟!!!
وكيف تعرفه قبل الزواج اهى عاشرته قبل الزواج ايسمح ديننا وتقالدينا ان نفهم الرجل جيدا قبل الزواج
اخى بالله عليك من الذى اخطأ
ومن هو الذى يجب ان يعتذر
..الرجل او المراة لا يمكن معرفتهما جيدا الا بالمعاشرة اى انسان لابد ان تعاشره لكى تفهمه.. صديق ..زميل ..زوج.. زوجة
ارى انك الان بدأت بالنقاش
نعم انا كنت قاسيا ولكن لهول ما ارى حولي وانا ابن مجتمعات عربية مثل الذين اهاجمهم يعني اهاجم نفسي ولا اعلو على احد
تلك المطلقة هي امرأة انانية رفضت التضحية لاطفالها بحجة استحالت العيش وهذا السبب نسبي يعني تعود مصداقيته لدرجة فهم وثقافة والتزام المرأة بدينها
اذا افترضنا ان خلاف نشأ بين زوجين على مسألة "س " فنجد ان تأثر عشرة نساء بحجم المشكلة "س" نفسها متفاوت وان الغالبية منهم يردن الطلاق وبينما تبقى نسبة تعتبر ان الامر لا يستحق العناء وانهن يستطع ان يتخطينه والاستمرار بالحياة
ان كنت قاسيا فلان في الموضوع اطفال صغار لا ذنب لهم سوى ان امهم كانت تطارد ابيهم قبل الزواج بدعوى انها احبته واصرت على ان تناله بكل ما اوتيت من قوة وبغض النظر عن اخلاقه والان يراودها الشيطان على ترك ابيهم باعذار واهية في نظر الحكماء وما هي كبيرة الا في نظرها ونظر اهلها الجهلة بامور الدين والجهلة باصول التربية وخصوصا ان الطفل لن ينمو سليما نفسيا ان لم يكن مع امه وابيه معا وفي رعايتهما معا ويستشعر حبهما معا
والمرأة المتسلطة (مصطلح في علم النفس يمكن شرحه لاحقا) تنشيء جيل محطم ومريض نفسيا رغم وجود الزوج ولكنه مهمش كمن لا وجود له وهي بذلك مسرورة كالبلهاء ولا تعلم ان الخاسر بذلك هم اطفالها وبعد ان يكبر ابنها ويتزوج تأتي تصرخ وتشتم ابنها لانه يعبد زوجته ونسي امه ونسيت انها من زرع في عقله اللاواعي ذلك من الصغر عندما مارست " التسلطية " على زوجها
سؤالك الاخر حول كيف المسلمة تتعرف على اخلاق زوجها قبل معاشرته سوف اترك المجال للاعضاء لكي يجيبوك عليه والا فان لي عودة للاجاية والتعليق
تصور لا سمح الله، زوج أختك سكير عربيد يضربها كل يوم
مع أن هذه الحالة كانت بعد الزواج فقط، فيما أنه قبله كان نعم الرجل
أو كنت سترضى أن تبقى معه، بحجة الأولاد ؟؟
أو بحجة أنه سيتغير ؟؟؟
فليتغير أولا، و بعدها لكل حادث حديث
و الله كما أحل الطلاق، أعطاه أولوية ردها
المسألة نسبية بين الإثنين
و لا يمكن حصرها بالرجل أو المرأة
فكما تكون المرأة مخطئة في حق زوجها مما تسبب في الطلاق
العكس صحيح أيضا و موجود بكثرة أكبر من الحالة الأولى
بسبب التناقض
النمط الخطي
