بالرغم من ان الموضوع المطروح صيغ فى كلمات قليلة الا انة يفجر قضايا كبيرة وشائكة فى تقديرى _ فدعونا اولا نتفق على ماهو المطلوب من المثقف العربى تجاة الشعب وتجاة السلطة_ فى تقديرى ان المثقف السياسى ؛ هو مثقف منحاذ امعتقدات سياسية وبالتالى فهو لة دور نقدى تجاة السلطة ودور تنويرى تجاة الشعب ؛وربما يكون المثقف السياسى اديب او شاعر فيصيغ ارائة بشكل فنى فى الحالتين؛حالة اتفاقة مع السلطة اوحالة اختلافة معها والامثلة عديدة فى مجتمعنا العربى وخاصة المصرى- بوصفى مصرى- صلاح جاهين قدم مرحلة حكم جمال عبد الناصر مغناة من خلال عبد الحليم حافظ الامر يختلف مع احمد فؤا نجم واشعارة النقدية لفترة حكم السادات ؛واذا اخذنا بيرم التونسى وسيد درويش وانحياذهم الواضح للشعب نجد ان للمثقف دور سواء كان المثقف مؤيد او معارض ؛هنا ينحاذ الشعب لة او يرفضة ويجب الا يغيب عن بالنا ان المثقف ليس زعيم سياسى؛وليس محرض ؛انما هو يلعب دور تنويرى او تبريرى ؛فالذى يقوم بالدور التنويرى يبقى الاخر يزول من ذاكرة الشعوب
_ صلاح انصارى محمد _القاهرة
المثقفون السياسيون كلمة كبيرة جدا وذات مفهوم عميق ومسؤولية كبيرة..ولكن لنحاول فصل هاتان الكلمتان عن بعضهما لنجد فرقا كبيرا بين المفهومين ..فالمثقف يعيش ازمة كبيرة في عالمنا العربي والاسلامي امام هجمة الجهل والتجهيل والافكار الهدامة التي تجتاح كل شيء في العالم العربي والاسلامي فنرى المثقف الحقيقي محاصرا بين مفاهيمه الثابتة التي يحملهاوتقاطعات الجهلة وكم الافواه عند الانظمة الحاكمة حتى غدا المثقف الة طباعة في جميع البلدان العربية باستثناء لبنان طبعا الواحة الوحيدة والحقيقية للديمراطية العربية ...اعطوا المثقف العربي بعض الديمقراطية وستروا منه ما يدهش العالم ..لان الشعوب العربية هي الشعوب الوحيدة في العالم التي تعدد مصادر ثقافتها وقرائتها... اما السياسة والسياسيين في العالم العربي فحدث ولا حرج فالسياسي في العالم العربي نوعان ..النوع الاول هو النوع الذي يتمسح على اعتاب السلاطين طمعا في منحة او مركز وهو دائما من المداحين المتملقين ..اما النوع الثاني فهو من السياسيين الدهريين الذين شبوا وشابوا في مراكزهم ومواقعهم ويفتشون عن موقع لابناءهم من بعدهم وهذه هي مصيبة المصائب في عالمنا العربي..خلاصة القول هنا موجه للحكام العرب ..افرجوا عن الديمقراطية حتى تغنوا العالم العربي بالسياسيين المثقفين اصحاب افكار التغيير الحقيقية ولا تجعلوهم ببغاوات يسبحون بحمدكم بكرة واصيلا ... ان السياسة والثقافة في خطر في عالمنا العربي انقذوها ايها المثقفون ...
المثقفون السياسيون كلمة كبيرة جدا وذات مفهوم عميق ومسؤولية كبيرة..ولكن لنحاول فصل هاتان الكلمتان عن بعضهما لنجد فرقا كبيرا بين المفهومين ..فالمثقف يعيش ازمة كبيرة في عالمنا العربي والاسلامي امام هجمة الجهل والتجهيل والافكار الهدامة التي تجتاح كل شيء في العالم العربي والاسلامي فنرى المثقف الحقيقي محاصرا بين مفاهيمه الثابتة التي يحملهاوتقاطعات الجهلة وكم الافواه عند الانظمة الحاكمة حتى غدا المثقف الة طباعة في جميع البلدان العربية باستثناء لبنان طبعا الواحة الوحيدة والحقيقية للديمراطية العربية ...اعطوا المثقف العربي بعض الديمقراطية وستروا منه ما يدهش العالم ..لان الشعوب العربية هي الشعوب الوحيدة في العالم التي تعدد مصادر ثقافتها وقرائتها... اما السياسة والسياسيين في العالم العربي فحدث ولا حرج فالسياسي في العالم العربي نوعان ..النوع الاول هو النوع الذي يتمسح على اعتاب السلاطين طمعا في منحة او مركز وهو دائما من المداحين المتملقين ..اما النوع الثاني فهو من السياسيين الدهريين الذين شبوا وشابوا في مراكزهم ومواقعهم ويفتشون عن موقع لابناءهم من بعدهم وهذه هي مصيبة المصائب في عالمنا العربي..خلاصة القول هنا موجه للحكام العرب ..افرجوا عن الديمقراطية حتى تغنوا العالم العربي بالسياسيين المثقفين اصحاب افكار التغيير الحقيقية ولا تجعلوهم ببغاوات يسبحون بحمدكم بكرة واصيلا ... ان السياسة والثقافة في خطر في عالمنا العربي انقذوها ايها المثقفون ...
اشكرك على هذا الرد الأكثر من راااائع
كم اتمنى أن يكون تواجدك بيننا مستمرا أخي الفاضل بورك فيه من عقل وقلم
بسم الله الرحمان الرحيم
يبدو أنه موضوع شيق ومرد ذلك أن المواطن العربي - ان جاز لنا اعتباره مواطنا مع ما تحمل كلمة مواطن من كثافة دلالية تتأصل سياسيا - كثيرا ما يتشدّق بمعرفته الواسعة بالسياسة وله زاد ثقافي عميق بفن السياسة والتفكير الاستراتيجي الا اني اعتقد جازم الاعتقاد ان ما يصدق على باقي القطاعاث الثقافية يصدق على القطاع السياسي وهو ان المواطن العربي ظاهرة صوتية أبعد ما يكون عن التفكير العقلاني النيّر والرصين.
للأسف لقد جعلوا للمثقف العربي و هذا نادرا ما تجده هموم و مشاكل أنسته السياسه و أهم تلك المشاكل غلاء المعيشه ..........
السياسه يجب أن لا تهم المثقف العربي فقط بل كل مواطن مهما كان مستواه الثقافي لأن بالسياسه يتم إدارة كل شيء..........
مرسي على الموضوع الحلو
رومانسية منسية