إنما هي الأقدار إيناس
فالحمد لله على ما أعطى وأخذ
وكل شئ عنده بمقدار
أعجبني من الأطلال لناجي هذه الأبيات
حيث يقول: -بتصرف بسيط*-
يَاحَبِيْبي كُلُّ شَيْءٍ بِقَضَاءْ ... مَا بِأَيْدينَا خُلِقْنَا تُعَسَاءْ
رُبَّمَا تَجْمَعُنَا أَقْدَارُنَا... ذَاتَ يَوْمٍ بَعْدَمَا عَزَّ الِّلقَاءْ
فَإِذا أَنْكَرَ خِلٌّ خِلَّهُ ... وَتَلاَقَيْنَا لِقَاءَ الغُرَبَاءْ
وَمَضَى كُلٌّ إِلَى غَايَتِهِ ... لاَ تَقُلْ شِئْنَا! فَإِنَّ الحَقّ* شَاء