تسجيل حضور في هذا الموضوع للترحيب بالحبيب / مسلم فاهم
كم إشتقنا إليك يارجل ، وإلى علمك الواسع
لا يزال ( دائم العلو ) يذكرك في كل حين ووقت
ومع أنه غيّر إسمه إلى ( السمو ) إلا أنك كنت ولا نزال حاضر معنا وبيننا
فمن وشم على ساعد الأحبة وشما ، لا يمكن أن يزول ذلك الوشم مهما طالت المدة
وأنت قد فعلت ذلك ...
أكرر الترحيب بك في دارك ومنزلك
فإن كنت لا ترى أنك تنتمي إليه ، فإنه هو بأكمله ينتمي إليك