وجاء الفارس الهمام سهيل اليماني في فزعة .. صُنفت بأنها نصف غامضة
لاااااااااااااا ومن زين الفصاحة يقول خلي الباقي على على رسلك ؟!!!! ومن زود الذكاء يختم رده بعبارة عصمااااء " وكما تدين تدان "
أعقبه الصبي الفزاعة غيث .. قائلا : هل استقام الوضع ولكنه فجأة استدرك كلمات خاتون حيث سقطت من عينيه سهواً رؤية " الا "
وكانت البدوية الوردة الماسية تتقنص الفرص ليقوم أحدهم بالشرح .. وفضحت انسلاخها من بداوتها بكلمة " دحين "
طالبة الترجمة الفورية ..
وتدهورت الأمور حتى بانت على رسلك وأربكتها مداخلات أهل " الفزعة " .. وانساقت معهم دون النظر الى إلا ولولا كلمة شامته من المشرف العام لتدهورت الأمور أكثر
الجدير بالذكر أنني كنت في صف خاتون والوردة وانتظر الترجمة