إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة ودق
إنّ المتأمل الذي ينفرد بذاته بين أحضان الطبيعة و همسات الملائكة التي تسجد لله في كل موضع في سماء تأطّ و تصرصر...يستيقظ من غفلته على الجزاء و الحساب فيذكر الله ويستغفر و يندم و تشعل جوانحه قوارع الألم بذكر حلم الرحيم فيهدأ..و بأسه فيرتعب و يضطرب
|
حسبك الله يا ودق

إلى أي مدى أخذتينا معك في تأملاتك ؟
مشاهد رهيبة جدا تلك التي احتواها هذا المقطع من المقال
فبينما نرى الطبيعة الخلابة
ونشعر بالملائكة وهم يصلون ويسبحون
نرى في المقابل جهنم وفحيحها ، والنار ولهيبها
جزاك الله خيرا أن فتحتي لنا نافذة نرقب منها ما لا يمكن أن نراه
وقد أبدعتي حقا فيما كتبتيه
تحياتي