انها لقصه تهتز لها الأفئدة و تقشعر لها الأبدان هي أبسط انتقام من لدن عزيز جبار
إن الله يمهل و لا يهمل
و إن انتقامه لشديد ...
إن القلوب لتنفطر لضعف أجسادها و قلة حيلة عقولها وانهزام عزائمها ولكن ماذا نفعل ؟؟؟
ليس لنا إلا الدعاء ولن نيأس بإذن الله ومشاركتي لأضم صوتي ولو كان صوتا ضعيفا دون
صدى المهم أني أساند بكل قوة كل من فعل أو قال أو حتى أحس بالأسى و الألم لعدم قدرتنا
على الوقوف في وجوه أعداء الدين الكفرة المجرمين .
فالدين مسؤولية كل منا و أبسط شيئ نقوم به في ميزان الحسنات ان شاء الله
فجزاك الله خير على الطرح و المواقع المدرجة .
|