العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال السيباستيانيزم .. أسطورة الملك العائد مع الضباب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال غريب الطعام أطعمة نتنة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قبور الأنبياء (ص) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غاز و عنتوز (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: التشابه بين العهد القديم والقرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الأحاديث الواردة في الطائفة الظاهرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال آلهة فاسقة وغريبة تمت عبادتها عبر التاريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال عالم الجنون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال عالم الأقزام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)      

 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 11-08-2008, 11:06 AM   #1
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي تربية الأبناء في مجتمعاتنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

تربية الأبناء في مجتمعاتنا

بداية إن التربية السليمة مطلب أساسي لقيام المجتمعات السليمة المنتجة لا المستهلكة ، وفي مجتمعاتنا بذات
تحديات عظيمة أمام التربية السليمة في زخم تأثيرات المجتمع ، وزخم الأعلام ، فكيف تربي أبنك تربية سليمة
في مجتمع يعيش انتكاسه ثقافية وعلمية وتطورية ، ومدارس لا تعلم ولا تربي ، واباء اعتمدوا على المدارس للتربية والتعليم ! وكأنها نجحت في تعليمها حتى تنجح في تربتيها .
كيف تربي الأبناء في ضخم الهواجس والكبت الجنسي ، والخجل الجنسي المميت "التحدث بالأمور الجنسية " ،
، والعزل المجنون ، وتصوير الرجل أنه لا يعيبه شيء والمرأة عيب بحد ذاتها أو العكس بالعكس ، والطاقة الجنسية الكبيرة جدا في سن البلوغ والتي تتوافق مع عدم النضوج ،
حيث مجتمع لا ثقافة جنسية سليمة ، حيث عليكما أنتما أيها الوالدين إنشاء تلك الثقافة السليمة ،
الذي يحول فئات بالمجتمع إلى التحرش الجنسي ، ويحول المجتمع الذكوري في تلك الصيغة العمرية إلى
مجتمع مغزلجية مردان ! ، حيث المدارس تُقلب إلى جنس أخر بنسبة "مفجعة جدا ً" ، لا يقع الخطأ عليهم وليسو شاذين حقاً ، أطفال يشاهدون ما لا يجب مشاهدته ،
كيف تربي أبنك في ظل الانفتاح التكنوإعلامي ( التلفاز ، الانترنيت البلوتوث...) ، وما الذي يصلح ولا يصلح لأبنائك ، وكيف تربيهم التربية السليمة الإسلامية الصحيحة التي لا تجعل العادة عبادة ! بل تقوم على إسلام خالص مخلص من عادات ابتدعت ولم يكتبها رب العباد ، وكيف تهندس أولادك هندسة نجاح بإذن الله وترسخ فيهم قوانين حياتية وسنن كونية وناحية أخلاقية من الشجاعة والاعتماد على النفس .. ،وتعليم فن العلاقة العامة ، إلى النجاح بالحياة .
هذا ما أحاول بإذن الله طرحه بهذا الموضوع ، ولا بأس من المشاركة من قبل الأخوان
وكلن يدلو بدلو التجربة ، أو أي دلو أخر .

ولكن قبل ذلك كله هل أنت فعلا مؤهل للزواج ؟

وهل عائلتك مؤهله لزواجك ؟

وكذلك للمرأة والعكس بالعكس .


وتذكرو أن الله مُمتحن العباد فجعلوا ابنائكم جاهزين لها وانجحوا في امتحانكم !

وإن اخر دعوانا إن الحمد لله رب العالمين .


آخر تعديل بواسطة DR.ali ، 11-08-2008 الساعة 11:36 AM.
 
غير مقروءة 13-08-2008, 01:33 AM   #2
كونزيت
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الحجاز
المشاركات: 3,955
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة DR.ali
فكيف تربي أبنك تربية سليمة
في مجتمع يعيش انتكاسه ثقافية وعلمية وتطورية ، ومدارس لا تعلم ولا تربي ، واباء اعتمدوا على المدارس للتربية والتعليم ! وكأنها نجحت في تعليمها حتى تنجح في تربتيها .
كيف تربي الأبناء في ضخم الهواجس والكبت الجنسي ، والخجل الجنسي المميت "التحدث بالأمور الجنسية " ،
، والعزل المجنون ، وتصوير الرجل أنه لا يعيبه شيء والمرأة عيب بحد ذاتها أو العكس بالعكس ، والطاقة الجنسية الكبيرة جدا في سن البلوغ والتي تتوافق مع عدم النضوج ،
حيث مجتمع لا ثقافة جنسية سليمة ، حيث عليكما أنتما أيها الوالدين إنشاء تلك الثقافة السليمة ،
الذي يحول فئات بالمجتمع إلى التحرش الجنسي ، ويحول المجتمع الذكوري في تلك الصيغة العمرية إلى
مجتمع مغزلجية مردان ! ، حيث المدارس تُقلب إلى جنس أخر بنسبة "مفجعة جدا ً" ، لا يقع الخطأ عليهم وليسو شاذين حقاً ، أطفال يشاهدون ما لا يجب مشاهدته ،


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مابدأت به موضوعك يفتح باب الفضول لدي لما سيتبعه من نقاش , لكن لدي كم كبير من الإستفهامات ولعل ماسيتبع سيوضح أكثر .
ترى أي نوع من الثقافة الجنسية يستطيع الوالدان أن يقدماها لأبنائهم ؟!!

وماذا تقصد بالعزل المجنون ؟!!

بالنسبة للمدارس أوافقك الرأي فهي لا تربي بقدر ماتفسد فهي تجمع من الطلاب الصالح والطالح وكثيراً مايكون الصالح ضعيفاً غضاً غير واثق من نفسه .

وهناك سؤال آخر سأؤجله حتى يكتمل موضوعك بإذن الله تعالى .
__________________
كونزيت غير متصل  
غير مقروءة 13-08-2008, 11:32 AM   #3
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كونزيت
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مابدأت به موضوعك يفتح باب الفضول لدي لما سيتبعه من نقاش , لكن لدي كم كبير من الإستفهامات ولعل ماسيتبع سيوضح أكثر .
ترى أي نوع من الثقافة الجنسية يستطيع الوالدان أن يقدماها لأبنائهم ؟!!

وماذا تقصد بالعزل المجنون ؟!!

بالنسبة للمدارس أوافقك الرأي فهي لا تربي بقدر ماتفسد فهي تجمع من الطلاب الصالح والطالح وكثيراً مايكون الصالح ضعيفاً غضاً غير واثق من نفسه .

وهناك سؤال آخر سأؤجله حتى يكتمل موضوعك بإذن الله تعالى .

أهلا وسهلا بالكريمة كونزيت

وأهلا باسئلتك التي ستثري الموضوع بإذن الله

يستطيع الوالدان إنشاء مرجع جنسي سليم للأبناء كثقافة جنسية سأشرحها فيما بعد بتدريج حيث ستقي بالقوع بمخاطر كثيرة جدا ً .

بنسبة للعازل الموجود سيأتي لكِ بتدريج لا نريد اغلاق الموضوع حاليا

سأكمله إن شاء الله
 
غير مقروءة 15-08-2008, 11:20 PM   #4
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
ولكن قبل ذلك كله هل أنت فعلا مؤهل للزواج ؟

وهل عائلتك مؤهله لزواجك ؟

وكذلك للمرأة والعكس بالعكس .



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الزواج والتهيئة
بين مطبات العصر..ومتطلبات اليوم
( باختصار )

أن العلاقة بين الجنسين طبيعية ًمن حيث المبدأ
والاختلاف بالكيفية .

والزواج أحدها .

كثيرا ً ما نسمع تزايد نسبة الطلاق ، شجار ، عنف ، خضوع الذكر للإناث ، عقوق ، ..الخ مما يغث صباحنا كل يوم .


هناك مطالب على الزوج والزوجة والوالدين

الزوج


أن يكون لديه متطلبات الزواج من حيث السكن وضمان الدخل الأسري

وأن يتيقن أن تلك الزوجة هي التي تتوافق معه كشريكة حياتيه لا لأجل مال أو جمال

فكلاهما يأتي يوم وينضبوا وقد لا ينضبوا ولكن تنكشف قناعة الوجه وتظهر

قناعة النفس فيكون الأوان قد فات .


الزوجة

أن تكون ملمه ومقتنعة قناعة خالصة أن هذا الرجل هو الذي تريد الارتباط به إلى يوم مماتها .

وأن تتذكر أن الأم أم لا يمكن أبدا أن تحل مكانها وهذه إذا فهمتها الزوجة فيستبد أمان الحياة الزوجية


لقاعدة سأذكرها ..لاحقا ً


الوالدين.. من الطرفين


يجب عليهم ألا يتدخلوا أبدا ً في الزوج أو الزوجة أو حياتهم ( والتدخل هنا يكون بمعنى التطفل )


فتلك تجربة يحق فيها لأبنهما أن يخوضها وحيدا ً وإن خوضهما معه سيجعلها صعبة جدا ً






قاعدة لا يستويان مثلا


هذه قاعدة يجب أن تعيها أي فتاة تزوجت أو لا وأي رجل تزوج أو لا
وأي أم تزوج أبنها أو لا

الأم لها قداستها الربانية

على أنها ( أم )

ولا يمكن لأي زوجة أن تحتل مكانة الأم

فبدل أن تخوض حربا ً خاسرة لاحتلال مكانة الأم يجب عليها أن تؤدي دور الزوجة لا الأم

حتى لو أظهرت لها الأيام أنها نجحت في حربها فإنما الحرب الخدعة والله خير الماكرين


الزوجة

لها مكانتها المقدسة في الحياة الزوجية

فلا تستطيع أي ( أم ) أن تحتل مكان الزوجة

فأساس المقارنة باطلة

ومن أسباب الطلاق تكون 30% لأسباب عدم فهم هذه القاعدة والحرب الخاسرة دائرة بين الطرفين

و 30% لأسباب تدخل الأهل في الحياة الزوجية من كلا الطرفين أو طرف واحد .

وهذه تابع للقاعدة فهذه محاولة للكنترول على حياة الزوج أو الزوجة

والأهل لا يفعلون ذلك عمدا ً أغلب الأحيان

إنما طبيعة غرسها المجتمع فيهما وهذه خطأ في طبيعية الحال

30% تكمن في بربرية العنف وقهر النساء وقمعية شديدة .


10 % خلافات بين الزوج والزوجة وتدخل بها الخيانة الزوجية والغيرة القاتلة.











الحب ليس كمالا ً .. والغيرة القاتلة


يجب أن نعي أن الحب ليس كل شيء ولا يمثل حقيقة الحياة الزوجية

الحب جزء بسيط جدا جزء من المودة

المودة مصطلح أكبر وأشمل من الحب

والرحمة أساس للاستمرار العلاقة

العلاقة شراكة تنازل قليلا ً من الطرفين لحل المشاكل لا بأس فيه

يقول الله عز وجل ولست بمفسر ً بل مستدل والله يعلم المقصد

( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ).




الحب جزء لا يتجزأ من العلاقة ولكن إذا وضعت عليه أساس للعلاقة فسوف تنهار لأنه الجزء لا يبني نظاما ً وقانونا ً كاملا ً للعلاقة وعادة يستخدم الحب كمصطلح يُقصد فيه المودة والرحمة مع ذلك حبيت أوضح المسألة ويختلف المقصد عن الفعل .. ( واضح ولا يحتاج طرح أمثاله لما يحدث في مجتماعتنا بما يسمى بالحب وهو في الحقيقة حب جسدي لا أكثر ) .


الغيرة القاتلة والغيرة المستحبة
الغيرة القاتلة الممزوجة بالشك

الشك حالة متقدمة من الغيرة.

الغيرة المستحبة

هي التي يلاطففيها الزوج زوجته وتلاطف فيها الزوجة زوجها فقط لا تستوي مصطلح يعني شيء على أرض الواقع

لان الغيرة أمر يتطور ( وكل الأمور تتطور ومن لا يتطور يموت )


وبتأكيد لا نريد من الغيرة أن تتطور إلا في مجالها الصحيح "الملاطفة " فقط






الجنس

الجنس نشاط نقوم به

نشاطا جسدي لا أكثر


لا يشكل أكثر 5% من العلاقة الزوجية التكاملية والحياة الزوجية يستحال أن يشكل أكثر من 10% فإذا شكل ستنهار العلاقة لأنها علاقة جسدية لا روحانية ولا عاطفية ولا فيها مودة ورحمة بل هي أشباع لهواجس جنسية .



لذا علينا التخفيف كثيرا من الجنس والتركيز على الجوانب التالية / العواطف والمودة والرحمة والحب والطيبة .

وهنا قال المولى عز وجل /


( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ).

وقال عز وجل /

(‏الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ)



وهذه آية أراء أنها تعمم على الحياة .

فصالح إن كان صالح من الداخل لا من الخارج ورمي في جماعة فاسدة أصلحها وأصلح حالها وأجتثها من الفساد إلى الصلاح ، والصالح من الخارج لا من الداخل سرعان ما يسقط رداء التدين وينظم للمجتمع كفرد وربما يمارس التقية والعكس بالعكس وهذه ليس موضوعنا ألان .

فأحذرو بارك الله فيكم من الوقوع في تفسير الزواج على أنه نشاط جسدي أكثر من 10 %






من يفكر أن العلاقة الزوجية علاقة جسدية عليه أن يعيد حساباته

أنا أؤمن إيمان جازم لا بد من توفر فترة ما أسميها

فترة البويفرند
( مصطلح غرباني واضح المعنى والملامح )


أفضل من الميسار ..وإلخ من بلاوي شيوخنا الأفاضل .

ما أقصده هو أن بعد عقد القرآن وتصبح على ذمة الزوج

عليه ألا يسارع في النشاط الجسدي بل يسارع بتعارف على الزوجة

خصوصا في مجتمعاتنا ، حتى يتضح له أنها هي ويتضح لها إنه هو



فيدخل بها وتدخل به .


وإذا لم يتضح ذلك يسارعوا في فض القرآن وهكذا نوفر تفريق الأزواج وتشتيت الأبناء وحرمانهم من حقوق الأبناء أن يعيشوا بين أب وأم .


ولست مع القائلين وجوب الدخول بها !!

تشرط الزوجة من البداية ... ملامح الحياة الزوجية


لا بد أن تبين الزوجة لزوجها شروط الزواج

وأن هناك أمور لا بد أن توضحها الزوجة قبل الزواج

مثلا ً ستكمل تعليمها وستعلم وليس للزوج أمر عليها في فض عملها جبرا ً

ويبقى الأمر ( اختياري ). الخ

----

العنف لا يولد إلا العنف

فزوجة إذا عنفت سيرد الزوج التحية بأسوأ منها
والعكس بالعكس








في أحوال الخلافات

على قوة الخلافات يأتي الفعل ، النصيحة هنا حين حدوث الخلاف بدرجة عالية جدا وعلى أمر شديد التفاهة على أحد الزوجين تدارك المسألة

بمعنى إن كانت الزوجة هي المتحدثة على الزوج الخروج إلى هدوء الوضع

إن كان تافه جدا لا بد أن يظهر أنه أمر تافه جدا ولا يستحق تضخيم الأمور . والعادة يكون تافه جدا


الإسلام يربي على جانب مادي وروحاني

ولا يجعل العالم المادي أهم من الروحاني


لا تحرموا أبناءكم من الشخبطها على الجدار ، سو وت !

لن يعيشوا فترة طفولة مرة أخرى !

ولن يعيشوا فترة مراهقة مرة أخرى !



دعوهم يعيشوا أفضل حياتهم

وعيشوا أنتم أفضل حياتكم

ارتقوا بدل إنشاء المشاكل على أمور تافهة جدا ً ومشاكل تافهة جدا ً

تضخيم الأمور التافهة التي تتوافق مع

جعل الحبة قبة .

ودليل على ركاكة الحياة اليومية التي تحرمك من عيش لحظاتك المميزة بتواجدك فيها ومن معك .





آخر تعديل بواسطة DR.ali ، 15-08-2008 الساعة 11:32 PM.
 
غير مقروءة 15-08-2008, 11:21 PM   #5
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

مكرر .. دليت
 
غير مقروءة 17-08-2008, 05:56 AM   #6
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

الحياة الزوجية
بين الواقع والخيال
( باختصار )

في البداية أود الاعتذار عن توسع الموضوع فقد بدأ كتربية وتعليم ولكن أردت أن أضع ما قبل التربية والتعليم
وباختصار لأن الموضوع يتحدث عن التربية الأبناء .


الحياة الزوجية

واقع

شراكة

علاقة

مقدسة

أبدية

رغبة للإنجاب

--


خيال

( حقائق زائفة )

الحياة الزوجية

تتمحور فكرة الزواج

حول الدخلة

وما بعدها

كنشاط

( فعل )

رؤية ركيكة للواقع من حيث أن العلاقة ستدوم بلا مشاكل ، لربما أول شهر ، نعم لكن حينما تنغمس بالجانبين : المادي والروحاني









ستظهر الأعراض التالية /

من ناحية روحانية

تعصب

انحياز لطرف عائلي

( ولن أفصل للقارئ أن يراجع المقطوعة ألأوله أعلا ).


جفاف الحب لأنه جزء لا تبنى عليه العلاقة .

ظهور الأعراض السابقة ستظهر المشاكل التالية :

" أنا تعبت ... وش أسوي ..

خايفه يطلقني !! .. دبروني !

مليت ... وش أسوي ..

أنا محرجة جدا .. وش أسوي ..

زوجي تعبني ..

زوجتي قرفتني ..

أقوله جيب الشغالة .. ولا حياة لمن تنادي !!

أكلم أمي تتدخل ؟!!!

أتصل على أخواني يحلون المسألة !


هل يوجد راحة بال في بيتي ؟

البزران أزعجونا

- لافظ سيء جدا ويسيء لشخصية الطفل يهدم الإبداع -



والعكس بالعكس

"


هذه بعض الأمثلة المنتشرة جدا في منتديات التي تهتم بالحياة الزوجية وللأسف قلة الخبرة المتواجدة بالأعضاء

ويليه عدم وجود إجابات شافية .. و أفراد أقسام للأمور الجنسية مما يثبت شفاف الثقافة الجنسية السليمة
وفتح هذا القسم خطأ بحد ذاته .. فاستبدلوا المشكلة بأعظم منها ..










الناحية المادية


"


ما أشترى لي الشيء الفلاني !
وهلومسطحيات
( أمور سطحية لا أهمية لها حقا ً وتستمر الحياة بدونها )


مشاكل مالية

لا مسكن

لا دخل ثابت للأسرة

( على القارئ مراجعة ما سبق طرحه في صدد الزواج حيث الدخل الثابت وإن كان قليلا ً يعطي فكرة على مستقبل العلاقة )



"


أهم المشاكل والحلول

أمور يجب التحذير من الوقوع منها .. ومن وقع لم يفت الأوان !!

الخطأ لا يقود إلا على خطيئة والخطيئة تأتي بالمصائب إن كانت مصيبة .



وبهذا وجب تحذير الأزواج من دخول في مصائب العادة السرية

فوربي إنها مصيبة من مصائب الحياة جمعا ووجب علي أن أحذر منها

وأقول بإذن الله سنجد مسببات هذه المصيبة في جزئيين وأكثر سأتناول جزء منها هنا والجزء الأخر جزء من ثقافة تربى عليها الأبناء .







العادة السرية .. في سرداب الحياة الزوجية


تابعة الكثير من القصص المحزنة جدا في العادة السرية فقط في العالم العربي
في العالم الغربي لم تابعة متابعة شخصيا ً حالات أخرى من طرف بعض أصدقائي ما بين متحرشين أطفال وقتلة يدعون الجنون وكنت دائما الجدل بين أصدقائي هناك فيما هل كان حقا مجنون أو مدعي جنون
وهناك ما يسمى بالجنون المؤقت وقد أتى به الحبيب المصطفى باسم الغضب وهذا ليس موضوعنا الآن نعود للموضوع

في بحث والتقصي عن المسببات لهذه الأزمة نعم هي أزمة .
زوج يمارس العادة بمشاهدات أفلام هابطه.
وزوجة تشبع رغباته بالعادة السرية .
المراد إيصاله أنها : آفة خطيرة إن لم نضع الأسباب والحلول المناسبة وهذه ما سنفعل إن شاء الله

عدم الرغبة بالموجود ورغبة بالعاريات الهابطات أمثال هفا !! وشلتها

في زمن .. أصبح العري ثقافة !
وها قد بدأت أقشعر من أن أكمل هالجزئية

"كرهت أن أكملها ولكن قد بدأت فلا بد أن تنتهي ."

الخلل في هذه الحالة يكون شخصي " معيين " بشخص وهذا يحتاج علاج .

والثاني أن يكون الخلل في العلاقة بين الزوجين
سأشرح الجزئية بعفافية شديدة إن شاء الله

العلاقة تعتمد على الإثارة .. والمتعة في الإمتاع !!

لنا في الحمام وباقي الطيور خير شرح في عملية الإثارة

فلا بد أن يكون هناك إثارة وحتى إن لم يكن فيها ما بعدها !!

والإثارة بالطيور دفع أحد الطرفين برغبة الممارسة
وكذلك هي في باقي المخلوقات الحية

السبب الثاني

شاهدت ذات مرة أحد الزوجات تتصل على دكتورة فاضلة
وتشتكتي لها عن زوجها أي أنه لا يشبع الرغبة أي لا وجود للمتعة
طيب هنا نقول إذا قالت لزوجها الصراحة حكمت على زواجها بالموت !
نعم الرجل أو المرأة سيعتبر الأمر شخصيا ً
فهو أعطى لكن العطاء لم يعجب الطرف الأخر
فسيشعر ( تشعر ) أنها طعنة .
وسيتخذ موقف عدائي ويرد لك الصاع صاعين في الطعام أو أي أمر ثاني يتخذ أسلوب ( التخزين ) ورد الصاع صاعين .
أي المسألة الثانية ميكانيكية بحته .
هنا طبعا لن أتحدث عن أي الحل فالحل بين أيدي طالب الحل .
وأصيكم بصبر ، فصبرا جميلاً يليه فرجة هم إن شاء الله .
( وإن شاء الله لن نعود لهذه الجزئية مرة أخرى فإني أخشى الله أن يحسب علي مرضى القلوب.. وتذكروا أن النشاط لا يشكل إلا 5% وإذا زاد 10% فإذا زاد فالعلاقة لن تستمر )


الدراسة وإكمال الدراسة

وهذا عام للزوجين وخاص للزوجة

فقد يتوقف الرجل عن الدراسة ليستمر في أعالة العائلة وهنا أنصحه باستمرار الدراسة وعليه وعلى اله الصبر

أما الزوجة فهي مخيره بين الاستمرار أو التوقف والعمل أو التوقف
وهذه من أهم النقاط التي يجب التفاهم فيها قبل الزواج
محدثكم هنا تزوج بسن مبكرا جدا ( 19 ) .. وزوجتي مطابقة لعمري !
وأنا أكملت دراستي وزوجتي أكملت .. ثم سافرنا سويه لإكمال الدراسة وكانت المحطة الدراسية ( أمريكا )
وهناك قضيت فترة طويلة نسبيا ً دخلنا فنون الجودوا في وقت فراغنا وكان معلمنا روحاني ( فلسفي ) ورياضي ممتاز ، فملئنا وقت جدول أوقاتنا فلم يعد هناك فراغ إلا قليلا ، هكذا شربنا واستقينا من منابع الثقافات ، سننا أعطانا النفوذ للخروج من العادات والتقاليد والتمسك فقط بالدين والأصل بالأمور حلال إلا ما ثبت تحريمه . هكذا بدأنا حياتنا فأنشئنا عاداتنا وتقاليدنا الخاصة . عدنا إلى السعودية فعلمت في أحدى الجامعات ، ثم استقالت بخياريها طبعا لتستمر في عملها الأول وهو تربية الأبناء وتتفرغ للمجتمع كعضوه في جمعيات مختلفة على مستوى داخلي وخارجي ، وما أجمل فطورنا سويا وفيه نتجاذب أطراف الحديث ممرنا بتجارب عجيبة برائي ، وهذا ليس موضوعنا الآن فقط من باب الإيضاح .



أخطر ما تواجه الحياة الزوجية


إلغاء الأخر

هي محاولة إلغاء الأخر من معادلة اتخاذ القرار والعادة المعتادة يكون الطرف الملغي هو المرأة
وهنا أقول لها ناصحا أصبري وانصحي ولا تخافي فإن تجاوز حده وانتهاك الحقوق فطلاق الطلاق .
فلا خيرة فيه ولا في بيئة مسمومة لأبنائك


زوجي .. مدمن

هنا إن كان من بداية الزوج ولم تحملي فانصحي وحذري .
فإذا لم ينته عما هو فيه ولم يدخل علاجا فطلاق الطلاق.
وإن كان لديك أبناء .
فانصحي وحذري وحذري وحذري.
وإذا لم ينته عما هو فيه ولم يدخل علاجا فطلاق الطلاق.
فلا خيرة في بيئة مسمومة تربي بها أبناءك .


العنف
العنف لا يولد إلا العنف
فلا تقبلوا به أبدا ً





المشاكل الأخرى

يجب أن نعلم أن الإنسان بطبعه اجتماعي يؤثر ويتأثر بالآخرين تأثير إيجابي أو سلبي
كتأثير الوالدين على الأبناء والمعلم على الطالب..الخ .
وتأثير التصرفات وهنا نقول أن لا بد في حال وجود مشكلة أن يلعب أحد الزوجين دور المصلح والكبير
والأخر يلعب دور الطفل
فنقول لا يصح أن يلعب الاثنين بالمشكلة دور الأطفال .. حيث يدخلون بدائرة من الجدال والخصام على سبب تافه وتتفاقم المشكلة ولا توجد لها حل لأن الخصام هنا عقيم.
فنقول إذا لعب الزوج دور الطفل لا بد أن تلعب الزوجة دور الكبيرة.
والعكس بالعكس .
ولا أقول أن الأمر سهلا ً .. بلا لا أقول أن الحياة سهلة.

الحياة تحتاج إلى انفتاح العقل ومراجعات مستمرة للأمور
والأفكار والمواقف ولكل فعل يصدر .
ولا تضع نفسك في قالب من الثلج فلا تتغير .
ما تحتاجوه هو نظرة جديدة أشمل وأعم للعلاقة .
المعلومة أصبحت متوفرة .. فنحن نتعايش في عصر العولمة .. عصر المعلومة

فلا عذر لك و لك ِ
 
غير مقروءة 20-08-2008, 07:58 AM   #7
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
نصل إلى بر بداية النهاية

تربية الأبناء في مجتمعاتنا
نظرة لتجاوز عثرة المجتمع
( لن ينتهي بهذا فقط .. لأنه أمر مستمر دام أنه يتعلق بـــ )

مجتمعاتنا
– الهادمة أو سموها ما شئتم -





ما يقع تحت مصطلح تربية :

1-تربية جسدية.

2- تربية ثقافية.

3- تربية روحانية.

4- تربية جنسية .

6- تربية اجتماعية.

وغيرها ..

التي تودي بدورها إلى تكوين
الشخصية ،

وكلها تندرج تحت مسمى التربية بشكل عام .


التربية الجسدية
الجسد بين قيل وقال

(1)
( هذه الجزئية لمناقشة موضوع الجسد لا التربية الجسدية )





هنا يجب أن أقول قول الحق وأشيد به وهو أننا لا نريد براميل متحركة ، ولا يغضب عليَ أحد
من براميل حوار الخيمة ، إلا أنني أقول لكل من يريد أن يعارض وهو بالعادة (برميل ) عار عليك " أمزح ، وسأشرح التربية الجسدية إن شاء الله بأوفر الشرح والإثراء ،
الجسد دليلا متحدث للصحة وقارئ عاما لها أو عليها ، فلا بد أن نعطيه ما يستحقه ، وأني والله أحزن حينما أجد بعض علماء المسلمين من أهل المعدة الدائرية ذات الثلاث أمتار ، وإني أحزن أكثر حينما يريد واحد منهم أن يقول أن هذا دليل على النعمة !! وفي رواية النقمة !
حينما يريد أن يغطي حتى أخطاه الظاهرة بغطاء ديني !! كم أنت مظلوم يا إسلام !
من باب إظهار ‘ اللهم أظهر لنا الحق وارزقنا إتباعه‘ ، وإن السبيل إلى عقول الآخرين لا تسفيهها إنما بما تمتلكه بين يديها وفي عقولها فأتوكل على الله وأقول :
أن الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم كان ذو بنية جسدية جميلة قوية التركيب وكان محط أعجاب من حوله كيف لا وهو القدوة الحسنة في كل شيء .. كل شيء !
وفي مشيه من مكة إلى الطائف حافيا ً دليل قوة عظيمة جسدية وروحانية
وغيرها من غزوة الخندق وما إلى ذلك ، والرسول كان ممارسا للرياضة ، ولنا في حديث سلمة بن الأكوع خير دليلا فيما رواه البخاري ومع سباقه مع عائشة خير البراهين وفي مصارعته لركانة خير إثبات .
ولم يكتفي المعلم الرسول عليه الصلاة والسلام بالممارسة بل كان داعيا لها فقال عليه الصلاة والسلام : ( المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف ) .
وفي هذه دلالة جسدية وإيمانية وغيرها مما يطول شرحه الآن .
وقوله عليه الصلاة والسلام :
( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة )
ونأخذ منه دلالة لا حربية بل تفسيرا لقوله المؤمن القوي خير..
فنقول أن في الجسد لا بد أن لا يكون مليء بما لا يصح بمؤمن .
وفي قوله عليه الصلاة والسلام :
(تعلم الرمي فنسيه كان نعمة أنعمها الله عليه فتركه).
وحث على تعلم الرماية وشاهدا من المسلمين مصارعين وتسابق فلم ينكر عليهم شيء ،
ويقول عليه الصلاة والسلام :
(ما تشهد الملائكة من لهوكم إلا الرهان والنضال) .
وإني لأحزن حينما أشاهد رجال الجيش وكبار الضباط قد تجاوز الطن وزنا
فبالله أين إسلامكم الذي تدعون
" لا تفهموها تكفيرا !! أعوذ بالله أن أكفر كائن من كان "
تم إثبات ما تقدم بإذن الله .
..


(2)
عقبة اجتماعية
كالعادة .. لا جديد


العجيب الغريب المريب أن عثرتنا مجتمعاتنا التي تهدم ولا تربي
تحارب الداخل والخارج وبعض الطبقة العلماء ينظرون إلى الناس مقدمين سوء الظن على حسنه وهذا مخالفا لرسول عليه الصلاة والسلام مع ذلك أحترم وجهات نظرهم !!
عموما لنا بموضوع إدخال مادة البدنية إلى مدارس البنات والمعارضة والله أقول عار عليكم
وأنا من باب: لا خير في مجتمع يهدم .. الخير كل الخير في بيت يعمر.
لأ تعتمدوا على مجتمع فاشلا وربو أبنائكم فهم أبناء ثورة ( ثروة)* المجتمع.
مجتمع ينظر للشاب الرياضي مغزلجي !!
هل هذه غيرة ؟ .. ربما.
هل هذه حسد ؟ .. ربما .
خوف أن يمتلك غيرهم ما لا يمتلكوه ؟ ... الغالب !


يريدون شبابا ً وشابات سمينات كالأبقار بل أهم أسمن .
يخيل للناظر أنه ينظر لدابة هائمة ‘‘ تقبلوها بسعة صدر ،، فإني مازح يا سمان !! ‘‘
أقول للشاب مارس وتبرك
وللمرأة مارسي وتبركِ
وخذي عائشة رضي الله عنها وسباقها مع الرسول محمد عليه الصلاة والسلام
خير مثال

..

















التربية الجسدية
مفهوما شاملا ً عنها إن شاء الله


يحب البعض أن يغلب الطابع الديني ولا بأس فخير المعلمين أحمد عليه الصلاة والسلام
يقول عليه الصلاة والسلام :
(رحم الله امرئ أراهم من نفسه قوة، واضطبع بردائه )
*أي أدل الرداء تحت أبطه الأيمن بحيث يبدي نكبه وعضده .
والتربية الجسدية فيما أقصد بها الرياضة والتي تدل على الصحة وبدورها على النظافة الشخصية ،
والرياضة عمليات تطبيقية تختلف من نوع لأخر ،
لها متعتها وأهدافها وثقافتها وأنواعها الكثيرة ،
وتعتبر أحد أهم علاجات للاكتئاب ،
وهو أمر متفشي في مجتمعاتنا ولكن يغطي عليه البعض أو يتجاهل أو يأتي بقارئ أو دجال!!
عن كل هذا فرياضة تعطي جمالها وتألق الجسد الإنسي ، قوتها ومهاراته ،
لا أحد يعلم متى نحتاج للجسد القوي ومهاراته واستعداده للبقاء ،
وأمتنا العربية لأنها أمة ردة فعل تنتظر أن يحدث بلاء ،
حينها لن ينفعها أطنان أجسادها بارة فخاسة،
مررت بتجربة في البرازيل أثناء عملي مع جمعية تحديداً في شمال ولاية الأمازون على الحدود فنزويلا ،
أحداث علمتني فائدة القوة الجسدية حيث بلا قوة جسدية في ظل الظروف القاسية ،
تمسي حطاما .
إذا ً الرياضة مهمة للغاية في الحياة جميعا لكن الفاقد لا يعطي،
من هنا أقول أن على الوالدين استخدام عامل التأثير (الحركي )،
أي عليهم هم التمرن وعلى ذلك سيقلدهم أبناءهم تقليدا في سن صغير فترسى بعقولهم أهميتها،
ولا تخونوهم في إهمال أجسادهم وأجسادكم أفال تريدون أن تشاهدوا أحفادكم ؟ ،
إذا لا بد أن يكون فعلا تفعله ،
ثم تفتح لهم باب حضارة الرياضة ،
وهنا نذكر أنواع الرياضة وهي كثيرة ويطول ذكرها ،
الركض
رفع الأثقال
السباحة
تسلق الجبال ( ممتعة للغاية )
ركوب الخيل
الدراجة الهوائية
كرة الطائرة
دانس ( للأسف عندي حساسة في ذكر المعنى باللغة العربية !!) وأنكر أي كلمة تترجم وتنسب لي.
التزلج على الجليد
( يوجد مراكز بمدينة جدة توفر التزلج أقربها لمنزلي الشلال حيث يبعد عدة خطوط عن موقع منزلي وعملي كذلك لا يبعد عنه كثيراً )

فنون قتالية
لا بد من تعلم فنا قتالي
ولا أؤيد أن يكون المعلم أعرابي .. لا أعلم .. قولوا لا أثق .
فالمعلم الأعرابي يهتم بطاخ طيخ .. ومبروك ، برك البهيمة على رأسك .
ويهمل الجانب الثقافي ،
بأن العدو الأول هو الغضب والخوف .
وأن النجاح يكمن في الصبر والثقة بذات ،
وتحديد الأهداف ، وتنمية الحواس ، وغيرها الكثير مما يطول شرحه الآن .
سأذكر أهم ما في جعبتي عن الفنون القتالية .

الكاراتيه (karate )
كونغ فو (kung fu )
الجودو ( (Judo
التايكوندوا( Taekwondo )

أشيد بالـثانية والثالثة والرابعة كلهم تربي جانب الثقافة أكثر من أنها قتالية ، كما قلت الحذر أن يكون المعلم أعرابي الحذر ، الحذر إلا أن يكون متعلم من بلادها أو بلاد منتشرة فيها مراكزها !
وأقترح التالي تقسم 6 أيام
ما بين ثلاثة أيام رياضة رفع أثقال والمشي وسباحة ( كل أنسي وميوله ) .
والثلاثة الأيام تنمي بها الفنون القتالية ( إذا تمكن توفير هذا ) .
إذا لم تتواجد الفنون القتالية فلا بأس تحذف ويضاف يومين إلى الثلاثة فتصبح
خمسة أيام تمرين ويومين راحة
وليكن يوم الخميس ممارسة لهواية معينة
وأنصح
بالمشي يوميا ً قبل صلاة الفجر بساعة وهذه عادتي إلا أنني بعض الأحيان ( أرتاح ) يوم أو يومين وتربوا عليها أبنائي ويشاركوني فيها.



فوائد الرياضة

* تملى الفراغ .
( كوني محرم الشارع على أبنائي ، أحتاج جدول تربوي مليء لا يملوا منه ).
* تفيد العقل والجسم بشكل عام.
* تذهب الاكتئاب بإذن الله .
* تعطي الجسد قدرات ومهارات .
* تعطي جمالا ً للجسد بشكل عام .
* تقوي الذاكرة .
* الرياضة الثقافية"الفلسفية ، تثبت الثقة وحسن التصرف أمام زعزعة الكوارث .
* زيادة المناعة .
* خفض نسبة الإصابة بسكري ، والضغط ، وأمراض القلب .
وغيرها الكثير جدا .



أن التربية الجسدية لا تحتكر على الرياضة فقط
تترابط المفاهيم هنا فرياضة تأتي بصحة والصحة تأتي بالغذاء السليم وهكذا.
والنظافة الشخصية (الجسدية) ، تقع تحت مسمى التربية الجسدية .
أللافته القادمة

تربية ثقافية
من حوار الأجيال إلى حوار الثقافات .
ونعمة المجتمع وفي وراية صحيحة نقمة المجتمع .
وثمن الكلمة ( سياسة تربوية رائعة ) .
الدين الأقوال أو النص السماوي ؟ وكيف نعاصر أهل الأقوال؟
( أصابوا في أغلب الأحكام ، وخانهم اجتهادهم في بعضها ).
الانفتاح مخاطر ؟ كلأ !
المحافظة على الهوية الإسلامية ؟
ما الذي حقا ً علينا التركيز عليه بتربية جانب الاختلاف أم الثوابت ؟
العقل والحرية والإسلام نواقض ؟ كلأ !
عوامل التأرخه وتأثيرها على الشخصيات والآراء.
حكم الردة الثقافية !
في القادمة نتداولها إن شاء الله

إلى اللقاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آخر تعديل بواسطة DR.ali ، 20-08-2008 الساعة 08:04 AM.
 
غير مقروءة 22-08-2008, 11:46 PM   #8
كونزيت
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الحجاز
المشاركات: 3,955
إفتراضي

لا زلت متابعة

موضوع قيم جداً لكن لي ملحوظة

(مجتمعاتنا الهدامة ... بلاوي شيوخنا الأفاضل , بعض العلماء...)
كل من يقرأ الآن هم من هذا المجتمع والإنتقاص منهم ينفرهم من الموضوع وإكماله .

أليس التعليم بالحب من أفضل أنواع التعليم !!!

ننتظر التكملة أخي الكريم
__________________
كونزيت غير متصل  
غير مقروءة 23-08-2008, 12:35 AM   #9
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كونزيت
لا زلت متابعة

موضوع قيم جداً لكن لي ملحوظة

(مجتمعاتنا الهدامة ... بلاوي شيوخنا الأفاضل , بعض العلماء...)
كل من يقرأ الآن هم من هذا المجتمع والإنتقاص منهم ينفرهم من الموضوع وإكماله .

أليس التعليم بالحب من أفضل أنواع التعليم !!!

ننتظر التكملة أخي الكريم
أختي الكريمة كونزيت
من الجيد أنك لم تكتفي بالمتابعة .
ملاحظتك على عيني أختي كونزيت .
لكن يا أختي الكريمة هل ترأني أخطأت في وصف أخطأهم ؟ أسمعك ؟ احترمك !.
هذا ما يجب إيصاله بالبداية والنهاية.
أنا أحترمهم رغم كل شيء ما زالوا علماء ذوي تخصص ولو لاحظتي أقول : بلاوي شيوخنا الأفاضل .
وفي هذا احترام يسع الجميع فأقول حتى في بلاوهم أحترمتهم ولم أسلبهم مناصبهم ومراكزهم وعلومهم.
دعيني أخبركِ سرا , لك ولزوار الشبكة الثعبانية ، أنا لا استلطف أهل الأقوال والأهواء ، والتسرع في الأحكام ، والمنع بلا هواد .
لكن المجتمع يرفض فكرة أنه هادم لا بناء ، فيجب أن أوضح أنه هدام ، ثم يجيدون أني فصلتها إلى عثرات هنا وهناك ، إسعى لإضاحها ، ولكن لا أستطيع أن أنصح مجتمع يظن أنه قائد المجتمعات لأنه سيرفض الإصغاء ، ولإن الإصغاء فن لا بد أن أوضح ذلك أيضا وهذا يطول شرحه .
تذكري أمر واحد فقط سأهاجم على مواطن ضعف وتخلف المجتمع أما من ناحية تشدد عادات وتقاليد ( لن أرفعها إلى مستوى ديني ).
التعليم بتأثير أفضل الوسائل وتختلف فحينما يكون الفرد كعائلة التربية تكون بتأثير وسأوضح ذلك أكثر لاحقا ً.
هدف الموضوع ليس إتجذاب الردود أو حتى القراء ، هو يختص بنخبة تريد تربية صحيحة سليمة
لا تجعل أبناءها يمرون في حالات صعبة جدا ، ونخبة ثقافية تريد أن تعلم حتى إذا مرت بذلك تعلم ما لها وما عليها ، وغيرها ممن يكتفون بالقراءة فقط . والهدوءأفضل من الضجة .
عزيزتي أرتكزي على الكلمات التي لا تضايقك ولا تبالي فيما يضايقك .
ملاحظة إنسانية.
هذا الشهور لم أسافر خارج مجتمعي والسبب ( معلوم ) بنسبة لي " لذا سأكون متفرغ للكتابة .
سأخبركم به(ا) حينما تأتي اللحظة وأبشركم إن شاء الله .
شكرا لك ِ ولمداخلتك ( الغالية ) .
 
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .