الله عليكِ
أي نعم لا تعلبوا ولا تلعبن دور الضحية
من قال أن هناك ضحية أصلا..
الكل مذنب ..لا يوجد ضحايا !
رده ذكرني بموضوع المسلسلات العربية .. أريد أن أدعي عليها :new2:
هكذا اذن لا تكن كصاحب الرد الذي أخذ طرفا من عشرات الكلمات التي كتبت.وقلت لا تلعبو لأنه خاطبني بصفة الجمع فلازم أرد بأدب(الجمع).
طبعا لا ضحايا في الحب فالضحية هو الحب اذا لم نستخدمه في منحى جيد.
تعريفها ليست جملا متراصة فعل فاعل مفعول به هي مجموعة مفاهيم فمن يدركها،
الشهامة والمروءة،الغيرة على العرض،الاحترام، الثقة بالنفس،مساعدة المحتاج،الضمير الحي،العفة و الشرف، الكرامة ، النزاهة،الوفاء، الحب،الرجولة أفعال ليست أقوال،الرجولة عزة نفس وعطاء.
وكما نقول الرجل هو الكلمة.
فهل الرجولة مازالت موجودة؟
تعريفها ليست جملا متراصة فعل فاعل مفعول به هي مجموعة مفاهيم فمن يدركها،
الشهامة والمروءة،الغيرة على العرض،الاحترام، الثقة بالنفس،مساعدة المحتاج،الضمير الحي،العفة و الشرف، الكرامة ، النزاهة،الوفاء، الحب،الرجولة أفعال ليست أقوال،الرجولة عزة نفس وعطاء.
وكما نقول الرجل هو الكلمة.
فهل الرجولة مازالت موجودة؟
الرجولة لها تعريف واحد في قاموسي الخاص و هي الغيرة على العرض
و نحن المسلمون ملزمون بالغيرة على اعراضنا
ان وجدت رجلا لا يغير على عرض اخته في فلسطين او العراق و اي مسلمة في كل مكان فاقرئي الفاتحة على رجولته
كما ان الاعراض صارت لعبة و انتهاكها صار ايسر دون حرب و محافل
فقط بعطور و مستحضرات كميائية
و انصحك بقراءة موضوعي عن الفيرومون
كذلك المسلم يغير على عرض اخيه المسلم فلا يسبه و لا يشتمه
و ماذا نقول عن طلبة العلم الذين يخوضون في أعراض العلما و هم يعلمون ان لحومهم مسمومة
ان كان يغير على أعراض المسلمين فهو رجل و ان لم يفعل فسياتيه يوما و يغفعل
و ادام اللع عز المسلمين بالاسلام
الرجولة لها تعريف واحد في قاموسي الخاص و هي الغيرة على العرض
و نحن المسلمون ملزمون بالغيرة على اعراضنا
ان وجدت رجلا لا يغير على عرض اخته في فلسطين او العراق و اي مسلمة في كل مكان فاقرئي الفاتحة على رجولته
كما ان الاعراض صارت لعبة و انتهاكها صار ايسر دون حرب و محافل
فقط بعطور و مستحضرات كميائية
و انصحك بقراءة موضوعي عن الفيرومون
كذلك المسلم يغير على عرض اخيه المسلم فلا يسبه و لا يشتمه
و ماذا نقول عن طلبة العلم الذين يخوضون في أعراض العلما و هم يعلمون ان لحومهم مسمومة
ان كان يغير على أعراض المسلمين فهو رجل و ان لم يفعل فسياتيه يوما و يغفعل
و ادام اللع عز المسلمين بالاسلام
ايه لهذا سألت هل الرجولة مازالت موجودة موضوع للبحث.
الوفاء من أرقى و أندر الحلي و الماسات التي تزين الروح البشرية، الوفاء يساعد على زيادة جرعات الحب للآخرين بلا ألم،مع الوفاء وان غدر بك الآخر تتسامح مع نفسك وتسمو بخلقها عن الخصام والغضب.
فلنكن أوفياء لكي نزيح غيوم الغدر والخيانة ونطمح لغد أفضل كله امل.
العزة هي حالة مانعة للإنسان من الإباء والشموخ والاستعلاء والارتفاع عن مواضع المهانة والتحرر من رِقِّ الأهواء ومن ذُلِّ الطمع.
وقد أشار الله في كتابه المجيد إلى أن العزة خلق من أخلاق المؤمنين التي يجب أن يتحلوا بها ويحرصوا عليها فقال : " وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ "
إننا في الوقت الحالي في أمس ِّ الحاجة إلى النخوة والعزة التي حبانا الله بها فطرةً في خلقنا.
هل نحن أعزاء بقراراتنا اليوم أم الخذلان والإنكماش على الذات أصبح من شيمنا؟
عزيزتي هنودة ...أحببت ان اشارك بموضوعك الجميل في هذه الفكرة الرائدة ....مأخوذة من حديث احد ابطال غزة المدنيين الذين كانو يذودون عن المقاومة ويشعلون الاطارات بوجه العدو ليعيقهم قدر الامكان ..... فرغم ما يتهددهم من مخاطر محدقة ورغم تعرضهم للموت كل لحظة بسبب ذلك
كان رده كالتالي
"نحن نفضل أن نقارع الاحتلال ونستشهد ونحن نذود عن المقاومة على أن نقتل في منازلنا أو أثناء تحركنا في الشوارع كما حدث مع معظم الشهداء والعائلات التي لاقت وتلاقي حتفها يومياً".
ما رايك بهذه الفكرة
__________________
التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
____المسنجر معطل والموبايل ضايع _____
__________________________
__________________________
الوجه يعبر عن ما بداخل الانسان ومرآة روحه،و الابتسامة لمحة من ملامح الروح الطيبة والأخلاق العالية.الابتسامة في وجه الاخرين صدقة و أجرها كريم عند رب العالمين مثلها مثل الكلمة الطيبة.
عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق )).