صدق الله العظيم
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
فمن خلال الواقع والتجربة في هذه الحياة
أرى أن كل من غير نفسه أنه يجد آثار ذلك التغيير
فالمجتهد لابد أن يصل باجتهاده إلى مبتغاه
ودائماً الأمور الصغيرة التي لا نظن أن لها تأثيراً على سلوكنا وتوجهاتنا ونعملها ولا نبالي بها
هي في الحقيقة مخزون يسير بنا إلى أمور كبيرة لم نتوقع أن نصل لها أو نعملها في يوم من الأيام
وهذا ينطبق على الإيجابيات ( الأعمال الحسنة ) والسلبيات ( الأعمال السيئة )
فالتغيير يبدأ بنا وبأيدينا ..
وشكراً لك أختي فرحة مسلمة