العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفروج في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكرم في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)       :: موت الموت الرباني (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحيلة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 24-02-2009, 04:20 PM   #1
transcendant
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
الإقامة: الجزائر DZ
المشاركات: 2,785
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أميرة الثقافة مشاهدة مشاركة




للأسف الشديد ما نشهده من تشوه اعلامي وتشتت طائفي وتفكك عقائدي

يجعل من المسلمين الحلقة الأضعف في هذا ( الصراع الحضاري )



ولكن........في حوار الأديان .........الغلبة دائما للمسلمين والحمد لله



شكرن ترانسيدنت

مشكورة أميرة

معك حق .. نحن الأضعف في الصراع ..

و في حوار الأديان نعاني أيضا من محاورين مكابرين يعرفون الحق و يتعاملون بالمصلحة السباسبة ..
__________________


transcendant غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 22-02-2009, 04:55 PM   #2
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

هل الموضوع عن "حوار الحضارات" أم "حوار الأديان"؟
وعلى كل حال أعتقد أن الحوار لا يكون بهذا الاتساع فمن العبث أن نقول إن "الغرب" يحاور "الشرق" أو حتى "الشرق الإسلامي" والصواب أن هناك أفراداً أو منظمات أو حكومات تتحاور فيما بينها للوصول إلى اتفاقات مشتركة في مسائل محددة.
بهذا المعنى يمكن أن تتحاور الدول للوصول إلى اتفاقيات معينة في مجال اقتصادي كمعالجة الأزمة المالية أو قوانين التجارة إلى آخره.
ومن الممكن أن تتحاور منظمات دينية معينة لتوحيد الموقف في مسائل محددة كالدفاع عن الأسرة مثلاً (وهذا وارد خلافا لمن يسأل عن طبيعة الحوار بين المسلمين والنصارى مستهجنا فالقضية ليست عقدية بل عملية فكل من الفاتيكان والمسلمين مثلا لا يقبل بحرية الإجهاض بلا مبرر وثمة اتفاقات في أمور أخرى، ومنها التوحد حول رفض ضم الكيان الصهيوني للقدس مثلاً نظراً لوجود أماكن يقدسها النصارى في القدس).
لكن ما يجري من حوار بعض الأفراد المسلمين مع منظمات غربية باسم حوار الأديان يقوم على أرضية مدانة ، فهو يقوم على أرضية دفاع المسلمين عن أنفسهم إزاء افتراءات غربية بدون داع مثل الزعم أنهم دعاة عنف، رغم أن المسلمين الذين قتلوا بقنابل غربية في العشر سنين الأخيرة يعادلون مائة أو ألف ضعف من قتل من الغربيين بأيدي مسلمين. من كان بيته من زجاج لا يجوز أن يرمي الناس بالحجارة.
وفي رأيي أن الحوار ممكن وواجب مع أفراد غربيين من ذوي الضمير يشكلون أقلية في المجتمعات الغربية، أما مع الحكومات الكبيرة فهي عموما لا تشكو من نقص في المعلومات ولا تهمها المعلومات أصلا فهي تحركها إما المصالح الاقتصادية والاستراتيجية وغيرها وإما عوامل انحياز عنصري تاريخي لا علاج له ولا يفيد فيه حوار ولا يحزنون.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 22-02-2009, 09:04 PM   #3
transcendant
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
الإقامة: الجزائر DZ
المشاركات: 2,785
إفتراضي

البدوي الشارد ...

أن يكون الحوار بين الحضارات أو بين الأديان فهناك عامل مشترك ... و هو ضعفنا ؟

هناك مسائل اقتصادية و أخلاقية كانت مطروحة قبل الصيحة الجديدة و الحوار الجديد ..

ما يهمنا أخي بدوي هو هذا هذا الحوار الرامي إلى تعرية المسلمين من مناعتهم و لا يضيرنا اختلاطه

ببعض فنون الحياة ... فالخلطة السحرية ذر للرماد على العيون !!!

أما النزهاء الغربيون .. فصدقني .. هم ليسوا بحاجة للجلسات ... فعدلهم يشفع لهم ..

أما المحاورون الجدد فيبدو مرماهم واضحا ... آيات الجهاد و القتال و النصرة و الحجاب و تحرر المرأة و

غيره ... و الهدف منها تعرية المسلمين من الإسلام .. كي يصيروا معتدلين !!!!
__________________


transcendant غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .