الآية من القصص القرآني الذي يروي موبقات بني إسرائيل و تجبرهم ..
و قد وردت في قصة تعبر تماما على أن اليهود لا يرضون و يزيدون الشروط و الإشتراط .. حتى مع الخالق ..
و لنا أن نعتبر منها .. فهؤلاء قوم لا يرضون و لا ريضيهم شيء بتاتا ... إضافة إلى تمردهم و عصيانهم ..
و قد قتل فيهم القتيل البريء .. و قاموا جملة بإنكار معرفة القاتل كاذبين .. و اعتقدوا أنهم سيعجزون النبي عن كشف الحقيقة و ذلك بسلسلة من الطلبات التي تؤكد كفرهم .. لكن الله مظهر الحق و لو أنكره المنكرون ..
|