لعلهم يحتاجون الى جبهة وطنية للتحرير تعيد جمع الشمل من اقصى اليمين الى اقصى الشمال و استثناء كل العملاء و الخونة بعد قطع رؤوسهم ثم بعدها لعلهم يحتاجون اخي ترونسندون الى 22 و في رواية 21 رجلا من الرجال الصادقين يختارون منهم ستة للقيام بالعمل المطلوب
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
لعلهم يحتاجون الى جبهة وطنية للتحرير تعيد جمع الشمل من اقصى اليمين الى اقصى الشمال و استثناء كل العملاء و الخونة بعد قطع رؤوسهم ثم بعدها لعلهم يحتاجون اخي ترونسندون الى 22 و في رواية 21 رجلا من الرجال الصادقين يختارون منهم ستة للقيام بالعمل المطلوب
الحل قد يكون من مثل ما قلت ..
لكن ذلك أمر لا يستطيعونه .. و أنت حتما تدرك الإختلاف الكبير بين النوعيتين من البشر..
الفلسطينيون لا يتحدون لأن أمريكا وعملاءها العرب يدعمون فريقا هو فتح بأكثر قادتها فسادا وإفسادا لا بقادتها وكوادرها الشرفاء الموزعين بين السجن والمنافي والسلطة المزعومة ضد فريق هو حماس ويجردون الفريق الثاني ومن هم تحت حكمه في غزة من كل متطلبات الحياة الآدمية عبر الحصار والتجويع.
فمن التجريد المخل لوم الفلسطينيين على الانقسام فهم حين أتيح لهم الانتخاب الحر انتخبوا حماس وأشاروا إلى طبيعة البرنامج الذي يدعمونه فهل احترم العالم والعرب الأمريكان هذه الإرادة؟
أما مؤتمر فتح هذا فشأنه شأن جميع المؤتمرات السابقة لفتح وللمجلس الوطني، هي مجرد مهرجانات شكلية لا تلزم القيادة بشيء فالقيادة فردية تاريخيا وكل الاتفاقات تتم بمعزل عن كل مؤسسة وهيئة وما مثل اتفاق أوسلو المشؤوم ببعيد حيث تم بالسر وبدون علم جميع المؤسسات التي لا قيمة لها عند قيادة فتح المتنفذة إلا أنها ديكور لا أكثر.
الفلسطينيون لا يتحدون لأن أمريكا وعملاءها العرب يدعمون فريقا هو فتح بأكثر قادتها فسادا وإفسادا لا بقادتها وكوادرها الشرفاء الموزعين بين السجن والمنافي والسلطة المزعومة ضد فريق هو حماس ويجردون الفريق الثاني ومن هم تحت حكمه في غزة من كل متطلبات الحياة الآدمية عبر الحصار والتجويع.
فمن التجريد المخل لوم الفلسطينيين على الانقسام فهم حين أتيح لهم الانتخاب الحر انتخبوا حماس وأشاروا إلى طبيعة البرنامج الذي يدعمونه فهل احترم العالم والعرب الأمريكان هذه الإرادة؟
أما مؤتمر فتح هذا فشأنه شأن جميع المؤتمرات السابقة لفتح وللمجلس الوطني، هي مجرد مهرجانات شكلية لا تلزم القيادة بشيء فالقيادة فردية تاريخيا وكل الاتفاقات تتم بمعزل عن كل مؤسسة وهيئة وما مثل اتفاق أوسلو المشؤوم ببعيد حيث تم بالسر وبدون علم جميع المؤسسات التي لا قيمة لها عند قيادة فتح المتنفذة إلا أنها ديكور لا أكثر.
تحية طيبة يا بدوي ..
طبعا الوضع الفلسطيني يؤزم بتدخل أطراف كثيرة ..
ما نتمناه أن لا يزيد الفلسطينيون وضعهم تعقيدا .. و ما دام المؤتمر لا يؤخر و لا يقدم ..
فلماذا يتم منع الغزاويين من لقاء إخوانهم .. و الملاقاة رحمة ؟
و إذا كان غزاويو فتح ضد السلطة فالأوجب تركهم يفسدون مخططات السلطة بالحضور.
و ما دام فتحاويو غزة شرفاء و مع خط المقاومة فيجب مساعدتهم على التحكم بمفاصل
ما نتمناه أن لا يزيد الفلسطينيون وضعهم تعقيدا .. و ما دام المؤتمر لا يؤخر و لا يقدم ..
فلماذا يتم منع الغزاويين من لقاء إخوانهم .. و الملاقاة رحمة ؟
و إذا كان غزاويو فتح ضد السلطة فالأوجب تركهم يفسدون مخططات السلطة بالحضور.
و ما دام فتحاويو غزة شرفاء و مع خط المقاومة فيجب مساعدتهم على التحكم بمفاصل
فتح ..
نسأل الله لم شمل الفلسطينيين جميعا .
يا صديقي هناك سياسة نكاية ومكايدة من الفريقين.
وموقف حماس في اعتقادي خطأ وهو عمليا لصالح عباس وقد كان يفيد حماس أن يذهب هؤلاء إلى المؤتمر.
والحل في النهاية يجب أن يحمله الشعب الفلسطيني بنفسه ويا ليته يتخلص من وصاية التنظيمات كلها عليه. أقول هذا مع التمييز في درجة الإخلاص بينها فحماس ولا شك تتسم في الجزء الأكبر من قيادتها بالإخلاص وعدم وجود فساد، وهذا بخلاف فتح المنخورة بالفساد دون أن يعني هذا عدم وجود عناصر مخلصة ليست متنفذة فيها للأسف.
ولكنه حتى في هذه الحال حل جزئي.
\الحل الشامل يفوق إمكانيات هذا الشعب الصابر المضحي المجاهد لوحده فلا بد من تغير في الوطن العربي أو في الأجزاء الكبرى منه قبل أن نشهد تقدما في اتجاه التحرير.
يا صديقي هناك سياسة نكاية ومكايدة من الفريقين.
وموقف حماس في اعتقادي خطأ وهو عمليا لصالح عباس وقد كان يفيد حماس أن يذهب هؤلاء إلى المؤتمر.
والحل في النهاية يجب أن يحمله الشعب الفلسطيني بنفسه ويا ليته يتخلص من وصاية التنظيمات كلها عليه. أقول هذا مع التمييز في درجة الإخلاص بينها فحماس ولا شك تتسم في الجزء الأكبر من قيادتها بالإخلاص وعدم وجود فساد، وهذا بخلاف فتح المنخورة بالفساد دون أن يعني هذا عدم وجود عناصر مخلصة ليست متنفذة فيها للأسف.
ولكنه حتى في هذه الحال حل جزئي.
\الحل الشامل يفوق إمكانيات هذا الشعب الصابر المضحي المجاهد لوحده فلا بد من تغير في الوطن العربي أو في الأجزاء الكبرى منه قبل أن نشهد تقدما في اتجاه التحرير.
صحيح أنه يتوجب ترك القرار الفلسطيني للفلسطينيين ..
و صحيح أكثر أن الداعمين للقضية عليهم الإكتفاء بدعمها دون تدخل مباشر في
اعتقد ان لاحلول في المؤتمرات ولا المفاوضات العبثية مابين الفلسطينين انفسهم والفلسطينين والأسرائيلين وان فلسطين مقبلة على مستقبل مخيف ومرعب اولا لايوجد برنامج متفق عليه فلسينيا ثانيا الأحتلال وصراع الزمن ضمن الأستيطان ونهب الأراضي والتهجير ويهودية الدولة وعدم تحيد حدودها ولكن المخطين الأستراتيجين دخلو المرحلة الثالة من الأحتلال وهي تفريغ الضفة الغربية من محتواها المؤسساتي لقيم دولة فلسطينية قادرة على الحياة والأستمرار في ادارة الشعب الفلطيني وتحقيق مصالحة ومن جهة اخرى هناك مؤتمر سادس جميع خياراته خاسره علما انني مؤيد لاصلاح العمود الفقري للشعب الفلسطني وهي حركة الخيار الأول هو المفاوضات والسلام في ظل حكومة غالبيتها يمين متطرف يؤمن بيهودية الدولة وترحيل العرب وحتى داخل اسرائيل الخيار الأخر هو تبني الكفاح المسلح في ظل السلطة وهذا الخيار غير ممكن لصعوبة فصل فتح عن السلطة ولعدم امكانية العمل المسلح نتيجة التزامات السلطة بالتنسيق الأمني وخارطة الطريق وغيرها من الأتفاقيات الأمنية خيار اخر اعادة بناء الحركة على اسس ديمقراطية لم يحدث فعدد المؤتمر لم يحدد مسبقا والحضور يمثل ادوات نفوذ للقوى الكبيرة والمهمنة داخل الحركة واعتقد انه هناك صراعات ومعسكرات متناقضة بين الأصلاحين والاصوليين والوصوليين داخل الحركة والمؤتم ففي كل اصلاح من لم يستفيد يغادر الحركة ومن هواصولي يغادر وهذا التجاذب السلبي يخسر الحركة
الخيار الأخر الرجوع الى الجماهير عبر مؤسسات خاصة لفتح وهذا الخيار صعب لصعوبة الفصل بين السلطة وفتح وصعوبة التمويل وذلك بعد مأسسة النظام المالي في منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية خيار لمصلحة الوطنية والأتفاق مع حماس صعب المنال في ظل وجود القيادات المتنازعة وعدم تبديلها بقيادات شابه مسؤولة ومعتدلة من كلا الحركتين في المستقبل القريب يكون الشعب الفلسطني اقلية عربية في مجتمع يهودي داخل الضفة الغربية مع توسع الأستيطان والجار وعدم امكانية قيام دولة وعدم وجود لزوم للسلطة داخل الضفة يتم اما الرحيل نتيجة الممرسات الوحشية الأستيطانية واما العبودية في المناطق الصناعية المقامة على الحدود ويكون دور السلطة ادارة الشئون المدنية للشعب الفلسطيني دون التطرق للسيادة الوطنية على اعتبار السلطة تكون بديلة لموظفين الأدارة المدنية للشعب الفلسطيني وسيجد الشعب الفلسطيني الذي تعود على المساعدات وعدم وجود موارد صناعية وزراعية نتيجة نهب المياة وجيش الموظفين الأمعقول بالنسبة والتناسب مع تعداد الشعب
لا يتطيع الشعب تحمل تكاليف ادارته ولا امنه في ظل هذا الحصار والأستيطان والهيمنة الأقتصادية هذا هو المستقبل المخيف اسرائيل تقول ليس هناك شريك في ظل الأنقسام مما يتيح عملية الأستيطان والتهجير وابتلاع القدس والضفة هذا هوالمستبل ولا احد يستطيع انكاره لا فتحاويا ولاحمساويا اقول ان فلسطين اهم من كل الفصائل فعلى الشغب الذي تحكمه عدة سلطات ان يتحرك من اجل ان يحافظ على ديمقراطيته المسلوبة ومستقبل اجيالة المعتم ويخرج ويتظاهر من اجل الوحدة الوطنية وتوحيد المجتمع الفلسطيني على اسس ديمقراطية وبناء الأحزاب السياسية البديلة القادرة على النهوض في المجتمع الفلسطيني عبر التعددية والديمقراطية واحترام الحريات العامة وان يكون امتداد عربي جماهيري ومؤسساتي داعم لهذا التوجة الوطني الذي يحمي فلسطين والأراضي العربية التي تسعا اسرائيل الى احتلالها في الأستيجية الرابعة في التوسع والسيطرة على مصادر الطاقة والمياه والأراضي الخصبة في الوطن العبي
اعتقد ان لاحلول في المؤتمرات ولا المفاوضات العبثية مابين الفلسطينين انفسهم والفلسطينين والأسرائيلين وان فلسطين مقبلة على مستقبل مخيف ومرعب اولا لايوجد برنامج متفق عليه فلسينيا ثانيا الأحتلال وصراع الزمن ضمن الأستيطان ونهب الأراضي والتهجير ويهودية الدولة وعدم تحيد حدودها ولكن المخطين الأستراتيجين دخلو المرحلة الثالة من الأحتلال وهي تفريغ الضفة الغربية من محتواها المؤسساتي لقيم دولة فلسطينية قادرة على الحياة والأستمرار في ادارة الشعب الفلطيني وتحقيق مصالحة ومن جهة اخرى هناك مؤتمر سادس جميع خياراته خاسره علما انني مؤيد لاصلاح العمود الفقري للشعب الفلسطني وهي حركة الخيار الأول هو المفاوضات والسلام في ظل حكومة غالبيتها يمين متطرف يؤمن بيهودية الدولة وترحيل العرب وحتى داخل اسرائيل الخيار الأخر هو تبني الكفاح المسلح في ظل السلطة وهذا الخيار غير ممكن لصعوبة فصل فتح عن السلطة ولعدم امكانية العمل المسلح نتيجة التزامات السلطة بالتنسيق الأمني وخارطة الطريق وغيرها من الأتفاقيات الأمنية خيار اخر اعادة بناء الحركة على اسس ديمقراطية لم يحدث فعدد المؤتمر لم يحدد مسبقا والحضور يمثل ادوات نفوذ للقوى الكبيرة والمهمنة داخل الحركة واعتقد انه هناك صراعات ومعسكرات متناقضة بين الأصلاحين والاصوليين والوصوليين داخل الحركة والمؤتم ففي كل اصلاح من لم يستفيد يغادر الحركة ومن هواصولي يغادر وهذا التجاذب السلبي يخسر الحركة
الخيار الأخر الرجوع الى الجماهير عبر مؤسسات خاصة لفتح وهذا الخيار صعب لصعوبة الفصل بين السلطة وفتح وصعوبة التمويل وذلك بعد مأسسة النظام المالي في منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية خيار لمصلحة الوطنية والأتفاق مع حماس صعب المنال في ظل وجود القيادات المتنازعة وعدم تبديلها بقيادات شابه مسؤولة ومعتدلة من كلا الحركتين في المستقبل القريب يكون الشعب الفلسطني اقلية عربية في مجتمع يهودي داخل الضفة الغربية مع توسع الأستيطان والجار وعدم امكانية قيام دولة وعدم وجود لزوم للسلطة داخل الضفة يتم اما الرحيل نتيجة الممرسات الوحشية الأستيطانية واما العبودية في المناطق الصناعية المقامة على الحدود ويكون دور السلطة ادارة الشئون المدنية للشعب الفلسطيني دون التطرق للسيادة الوطنية على اعتبار السلطة تكون بديلة لموظفين الأدارة المدنية للشعب الفلسطيني وسيجد الشعب الفلسطيني الذي تعود على المساعدات وعدم وجود موارد صناعية وزراعية نتيجة نهب المياة وجيش الموظفين الأمعقول بالنسبة والتناسب مع تعداد الشعب
لا يتطيع الشعب تحمل تكاليف ادارته ولا امنه في ظل هذا الحصار والأستيطان والهيمنة الأقتصادية هذا هو المستقبل المخيف اسرائيل تقول ليس هناك شريك في ظل الأنقسام مما يتيح عملية الأستيطان والتهجير وابتلاع القدس والضفة هذا هوالمستبل ولا احد يستطيع انكاره لا فتحاويا ولاحمساويا اقول ان فلسطين اهم من كل الفصائل فعلى الشغب الذي تحكمه عدة سلطات ان يتحرك من اجل ان يحافظ على ديمقراطيته المسلوبة ومستقبل اجيالة المعتم ويخرج ويتظاهر من اجل الوحدة الوطنية وتوحيد المجتمع الفلسطيني على اسس ديمقراطية وبناء الأحزاب السياسية البديلة القادرة على النهوض في المجتمع الفلسطيني عبر التعددية والديمقراطية واحترام الحريات العامة وان يكون امتداد عربي جماهيري ومؤسساتي داعم لهذا التوجة الوطني الذي يحمي فلسطين والأراضي العربية التي تسعا اسرائيل الى احتلالها في الأستيجية الرابعة في التوسع والسيطرة على مصادر الطاقة والمياه والأراضي الخصبة في الوطن العبي
كلامك يدل على صعوبة الموقف و ضرورة الإحساس بخطورته ..
المخاض عسير .. و المولود تأخر .. لكن هناك دوما بارقة أمل حين تتوحد الجهود و