أخي العزيز محمدًا :
أعلم أن غيابك سيترك أثرًا كبيرًا في هذه الخيمة ، ولكن تبقى دائمًا في قلوبنا شاء من شاء وأبى من أبى .
وأظنك عائدًا يومًا ما بإذن الله ، ولكن هذه هي سنة الحياة : يشمت في المرجان نبت ُ الطحالب ِ.
ولا أقول لك في النهاية إلا :
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة
والكلب يخسى لعمري وهو نبـاح ...
وعل ّ الله يأذن بعود حميد عما قريب ..آمين.
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال
*** تهانينا للأحرار أحفاد المختار
|