أذكر حكاية حقيقية وقعت في الفيلاج الذي أسكن فيه ...حيث جاء أحد البرابرة الذين لا يتكلمون اللغة العربية الفصحى
ودخل إلى محل الزلابية في رمضان ...نظر لأنوع الحلويات فرأى الزلابية و معها نوع آخر يشبه الزلابية لكنه طويل
فقال للبائع : اعطيني كيلو زلابية وكيلو زلبوب .
الفطرة العربية التي تسكنه جعلته يجد الاسم المذكر للزلابية .
الفطرة العربية الساكنة فيه جعلته يجد مذكرا للزلابية
الله لا يحرمنا طلتكم آسيدي ميمون ...صاحب السر المصون