من له آلأولية فى الشام آلعرب أم الفرس ؟
ذهب العراق فى غياهب الجب وافترسته ضباع الفرس من كل حدب وصوب ونحن فالحين مؤتمرين باوامر ولى الامر الذى لايعرف من الحياة نمط غير الدعارة وشرب الخمر..
ااصبح جليلى الفارسى يآمر ويآتمر شيعته من ارض العراق العزيز للانظمام لنصرة سفاح نصيرى جبان ولقتل مسلمى الشام وعربه ..
وذلك عن طريق خطة ايرانية وصفت "بالرادعة الايرانية لهزيمة الثورة السورية" فى تشكيل جسر جوى عبر اجواء العراق العزيز واعطاء نصيري الشام مبلغا قدره خمسة مليارات دولار وانشاء ممرات برية آمنة تربطهم بايران مباشرة . اوتصدير النفط العراقى عبر سوريا . وفتح باب التطوع لرافضة العراق لدعم الجيش النصيرى والشبيحة وتسهيل مهمام مليشيات المهدى وبدر ذهابا وايابا الى الشام .وامر شيعته فى العراق لتجميد العلاقات التجارية مع تركيا ودعم حزب عمال الكرد الشيوعى بالمتفجرات والسلاح ليتمكن من اضعاف الداخل التركى ووضع آلية فعالة لتبادل وتجميع وتحليل المعلومات المخابراتية بين طهران وبغداد ودمشق وجنوب لبنان وذلك للقضاء على الثورة السورية باقرب وقت ممكن ..