العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الميراث المالى في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال زوجة لوط المتحجرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: رد فرية عصماء بنت مروان (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حشرات من الجحيم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قميص نومك الناصع الحمـَار (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الاسم فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 26-05-2024, 06:48 AM   #2
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,075
إفتراضي

والخطأ أن القراءة تكون بعد الصلاة وليس في الصلاة والصلاة أساسا هى قراءة بعض القرآن
وقال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه )) متفق عليه"
والخطأ كفاية قراءة آيتين فقط من سورة البقرة وهو ما يتعارض مع أن قيام الليل أقله ثلث الليل وهو ما يعنى قراءة آيات كثيرة كما قال تعالى :
"إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثى الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك والله يقدر الليل والنهار علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسر من القرآن"
وقال :
"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إن الله ـ عز وجل ـ كتب كتابا قبل أن يخلق السماوات وألارض بالفي عام، فانزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة، لا يقرآن في دار ثلاث ليال فيقربها شيطان )) صحيح"
والخطأ أن الشيطان لا يدخل البيت المقروء فيه آيتى البقرة الأخريين ويخالف هذا أن الشيطان سماه الله القرين فى قوله بسورة ق "قال قرينه ربنا ما أطغيته "والقرين لا يترك الإنسان فى الدنيا طالما هو حى ثم دعونا نتساءل ولماذا يترك الشيطان القارىء فى البيت وحده وليس فى كل الدنيا أليس هذا خبلا ؟
وقال :
"سورة الكهف
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف، عصم من الدجال )) وفي روايه (( من اخر سورة الكهف)) رواه مسلم"
والخطأ أن قراءة الآيات من سورة الكهف يعصمن الدجال ،دعونا نتساءل ولماذا هذه الآيات وحدها أليس القرآن كله واحد إن عصم منه جزء عصم كل جزء أخر فيه ؟زد على هذا أن المعانى الواردة فى الآيات الثلاث وردت فى الكثير من السور الأخرى فلماذا تؤخذ هذه وتترك تلك أليس هذا عجيبا ؟ثم إن ليس هناك شىء اسمه المسيخ الدجال لسبب هو أن قاتله وهو المسيح (ص)لن يبعث مرة أخرى فى الدنيا لقوله تعالى بسورة الأنبياء "وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون "فهنا لا يمكن رجوع أحد للحياة الدنيا لتجريم الله هذا ونلاحظ هنا تناقضا بين رواية ثلاث وعشر.
وقال :
"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين )) صحيح
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه وبين البيت العتيق )) صحيح"
والخطأ هنا هو أن قارىء الكهف ليلة أو يوم الجمعة يعطى النور ما بين الجمعتين في الحديث ألول ويناقضه كون النور بين مكانين في الحديث الثانى وليس بين زمنين ويعافى من الأمراض وفتنة الدجال وصلى عليه سبعون ألف ملك ويخالف هذا التالى :
أن النور يعطى للمسلمين فى الأخرة مصداق لقوله بسورة الحديد "يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بأيديهم "
وقال :
"سورة تبارك
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة تبارك الذي بيده الملك )) صحيح رواه الترمذى وغيره
سورة الكافرون
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ومن قرأ: قل يا أيها الكافرون. عدلت له بربع القرآن، ومن قرأ: قل هو الله أحد. عدلت له بثلث القرآن )) حديث حسن
سورة الإخلاص
عن أبي هريرة ، قال: (( أقبلت مع النبي فسمع رجلا يقرأ قل هو الله أحد الله الصمد. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( وجبت» . قلت: وما وجبت؟ قال: «الجنة» )). حديث حسن
عن أبي سعيد الخدري (( أن رجلا سمع رجلا يقرأ {قل هو الله أحد} (الإخلاص: 1) يرددها. فلما أصبح جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له ـ وكأن الرجل يتقالها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده، إنها لتعدل ثلث القرآن )). رواه البخاري
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( أيعجز أحدكم أن يقرأ في ليلة ثلث القرآن؟» قالوا: وكيف يقرأ ثلث القرآن؟ قال: { قل هو الله أحد }، يعدل ثلث القرآن)) رواه مسلم"
والخطأ في الأحاديث السابقة أن سورة الإخلاص ثلث القرآن والزلزلة نصفه والكافرون ربعه والنصر ربعه ولنا أن نتساءل ما هى أثلاث القرآن وما هو نصفه وما هى أرباعه ؟
قطعا لا رد ودعونا نتساءل :
هل المراد ثلث أو ربع أو نصف المعانى أم الألفاظ ؟إذا كان أراد المعانى فإن هذه السور مجتمعة لا تشكل إلا أقل من 1%من معانى القرآن بدليل عدم ورود أحكام فيها سوى 5أو 6على الأكثر بينما القرآن فيه ألوف الأحكام وإذا كان الرد الألفاظ فألفاظها مجتمعة لا تشكل واحد من مائة ألف ثم دعونا نتساءل كيف يساوى قليل نصف أو ثلث أو ربع القرآن إذا كان لا تفاضل بين سور القرآن فى أى شىء لأنها كلها كلام الله وكلام الله سواء فى المصدر وفى العمل به
وقال :
"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من قرأ قل هو الله أحد حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصرا في الجنة )) صحيح"
والخطأ أن أجر قراءة سورة الإخلاص عشر مرات بناء قصر فى الجنة لفاعلهما وهو تخريف لأن العمل الصالح بعشر حسنات وليس أجره قصور وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام:
"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .