أعلنت الشرطة الفرنسية أنها تأكدت من أن جثة، عُثر عليها
في نهر شمال غرب البلاد، هي للملحق العسكري الإسرائيلي الذي اختفى قبل 33 يوما.
وقال مصدر شرطي إن اختبارات جينية أجريت لإزالة أي شك, مكنت من التعرف على ديفيد داهان. وأضاف أن اختفاء داهان والعثور على جثته تأكيد لفرضية الانتحار التي رجحتها الشرطة منذ البداية.
وعثرت الشرطة على جثةٍ الأربعاء الماضي بنهر السين قرب مدينة روان, وسمحت التحاليل التي أجريت على الأسنان بالتعرف على داهان, وإن كانت ما زالت هناك حاجة لتحاليل إضافية للحمض النووي بسبب حالة التفسخ المتقدم.
واختفى داهان (54 عاما) من منزله القريب من السفارة الإسرائيلية مساء الـ 21 من يناير/كانون الأول الماضي, قبل أن يعثر بعد ثلاثة أيام على سيارته مقفلة وفارغة قرب ضفة نهر السين في روان.
وتحدثت الصحافة الإسرائيلية عن إحباط أصاب داهان بعد أن طلبت زوجته الطلاق
الجزيرة نت
يالها من نظرة لو تمعنا فيها وتاملنا
يالها من رسالة قوية عبر الصورة
تكاد تنطق
يالها من صورة تبين قوة الذهول وقوة الصدمة التي تعيشها
تلك العجوز التي بلغت من العمر عتيا
يالها من صورة تبين مدى القسوة التي يعامل بها العدو الصهيوني المغتصب للارض
ولايفرق بين صبي ولاعجوز
وسابين ذلك في صورة قادمة ابلغ تعبيرا
كيف استر الدمع في عيونٍ عرايـــــا
وسحاب الألم لا يترك في العمر ورقة إلا ويرويها بالشقاء
أنّى للدموع الاختباء والفؤاد جريح
والنزيف سنين من عمرٍ صار خراب
فيا دمعاتي الحوارق هونا على الخدود حرّقها لهيبك
وهونا على العمر صار يجر الخراب وهو في بواكير الصبا