إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
لا أخفيك أختي الكريمة
أنني لا زلت بحمد الله وفضله في سعادة غامرة
ومرد ذلك يعود إلى الرضا
فالناظر إلى حال البعض لا يملك إلا أن يحمد الله كثيرا على ما هو فيه
فالحمد لله قبل الرضا ، وعند الرضا ، وبعد الرضا
وفي كل حال وعلى كل الأحوال
هل عرفتي الآن سبب سعادتي
|
نعم عرفت
زادك الله رضى
أما أنا فأعترف أن الإتصال عقدني وصار الرد والكتابة صعبة جداً