وبعد ذلك تأتي هاته النسوة إلينا في حديث عابر على الخيمة وتقلن :
التعدد جائز، وقد شرعه الله لحكمة عظيمة وووو...
وتنافقن أنفسهن وتكذبن على عقولهن ولا تصارحننا..
والسؤال هو، لماذا يا بنت حواء لماذا ؟
أن أوافق أن يتزوج علي ( لا قدره الله ) هذا الزوج الذي سيتزوج علي ...
أو أدعو عليه بالموت ؟؟؟؟
الموت بصراحة حتى لو تمنيته له فلن يصيبه إلا بأجل من الواحد القهار
لذلك سأقهر هاآدمية إلي قهرتني .. وأشنها حربا عليها ... وأخذه منها
يعني أرجعه أرجعه ...