أما القبور فكما أسلفت تدفن في الكهوف بجوار أهل الميت
واليكم بعض الصور لقبور اسأل الله أن يرحم سكانها
هنا نرى صورة احد القبور من الخارج
وهذه القبور دارت حولها أساطير وروايات وأبحاث كثيرة
وآخرهم الأستاذ هادي أبو عامريه عندما تحدث عن هذا القبر بالذات حيث ذكر بأنه من العصور القديمة وأنه لقوم ثمود
ولكن لا اعتقد أن العظام ستستمر إلى هذا العصر
رغم أن بعضها مكفن بجلود كالمومياء وسترونها هنا
يقول بعض الباحثون
إن هذه الأيادي المطبوعة في هذا الكهف لها ألاف السنين
وهي لتسعه كفوف محاطة بلون احمر ومن ضمن هذه الأيادي يد طفل
وقد سالت الأخ أبو علي وقال إن أجداده يقولون إنهم وجدوها هكذا
حيث أنها موجودة منذ القدم ولا يعرفون عنها شي
إخواني
الآن للطبيعة نصيب الأسد في جبال القهر أو جبل زهوان وهو اسمه الحقيقي
سأريكم الجسور التي يبنونها بأيدهم وهي جميله والمشي عليها أجمل
وقد حمت حذائي أكرمكم الله في يدي وسرت حافي القدمين هناك
وعلى العشب وعلى النجيل الطبيعي والذي سترونه الآن