العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد بحث لغز مركبات الفيمانا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديث في الفقه الإسلامي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: The international justice court (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: New death (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 07-07-2008, 12:30 AM   #11
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

أحس انه يحش في مملكتنا ولا انا غلطان


* هذه للقناع أما الموضوع أكتفيت منه .
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-07-2008, 05:19 AM   #12
mohamed halabjay
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
المشاركات: 36
إفتراضي

لا بدّ عند النظر في قضية أي فريق من أبناء الجسد الإسلامي الواحد من العودة بالعضو إلى جسده أولا. والأكراد بهذا المنظور جزء لم يكن من الممكن فصله عما سواه في عصور سيادة الإسلام وحضارة المسلمين، أيّام برز العلماء الأفذاذ من مختلف الأنساب. فلا يستطيع أن يُفصل من تاريخ الإسلام والمسلمين ما صنع شيخ الإسلام ابن تيمية، أو المؤرّخ الكبير ابن الأثير، أو العالم الفقيه ابن حجر، أو السلطان القائد صلاح الدين الأيوبي، وبعضهم من الأكراد نسبا على الأرجح، وبعضهم بصورة قاطعة كصلاح الدين، وسواه من قائمة طويلة، مثل عيسى الهكاري، وكمال الدين الهرزوري. وكذلك نساء نابغات في ميادين العلم والمعرفة، مثل شهدة الدينورية وعائشة التيمورية، وأسماء وجويرية ابنتي أحمد الهكاري.
هل نعلم من تاريخ البشرية اندماجا عضويا كاملا في بوتقة الإسلام أكثر من هذا الاندماج الذي يجعل بعضنا يتساءل: هل كان هؤلاء من الأكراد فعلا أم من العرب؟
هل نتصوّر من منطلق منهجي أو عاطفي أو حتى تعصبي إمكانية أن نقول: هذا الجزء من تاريخنا الإسلامي جزء عربي، وذاك كردي، وذاك تركي أو فارسي؟
إنّ إعطاء وصف من هذه الأوصاف القائمة على النسب وحده، أو على اللغة، أو على الزعامة والسيطرة في حقبة من الحقب، أو على التاريخ، أو على الأرض.. لا يعني الكذب على التاريخ والحق فقط؛ بل يعني في الوقت نفسه ضربة موجّهة إلى مصالحنا الذاتية الآنية والمستقبلية.
الأرضية المشتركة
لقد تعرّض شعب الأكراد المسلم إلى هضم حقوقه الأساسية على كل صعيد، وتعرّض للمجازر الدامية، وأصبح في الفترة الراهنة بصورة خاصة ما بين السندان والمطرقة، داخل لعبة دولية إقليمية خطيرة، حتى لتكاد الأحداث الجاريةُ توهم المخلصين الصادقين بعدم إمكانية الوصول إلى رأي صائب قاطع في هذه القضية.
فإذا سئل مخلصون من الأكراد عمّا يصنعه بعض زعمائهم، وقد يوصل البلاد إلى السيطرة الأجنبية المباشرة.. جاء الجواب بصدق: وما عساهم يصنعون بعد أن صُنع بالأكراد ما صُنع؟ وإن سئل مخلصون من غير الأكراد عمّا يتطلّع إليه الأكراد من أهداف مشروعة، وحقوق مهضومة.. جاء الجواب بصدق أيضا: وهل يمكن تحقيق مطالبهم، وفصل قضيتهم بذلك عمّا يمكن أن يترتّب عليها في المنطقة بمجموعها؟
إنّ طرح القضية في صيغة "معضلة" لتبرير كلّ ما يمكن أن يجري تحت عنوانها هو بحدّ ذاته جريمةٌ تُرتكب في حق الأكراد وقضيتهم وشعوب المنطقة معا، وليس في الأمر معضلة، وإنّما هو "المنظار" الذي يراد وضعه لها، والحيلولة دون سواه، لا سيما ما يمكن أن يجعل الأهداف المشروعة للأكراد -كالأهداف المشروعة للعرب والأتراك والفرس وغيرهم- أهدافا إسلامية مشتركة لا تميز بين فريق وآخر منهم.
وما قضية الأكراد في كلياتها الكبرى إلا واحدة من قضايا الشعوب الإسلامية الأخرى؛ فالحرمان من تقرير المصير بات مشتركا، حتى مع كثير من الشعوب التي تعيش فيما يوصف بالدولة المستقلة. والاستبداد يجثم على الصدور، حتى وإن صوّرت وسائل الإعلام أصحابها وهم يتوجهون إلى صناديق الاقتراع في هذا البلد أو ذاك، بل حتى الحرمان من اللغة الأم كما صُنع بالأكراد وهم يعيشون في أرضهم داخل حدود "دول إسلامية"، ويجمعهم مع غيرهم الإسلام الذي لم ينتشر قطّ في أرض وحرم أهلها من لغتهم أو تميُّزهم.
إنّ كل نظرة "تجزيئية" تفصل بين قضية الأكراد وسواها، أو بين قضية فلسطين وسواها، أو بين قضية الشيشان وسواها من قضايا الإسلام والمسلمين في واقعنا المعاصر.. إنّما هي نظرة تصبّ في مصلحة توجيه مزيد من الضربات لكل قضية على حدة، ولنا جميعا في الوقت نفسه.
اللعبة الدولية
وهذا بالذات ما يفرض على أصحاب كل قضية من هذه القضايا الحرص على الانطلاق من المنطلق الإسلامي الجامع الشامل، لا المنطلق المحليّ والإقليمي الضيق، فضلا عن العرقي أو القومي الذي ثبت أنه منطلق "انتحاري" تاريخيا وسياسيا، كما يشهد القرن الميلادي العشرون بكامله من تاريخ العرب والأتراك على سبيل المثال.
ولا ينبغي بالمقابل الانسياق وراء المحاولات المتواصلة لدفع المسلمين من غير الأكراد إلى اتخاذ موقف عدائي واستعدائي تجاه قضيتهم، بتكرار الحديث عن أنّ قضية الأكراد ليست سوى "ورقة" في اللعبة الدولية. فكل قضايا المسلمين أصبحت "أوراقا" في لعبة دولية، تستهدف سائر قضايانا، وضرب بعضها ببعض. وكيف يقبل مسلم من أي جنس كان أن يعتبر قضية استعادة أسباب الحرية والكرامة والسيادة -بل حتى الحقوق المعيشية اليومية البسيطة- مجرّد "ورقة في لعبة سياسية"؟!
لا تختلف اللعبة الدولية في قضية الأكراد عن اللعبة الدولية في القضايا الأخرى، بل إنها لعبة قديمة متكررة، محورها الحيلولة -ما أمكن- دون اجتماع أطراف المنطقة الواحدة على أهداف مشتركة توحّد قوى أبنائها أمام القوى الأجنبية، وذلك جنبا إلى جنب مع تحريك أهداف بديلة؛ أهداف جزئية لفريق دون فريق، هي في الأصل مشروعة، ولكن يستحيل تحقيقها في ظروف معينة إلا عبر الصدام مع الأطراف الأخرى، وهذا ما يحوّلها في اللعبة الدولية الجارية إلى أداة لتحقيق مآرب أبعد مدى من تلك الأهداف بكثير، بل إنّ تحقيق تلك المآرب الأجنبية يمكن أن يصبح بين ليلة وضحاها هو العقبة العظمى في وجه تحقيق تلك الأهداف المشروعة في المستقبل.
إنها معادلة سياسية تمثل أقدم الوسائل وأبسطها للإيقاع بين طرفين، ورغم ذلك لا يكاد ينقطع استخدامها وتطبيقها في معظم مناطق أرضنا الإسلامية، ولا يزال يوجد في صفوفنا من يجعلون أنفسهم أدوات لتنفيذها، مع ما يسبّبه ذلك من خسائر مدمّرة.
الأكراد مطالبون اليوم في إطار هذه اللعبة الدولية بالتحرّك في بلد كالعراق، والتراجع في آخر كإيران، والتحالف في ثالث كتركيا، وأن يكون تيسير وجود ما يشبه الكيان المستقلّ بهم على حساب الحيلولة دون تيسير أبسط أسبابه هناك؛ بحيث لا يمكن في الحصيلة أن يصلوا وأن تصل المنطقة معهم إلاّ إلى "صدامات"، سيّان من يكون أطرافها؛ فالمهم أن تقع صدامات، وهو ما يساهم في أن تصل القوى الدولية المعادية إلى أهدافها في المنطقة على حساب الجميع.
قضية محرمات
إنّ في مقدّمة ما نسجّله على صعيد الأكراد، وما نعتقد بأن كثيرا ممّن يوصفون بالحركيين الإسلاميين وقعوا فيه.. أنّ كثيرا منّا جعل من هذه القضية نوعًا من أنواع "المحرّمات" زمنا طويلا. وربّما كانت الحساسية المميزة في اتخاذ موقف في قضية الأكراد أنّ الظلم الواقع عليهم قائم وهم في بلدان إسلامية مستقلة؛ فهو يصيبهم بأيدي المسلمين عموما، بغض النظر عن التيارات التي حكمت وسيطرت، أو عن الدور الأجنبي في إيجاد هذه القضية من حيث الأساس عبر وضع "خطوط" على خرائط جغرافية، تحولت إلى "حدود" سياسية بين بلاد المسلمين، وتحوّل الأكراد في هذا الإطار إلى شعب ممزّق الأوصال ما بين دول المنطقة.
وهذه الحساسية تركت آثارها السلبية -بحق- في نفوس كثير ممّن ينطلقون من المنطلق الإسلامي داخل صفوف الأكراد أنفسهم، لا سيما أنها حساسية غيبت مواقف كان من المفروض أن تكون قوية حاسمة من بعض الصور المأساوية الصارخة، كما في مأساة "حلبجة" والحملات العسكرية التركية المتعاقبة على الأكراد في مدنهم وقراهم داخل الحدود التركية، وداخل الحدود العراقية على السواء.
كذلك فإن المطالبة الإسلامية الحركية عموما عندما تطرح من وقت لآخر بأن يكون التعامل مع قضية الأكراد على أساس أنّها "جزء من قضايا المسلمين المشتركة" وليست قضية انفصال أو اضطهاد واستقلال، كما هو الحال مع كشمير مثلا.. هذه المطالبة مطروحة بصورة مماثلة عندما يتكرّر الحديث عن قضية فلسطين مثلا، فلا ينقطع التأكيد عن استحالة الوصول بها إلى الأهداف المشروعة، إلا بالرجوع بها إلى مكانتها الأصيلة؛ قضية إسلامية؛ أرضا، وتاريخا، وشعبا، وحاضرا، ومستقبلا، وكذلك من حيث الوسائل المطلوبة لتحقيق الأهداف المشروعة.
وفي جميع الأحوال ينبغي التأكيد على أنّ فتح باب "المحاسبة المتبادلة" على المواقف لا يوصل إلى نتيجة مفيدة، وإنّما قد توصل إليها النظرة الجادّة فيما يقع من أحداث معاصرة، والسعي لاتخاذ موقف إسلامي قويم مشترك ونشره تجاهها.
الموقف الإسلامي
إنّنا في بلادنا الإسلامية بمجموعها - وليس في قضية دون قضية، أو بلد دون بلد - نودّع عصر الانحطاط ونتهيّأ لاستقبال الصحوة والنهضة من جديد. فهل رصدنا عبر عشرات السنين الماضية من تاريخنا المعاصر خطوة حققت أو تحقق شيئا راسخا باقيا على طريق النهوض إلا ما كان يستمدّ قوّته وفعاليته وتأثيره من الإسلام، ومن الانتماء إلى الإسلام؛ عقيدة أو انتماءً حضاريا، دون تغليب أي نسب أو انتماء أو مصلحة جانبية أخرى؟!
وما يسري على العرب أو الأتراك أو الأفغان أو الأمازيغ يسري على الأكراد على هذا الصعيد. فمن أنجز وحقق نتائج إيجابية، كان ينطلق من إسلامه وليس من نسبه وجنسه، ومن أنجز فحقق نتائج سلبية كان لا ينطلق من الإسلام عقيدة أو حضارة، بل من منطلق آخر.
ويسري هذا على الأكراد عندما نتأمل فيما أنجزه أمثال محمد فريد وجدي، وأحمد ومحمد تيمور، وما نكاد نفرّق بينهم وأمثالهم وبين سواهم في ظهور المصابيح الأولى لحركة الإصلاح الإسلامية الحديثة.
وكما كان للمودودي وأقرانه في المشرق، وابن باديس وأقرانه في المغرب من الوطن الإسلامي الكبير الممزق فضلٌ في حمل راية الجهاد المعاصر في مواجهة علمانية غازية تسعى للاستيطان في ديار الإسلام على أيدي ربائبها، كان للأكراد إسهامهم في ذلك الجهاد، كما تعلّمنا ثورة محمود الحفيد عام 1930 في العراق، والشيخ سعيد بيران عام 1925 في تركيا، وقاضي محمد عام 1946 في إيران، ثم ثورة الملا مصطفى بارزاني بين عامي 1961 و1975 في العراق.
وتبقى المسيرة مشتركة بين الأكراد وسواهم، فلا يمكن أن يُلام فريق دون فريق على ما كان في مرحلة التغرير والتضليل والانحراف. فكما غرّرت الدعوات العلمانية الوافدة، برداء قومي أو توجّه ماركسي، بقطاعات من شعوبنا المسلمة بغالبيتها، فنشرت أوهام مواجهة الاستعمار الحديث تحت رايات منحرفة، وقع ذلك أيضا في صفوف الأكراد، فظهرت لديهم الرايات العلمانية، القومية واليسارية، فرفعتها أحزاب من قبيل "الحزب الديمقراطي" بزعامة مسعود بارزاني، و"حزب العمل" بزعامة عبد الله أوجلان، و"الحزب الاشتراكي" بزعامة محمود عثمان، و"حزب الاتحاد الكردستاني" بزعامة جلال طالباني.
وتبقى المسيرة مشتركة بين الأكراد وسواهم في المرحلة التالية أيضا، وقد عمّت الصحوة الإسلامية كلّ مكان، فعمّت أوساط الأكراد أيضا، فكان من مؤشراتها في صفوفهم ظهور أحزاب وروابط إسلامية الاتجاه، كـ"الحزب الإسلامي الكردي"، و"رابطة الطلبة المسلمين الأكراد"، و"الحركة الإسلامية في كردستان"، و"الاتحاد الإسلامي الكردي"، و"الرابطة الإسلامية الكردية". بل إنّ هذا التعدد التنظيمي في التوجه الإسلامي المشترك، لا يختلف في واقعه عن حقيقة التعدد التنظيمي في التوجّه الإسلامي المشترك على صعيد الشعوب الإسلامية الأخرى. ونحن نحتاج إلى ما يحقق التعاون والتلاحم سواء بقي التعدّد التنظيمي أم اضمحلّ، بين الأكراد وسواهم.
ولعلّ في مقدّمة ما يعبر عن الموقف الإسلامي الكردي القويم في إطار أوضاع الأمة والمنطقة والتطلعات المشروعة للشعب الكردي المسلم، كلمة أطلقها رئيس الرابطة الإسلامية الكردية في مطلع التسعينيات الميلادية الشيخ علي محيي الدين قره داغي، مؤكّدا "أن الحل المرحلي الآن هو إعطاء الشعب الكردي حقوقه المشروعة في إطار الدول التي هو منها، وهذه تتمثل في الاعتراف بوجوده ولغته وحقه في المساواة.. أما الحل الإستراتيجي فهو عندما تقوم دولة الإسلام، ففي تحكيم الإسلام الحل النهائي لهذه القضية
mohamed halabjay غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-07-2008, 03:11 PM   #13
أبو مهند
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 161
إفتراضي

ظاهره في سبيلها الى الزوال >>> تنصهر وتذوب مع الايام بتشابك المصالح
واندماج المجتمع >>> الدليل واضح ولك ان تقارن علاقه الجيل القديم ببعضهم
والصوره الجديده لجيل اليوم الفتي>> املتها ضرورات الحياه ومستلزمات العصر >> وسنرى اندماجات اكبر بين دول ومجتمعات دول الخليج في القريب المنظور>>>
انصحك بتوسيع زاويا رؤيتك >>> حتى لا تكون انت ضحيه لعنصريتك هذه
__________________
أبو مهند غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-07-2008, 12:10 PM   #14
ALMASK
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ALMASK
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2007
الإقامة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 1,024
إرسال رسالة عبر MSN إلى ALMASK
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة


أنا اكرهك في سبيل الله تعالى
وشكرا وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
راني اكتشفت انك يا اختي جميلة انكي تكرهي كانيت حيوان جميل وزغة
و على هدا اخبروك بكول اساف اني كنت احبك في سبيل الله بزاف و لكن الآن احبوكي شوية فقط
و اني ادافع على حقوق انسان و حيوان بكول شجاع
و هدا يا اختي يسموه استعداء على طبيعة جميلة
واش عملك حيوان مسكينة؟
قولي واش عملك حتى تكرهيه؟
هدا حيوان ما يعرف والو و هكدا و ماسلكش منك
فمابالوكا بانسان مسكين زوالي كيما انا يضل يحش في مملكة انت فيها من المملوكين ؟
مي معليش
رغم كولشي و رغم دواء و اعداء انني احبوكي في سبيل الله
و شكرا و سلام عليكم و رحمة الله و بركاته
__________________
إقتباس:
"ولا تزال هذه الضلالة أي:السلاش فاشية بين البدو والفلاحين و بعض المشرفين لذلك ينبغي على المسلم أن يجتنب هذه الأمور، وأن يجتنب السلاش (/) سواء كان من الكتابة أو من غيره، وذلك لعموم نهي العلماء*"
سيدي حرازم يطرونس في كتابه "اغاثة اللهفان في بيان مسألة السلاش بالدليل و البرهان"

إقتباس:
"كونوا واقعيين
ولا تكونو مثل العلماء
في البداية مسلم مجاهد ..وبعد فترة قالوا عنه أنه بعثي كافر ..ووقت وفاته ارجعوه مسلم"
DR.ali 14/12/2008
ALMASK غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-07-2008, 12:15 PM   #15
ALMASK
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ALMASK
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2007
الإقامة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 1,024
إرسال رسالة عبر MSN إلى ALMASK
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة DR.ali
أحس انه يحش في مملكتنا ولا انا غلطان


* هذه للقناع أما الموضوع أكتفيت منه .
يا اخي/
اني اعلم انك واحد مربب
لكن تحب تنهل فقط
و اني اخبروك انك لوكان كنت بنت كنت راح احبوك في سبيل الله
لكن بكول اساف انت دكر و تحط صورة مضحك في توقيع ديالك لدلك اقول لك انك تعجبني في سبيل الله
فقط حبيبي عثمان عاصف ربي يعجل فرجه احبه في سبيل الله بزاف
و شكرا و سلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ALMASK غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-07-2008, 12:20 PM   #16
أبو مهند
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 161
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة DR.ali
أحس انه يحش في مملكتنا ولا انا غلطان


* هذه للقناع أما الموضوع أكتفيت منه .
مسكين >>> شكله من دافعي الضرائب في الغرب وفرحان بهامش ديمقراطيتهم
عيشتي مابين أسود ولو ماني رئيس ××خيرمن كوني رئيس على شلقة تيوس
الفراعنه
__________________
أبو مهند غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-07-2008, 12:39 PM   #17
ALMASK
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ALMASK
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2007
الإقامة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 1,024
إرسال رسالة عبر MSN إلى ALMASK
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبو مهند
عيشتي مابين أسود ولو ماني رئيس ××خيرمن كوني رئيس على شلقة تيوس
الفراعنه
كيما يقول متل فرنسي جميل s'assemble se ressemble
يعني بمتل وحد آخر قريب : حيوانات على شكلها تقع
اني آسف انك تشبه نفسك بحضيرة حيوانات
و لكن اخبروك ان في غرب ابناء سيدنا عيسى يوجد انسان فقط
و شكرا و سلام عليكم و رحمة الله و بركاته
__________________
إقتباس:
"ولا تزال هذه الضلالة أي:السلاش فاشية بين البدو والفلاحين و بعض المشرفين لذلك ينبغي على المسلم أن يجتنب هذه الأمور، وأن يجتنب السلاش (/) سواء كان من الكتابة أو من غيره، وذلك لعموم نهي العلماء*"
سيدي حرازم يطرونس في كتابه "اغاثة اللهفان في بيان مسألة السلاش بالدليل و البرهان"

إقتباس:
"كونوا واقعيين
ولا تكونو مثل العلماء
في البداية مسلم مجاهد ..وبعد فترة قالوا عنه أنه بعثي كافر ..ووقت وفاته ارجعوه مسلم"
DR.ali 14/12/2008
ALMASK غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-07-2008, 12:54 PM   #18
أبو مهند
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 161
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة The Mask
إقتباس:
اني آسف انك تشبه نفسك بحضيرة حيوانات
حيوان احسن من حشرة
والسلام عليكم>>> ياقمله
__________________
أبو مهند غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .