قصتي لا علاقة لها بقصص المكتبة الخضراء وتحكي خبر أمير مسحور حولته الشريرة إلى وحش حتى جاءت أميرة وقبلته فعاد إلى شكله، الشاب الوسيم (بحالي أنا دابا)
والتي كانت تنتهي كلها بـ : وتزوج الأمير بالأميرة وأنجبا بنين وبنات، ودامت الأفراح سبعة أيام وسبعة ليال.
:d