إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة العنود النبطيه
المناضل الاول ابو طـــــه
كيف لا اتضور حرقة
ويصرخ جرحي من أنّات غـــــزة الما
فالاردن هو تؤام فلسطين
وأنين اهل غزة يخرج من حناجر اهل معان
وصراخ الثكالى في خان يونس وجع في قلوب اهل البتراء
كنت اتمنى ان يكون الاردن اكثر حضورا وخصوصا ان الملك عبد الله بن الحسين قالها بشكل علني وفي لقاء مع قناة الجزيرة الاخبارية
القضية الفلسطينية تتعرض لمؤامرة والعدو الصهيوني يسعى لتصفيتها
فالاردن اولى بفلسطين الشقيقة من غيره
فهما تؤاما الروح والدم والتاريخ والجغرافيا
حذر جلالة الملك عبدالله الثاني امس الثلاثاء من وجود مؤامرة تستهدف الشعب الفلسطيني ومستقبله وحقه في إقامة الدولة المستقلة.
وقال جلالته، في تصريحات لقناة الجزيرة الفضائية بعد لقائه وفد الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة الشيخ يوسف القرضاوي، إن تخوف جلالته هو مما سيحدث بعد غزة حيث أنه يرى "أن هناك مؤامرة على الشعب الفلسطيني وعلى مستقبله.
" وزاد جلالته يجب "أن ننتبه للمؤامرة وإن شاء الله بروح الفريق الواحد كدول عربية نوقف الأجندة الإسرائيلية بأقصى سرعة.
أسأل الله الاستجابة لدعائك
ونتمنى ان تكون الدماء التي اختلطت بدماء اهل غزة بوابة امل في ان يتغير حال هذه الامة
بحكامها وشعوبها
فنحن جميعا شركاء في الذي حصل
ولا يعفينا الصراخ من ضريبة الصمت
الله انصر اهلنا في غــــزة
فقد خذلناهم جميعا
وما لهم الا انت
اللهم استجب
|
المؤامرة كما يقولون لاتوجد الا في رؤوسهم الفارغة حتى لو كانت توجد مؤامرة على الشعب الفلسطيني لماذ لا يساعدونه على الخروج منها لماذا لم يحضر قمة الدوحة ليعزز روح الفريق الواحد
ناس شاطرين في الكلام فقط لو كان كلام ينفع فلابأس لكنه كلام يشبه ما جاء في فلم رأفت الهجان(صالح لقاعات السنيما )فقط ....
الهم اجعل كيدهم في نحورهم أنا لاأتحدث عن الصهاينة ولكن أتحدث على حكامنا الذين لولاهم لما تجرأت علينا أمريكا ولا ذنبتها اسرائيل فهم كما قال فيهم الشاعر أحمد مطر عبد الذات
بنينا من ضحايا أمسنا جسرا ،
وقدمنا ضحايا يومنا نذرا ،
لنلقى في غد نصرا ،
ويـمــمـنا إلى المسرى،
وكدنا نبلغ المسرى ،
ولكن قام عبدالذات يدعو قائلا: "صبرا" ،
فألقينا بباب الصبر قتلانا ،
وقلنا إنه أدرى ،
وبعد الصبر ألفينا العدى قد حطموا الجسرا ،
فقمنا نطلب الثأرا ،
ولكن قام عبدالذات يدعو قائلا: "صبرا" ،
فألقينا بباب الصبر آلافا من القتلى،
وآلافا من الجرحى ،
وآلافا من الأسرى ،
وهد الحمل رحم الصبر حتى لم يطق صبرا ،
فأنجب صبرنا صبرا ،
وعبدالذات لم يرجع لنا من أرضنا شبرا،
ولم يضمن لقتلانا بها قبرا ،
ولم يلق العدا في البحر، بل ألقى دمانا وامتطى البحرا،
فسبحان الذي أسرى بعبدالذات من صبرا إلى مصرا،
.وما أسرى به للضفة الأخرى