1- لو فى يوم ما وقع تحت يدك لصوص الموبايل إياه .. ماذا سيكون عقابهم أم أنك ستبتسم وتشكرهم لأنهم خلصوك منه أخيرا
اين أسكن حبيبي قوس المطر هو أول معبر تمر منه السيارات الليبية التي تأتي لمدينتي لمختلف الحاجات
و تعج المنطقة بالعديد من الشقق المفروشة للكراء للعائلات و عابري السبيل من الإخوة الليبيين
أول ما صارت لي المشكلة
كنت أدقق في كل سيارة تمر أو تقف في الحي
حتى مرة وقف علي أحدهم يتسائل عن مكان ما، عاد أخوك الشيطان وسوس له بأنه ينتقم لنفسه
و الحمد لله استعوذت منه بسرعة
الصراحة لن أقول لك أنني سأسامحهم، فسأكذب على نفسي إن قلت ذلك
بل سيكون من نصيبهم علقة ساخنة لن ينسونها أبدااااااااااا
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة قوس المطر
2- ما مدى قربك من الشابىّ ؟
هل هو فى تونس مجرد شاعر أم ماذا
سؤال كبير و جميل أيضا
شوف بقا، ردي الساخر سيكون أن الشابي من أحب الوجوه لدي و أتمنى أن أصافحه يوميا
إذا سألت والدي و جيله عن هذا السؤال، سيكون رده تمجيدا لهذا الشاعر العظيم
و سردا للعديد من قصائده و ابياته
إذا سألت الجيل الذي بعدي، سيجيبك بأنه شاعر تونسي
أنا سأقول لك أنه علم من أعلام تونس
درسنا شعره في الإبتدائية
حفظت له الكثير في الصغر، و مع الاسف تقلصت موهبة الحفظ لدي في الكبر
أشعر شعراء تونس في قرننا هذا
قريب مني و بعيد في ىن واحد
قريب إن أني أقرء له إذا صادفتني قصائده و روائعه
و بعيد، مع الأسف، لأني لا أكلف نفسي عناء البحث للقراءة له
في تونس بصفة عامة، و في عالم الثقافة و الأدب يضعونه على عرش الشعر التونسي
و هو أهل لهذا رحمه الله و غفر له
فسأحبذ أن أكون من أصحاب الجواز الأزرق أو الأحمر في درجة ثانية
فأما أصحاب الزرق فهم المستقبلون في كل مطارات العالم بالترحيب، و إن لم يكن ترحيبا فهو إحترام و توقير و تبجيل في المعاملة ، و كذلك أصحاب الجوازات الحمر
(أمريكا و أروبا )
مش زي أصحاب الجوازات الخضر العرب
حيث الجميع ينظر إليهم شزرا و لا يتوقعون منهم إلا شرا !!!
و خاصة إذا كان من المغرب العربي و حط الرحال في أحد مطارات فرنسا
أما المـــا فهي من الماء
و أما الــ .. هر فهي صغير القط
و لو لاحظتي أنني كنت ملهما لخروج بعض المعجزات في الخيام حول القطط
فويل لكل همزة لمزة
سؤال شااااااااسع جدا و مترامي الأطراف أختي الوردة الماسية
ببساطة ماهر هو مواطن عربي محارب في هذه الحياة لأجل لقمة العيش
حاله أفضل من الكثيرين و مثل الكثيرين و أقل من الكثيرين
شاب طموحه في الحياة إستقرار عائلي و مستقبل هادئ خالٍ من المفاجآت
و سيطرة عامة للإسلام على المعمورة ليعم التسامح فيها
حقق بعضا من أحلامه و لا زال الباقي قيد المحاولة
عصبي أحيانا سريع الغضب و أسرع من غضبه رضاه
ساذج أحيانا لحد الغباء
ماهر ابن الخيمة هو نفسه ماهر في الحياة بنسبة 85 في المية
آخر تعديل بواسطة maher ، 20-06-2008 الساعة 10:48 AM.
هلا والله بالحبيب ابي تركي
الله لا يتعبك أبدا يا رب
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة السمو
1 / ماهو تصورك ونظرتك وتوقعك لماهر بعد عشر سنوات من الآن بإذن الله .
أرى نفسي مشرفا عاما على الخيام
بعد عشر سنوات إن شاء الله أرى نفسي زوجا و أبا لأربع إن شاء الله
ذو نضج أكبر مما أنا عليه الآن
تجربة في الحياة زادت عمقا
منصب إداري جميل في شغلي
أحاول قدر المستطاع إنشاء خلف لي يكون له طريق غير الطريق الذي اخترته أنا في الحياة
أب صديق يحاول أن لا يكرر أصدقاؤه أخطائه هو
إن شاء الله
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة السمو
2 / ( لأستسهلن الصعب أو أدرك المنى .. فما انقادت الآمال إلا لصابر )
ما مدى تطبيق هذا البيت في حياتك ؟
بطبعي أخي الحبيب أحب التحدي و خاصة إن كان ورائه غاية و هدف أريده
و في ذات الوقت الأمر محدد بنوعية و ماهية ما وراء التحدي
فأحيانا أبذل كل المستطاع لكي أصل إلى بغيتي إذا كانت ذات أهمية خاصة عندي
و يستحيل أن أستسلم دونها
و لكن إذا كان الأمر ليس بذي أهمية كبيرة، بمعنى أنه لا يشكل فارقا لدي
هنا ستكون محاولة فثانية فملل من المحاولة و ترك للأمر و غض نظر عنه !!
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة السمو
3 / كيف يقضي ماهر يومه من الصباح حتى النوم ؟
بالتفصيل الممل كالآتي
يوقظني عادة والدي مبكرا لصلاة الفجر لأرجع فأنام بعدها
و لا أفيق إلا حوالي الساعة السابعة و النصف على نداءات والدي أو أمي حفظهما الله
طبعا السابعة و النصف هذه يوم أحلق ذقني، و إلا فإني أربح ربع ساعة نوم لأستيقظ الثامنة إلا الربع
أذهب للشغل بعد ذلك، لأقضي الصبيحة من الثامنة إلى منتصف النهار و النصف في المكتب
أخرج للغداء بعدها لأرجع بعد ساعة للمكتب مرة أخرى حتى الساعة الخامسة
بعد الخروج من المكتب أتجه للمقهى حيث ألتقي بالصحب لنقضي الأمسية مع بعض
غالبا ما نلعب الورق، بلوت ، و كثيرا ما أفوز
و لو خسرت لا يروح أحد حتى نعيد اللعب حتى أفوز
أرجع للبيت حوالي الساعة العاشرة ليلا لأسهر مع العائلة قليلا
طبعا أنا من لا يتركهم ينامون لأنهم ينامون مبكرا و لكني بما أني أتعشى متأخرا فواجب عليهم أن يسهروا معي
الساعة الحادية عشرة أحضر مكان نومي و أفتح التلفاز لأتكئ و أتفرج قليلا على آخر المستجدات
حوالي الساعة منتصف الليل يكون نومي عادة، و في الويكند يكون ذلك بعد ذلك
ببساطة هذا هو روتيني اليومي، عدا بعض التغييرات التي تطرؤ أحيانا
كتنظيم خرجة مع الأصحاب أو زردة و هي كما تقولون خروج للبر ، إذا كنت في الجنوب فسيكون الأكل سمكا و إذا كنت في العاصمة فهو خروف عادة أو جدي
النمط الخطي
