العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في بحث أشباح بلا أرواح (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد بحث لغز مركبات الفيمانا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديث في الفقه الإسلامي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: The international justice court (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: New death (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 07-10-2008, 01:05 AM   #21
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين مشاهدة مشاركة
السعادة ببساطة هى الرضا
و كان الصحابة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولون:
" نحن فى سعادة لو علم بها ملوك الأرض لقاتلونا عليها"
أنها مملكة الرضا....
فيا حظ من دخلها
فالغنى اذا رضى كان سعيدا
و الفقير اذا رضى كان سعيدا
و المريض اذا رضى كان سعيدا
و الصحيح اذا رضى كان سعيدا
ارضى بما قسم الله لك تكن أسعد الناس
أسعدك الله أختنا ياسمين فى الدنيا و الآخرة
أخي الكريم محيي الدين





عندما يستشعر المرء وجود خالقه، فإن الرضى والقناعة تشملان

جميع مناحي حياته فينعم بالسكينة والراحة

تلك مملكة الرضى كما ذكرت، إنه تعبير جميل وبما أن

السعادة كذلك، فإنه يصعب على الإنسان الوصول إليها

بسهولة، فحصونها منيعة وأسوارها عالية، وقليل من الناس

من استطاع بلوغها وهناك من حاول الإمساك بها لكن سرعان

ما انفلتت من يده بسرعة البرق .

لماذا نعجز عن امتلاك السعادة مدة طويلة؟ لماذا يفشل المرء

في الحفاظ عليها ؟

سنرى في الصفحات المتتالية أسباب ذلك، ونحاول تقديم حل

ناجع للحفاظ على السعادة في حياتنا

تحياتي وتقديري إليك

وعيد مبارك سعيد


__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!

ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-10-2008, 01:32 AM   #22
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة transcendant مشاهدة مشاركة
السعادة ... عزيزة المنال ...

و الكيد أن السعيد .. هو من يسعى إلى السعادة ..

فإن نالها ... فقد فقدها ؟؟؟


أخي الفيلسوف

إن تصويرك لمفهوم السعادة يبدو هادئا ومريحا جدا وهو ما

ينشده كل سعيد يكد في طلب السعادة لكن سرعان ما تنقلب

الصورة إلى عاصفة هوجاء تهدم صروح الآمال إذ بمجرد الوصول

إليها تسربت من بين يديه وذهبت مساعيه أدراج الرياح.

هل السعادة إذن سراب لا وجود له؟؟ أم هذه فلسفة المتشائمين

في الحياة؟ أم هي الحقيقة التي نتهرب من مواجهتها؟؟

شكرا للمتابعة وعيد مبارك سعيد


__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!

ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-10-2008, 01:49 AM   #23
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
إفتراضي

أخي الفاضل زهير




جميل تصورك لمفهوم السعادة بقولك أن السعادة لا نحصل

عليها بل نحن من نخلقها وهذا أمر ثابت ومؤكد، ونمتلك أدوات

تمنحنا هذه القوة لمواجهة أحزاننا وآلامنا، لكن طرحك تمازجه

مسحة من الحزن والرضى بالقليل لأن الحياة مقبرة للطموح

هل هذا النوع من الرضى لا يخفي في طياته شعورا بالإحباط

وانحناء لمثبطات الحياة؟؟

تحياتي إليك


__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!

ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-10-2008, 06:18 PM   #24
الفجر الجديد
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2008
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 931
إفتراضي

السلام عليكم أختي الفاضلة الكريمة ياسمين

موضوع و طرح مميز يعطيك العافية مشكوروة.

من وجهة نظري اختي الكريمة ان السعادة هي راحة البال و ضمير مرتاح عندما تضع رأسك على المخدة لتنام و انت لا تحمل عبئا يكدر صفو حياتك ديون تثقل كاهلك أو حقدا أو كرها لشخص أو ظلمت أحدا أو سرقت حقه أو أسأت إلى أحد أو تذللت لأحد من أجل نعيم زائف رأسك مرفوع و نفسك عزيزة طبعا و كل هذا لا يتأتى إلا باتباع شرع الله و سنة نبيه أكيد سيكون الأمر صعبا مع غلبات النفس و أهوائها لكن اعتقد ان هذه هي الحياة و انتصارك على نفسك أكبر سعادة سيشعر بها المرء في ظل الإيمان بالله و الخشوع إليه اعتقد تلك هي السعادة الحقيقية التي لا يملكها أغنى أغنياء العالم .
ما فائدة المال و الجاه و الصحة و العلم و النفوذ و السلطان عندما تكون الروح ميتة بلا حياة جوفاء مجرد جسد يعبد الملذات و الشهوات؟
تحياتي لك و شكراااا.
الفجر الجديد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-10-2008, 07:01 PM   #25
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
إفتراضي





إن تحقيق السعادة في الحياة حسب قول الأخصائيين النفسيين

مرهون بضرورة تحلي الناس بأمال تكون قريبة من الواقع وتتماشى

مع إمكانياتهم حتى لا يبددوا طاقاتهم في محاولات يائسة لتحقيق

أمال بعيدة المنال وحتى لا يعتريهم إحساس دائم بالإحباط.

وتؤكد التجارب أن الأشخاص الذين لايكثرون من تكرار الشكوى

والذين لا يرددون أن الحظ لم يحالفهم في حياتهم، يكونون أكثر

قدرة على تحقيق السعادة عن الأشخاص الذين يتخذون من سوء

الحظ ذريعة ليعلقوا عليها فشلهم.





والأشخاص القادرون على تحقيق السعادة هم الأشخاص الذين

يستطيعون مواجهة المشكلات التي تعترض طريقهم؛ فيقومون

بتطويعها لصالحهم.

والسعداء يدركون في أعماقهم أنه لا يوجد شيء اسمه السعادة

المطلقة والحياة الكاملة، ولكن الحياة ليست إلا سلسلة من الأيام

السعيدة والفترات غير السعيدة وإنه بالرضى عن النفس والتفاؤل

يمكن للشخص التغلب على مسببات الضيق..

فالسعادة تتحقق بإرادتنا وبأيدينا. ونحن فقط المسؤولون عن

إسعاد أنفسنا.





وإن كان الأمر كذلك، لماذا يتخذ معظم الناس هذه الأسباب

الآنفة الذكر ولكن سرعان ما تنطفئ جذوة السعادة بداخلهم، فيتملكهم

الإحساس بالخواء الداخلي وعدم قدرتهم على الشعور بلذة العيش

بل قد يعزفون عن الحياة كلها وينشدون الموت للخلاص من آلامهم.





فما هي إذن أقصر الطرق إلى السعادة؟؟ وكيف يمكننا الحفاظ

على بريقها متوهجا في داخلنا كل يوم كوهج الشمس في كبد

السماء.

تابعونا إذن في محاولة مني للإحاطة بمختلف الجوانب التي

تمنحنا السعادة في الحياة ثم طرح أنماط الروافد التي تتغذى

عليها لتنمو وتكبر وتثمر أوراقها فنستظل بظلها في حالتي

الصفاء والكدر.




__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!

ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-10-2008, 12:38 AM   #26
اليمامة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ اليمامة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: بعد الأذان
المشاركات: 11,171
إفتراضي

أختي ياسمين
كل عام وأنت والجميع بخير .. وعيدكم سعيد وعساكم من عواده ..

السعادة حقيقة أم سراب !.. ولكن كيف لنا أن نعرف السعادة ؟

كيف لنا أن نحدد اطارها في عالم يستشعرها بطرقه المختلفة ويتقبلها بمذاقاته المعتادة ؟

فينا من يرى السعادة بالراحة النفسية .. فيكون سعيد بهدوء عالمه من حوله
فينا من يرى السعادة طموحات تتجدد حتى لو كانت تلك الطموحات مرة المذاق طعماً .. إلا أنها حلوة المذاق طعماً واستزادة .
فينا من يرى السعادة جهداً الى درجة الانهاك

فينا من يرى السعادة على أنها حلم أفلاطوني ما أن يقترب منه حتى يبتعد .. كالسراب في عيني ظامئ متعطش الى الماء
للسعادة صور متعددة .. فالبعض يحسها في إسعاد من يقدر على إسعادهم .. والبعض يحسها في إيلام من لا يرضى عنه إشباعاً للسعادة الشقية المتوهجة في أعماقه ..
كل هؤلاء يدعون أنهم سعداء .. حتى الأشقياء منهم .. بما فيهم اولئك الذين يحفرون قبورهم بأظفارهم أو أنيابهم ..
ولكن بتقى السعادة بمعايير مختلفة في نظر الناس يتذوقون أطباقها وفق شهياتهم ..
الكل سعداء .. والأكثر أشقياء بسعادتهم الشقية أو بشقاوتهم السعيدة !!!
__________________
تحت الترميم
اليمامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-10-2008, 12:50 AM   #27
salsabeela
" عضوة شرف "
 
الصورة الرمزية لـ salsabeela
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 7,360
إفتراضي

يا جماعة تعرفوا السعادة الحقيقية فين ..!!

فى الجنة ان شاء الله

اللهم اجمعنا فى جنة الفردوس الأعلى
__________________
salsabeela غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-10-2008, 01:16 AM   #28
كونزيت
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الحجاز
المشاركات: 3,955
إفتراضي

السعادة لحظات

وأظن أنه لا يمكن أن يكون هناك من يقول أنا إنسان سعيد , فيطلق الكلمة هكذا دون تحديد .
__________________
كونزيت غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-10-2008, 12:49 AM   #29
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

السعادة بإختصار

خلال أم في..؟ ؟
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-10-2008, 07:46 PM   #30
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
إفتراضي

مناهل السعادة الأبدية



ـ 1 ـ

نعمة الروح



بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى :

{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ

يَوْمَ ألْقِيامَةِ أَعْمَى} *

{ قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً } *

{ قَالَ كَذلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذلِكَ ألْيَوْمَ تُنْسَى}





خلق الله تعالى الإنسان ونفخ فيه من روحه وأودع فيه

الجمال وحب الخير، فكان لزاما على الإنسان أن يحافظ

على هذه الروح وأن يزودها بكل ما تحتاجه لكي تبقى

صافية مطمئنة تنعم بالسكينة والسعادة.

يقول ابن القيم عليه رحمة الله:أرض الفطرة رحبة قابلة لما يغرس فيها ،

فإن غُرست شجرة الإيمان والتقوى أورثت حلاوة الأبد

وإن غرست شجرة الجهل والهوى فكل الثمر مر.

لقد أكد الله تعالى في أكثر من موضع في القرآن الكريم

بأن الحرص على الذكر والمداومة عليه خير ضمان لسلامة

الروح من الأمراض التي قد تصيبها وأن هلاكها يكون

بالابتعاد عن الطاعات من صلاة وصوم وزكاة وحج..

قال صلى الله عليه وسلم في حق القرآن : وَلَا تَجْفُوا عَنْهُ .

أي : لا تنقطعوا عن تلاوته .





إن المسلم العاصي يجد من الضنك في الحياة بقدر بعده

عن الله، لهذا ألزم الإسلام الإنسان بالصلاة خمس مرات

في اليوم لما فيها من إسعاد لروح الإنسان ووقاية له وكم يستوقفنا

حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن الصلاة

بقوله :" أرحنا بها يا بلال "

إن مقاصد الشريعة الإسلامية تصب كلها في خدمة الإنسان

للحفاظ على توازنه النفسي والروحي ومن ثم وجب على

كل إنسان ينشد هذه السعادة أن يلتزم على العمل بها كل يوم

ويخصص وقتا للذكر وتلاوة القرآن وغيرها من الطاعات

دون إفراط أو تفريط، وبمقدار معقول كيف ذلك؟؟





ـ 2 ـ

الوسطية

يعتقد الكثير من الناس أن الإقبال على أداء الطاعات أمر

ملزم للإكثار منها، حيث يبدأ العاصي أو المبادر إلى طلب

محبة الله إلى الإسراف في الطاعات، فنجده يبالغ في أداء

الصلاة من قيام أو صوم متواصل، دون مراعاة لنفسه،

فيكلف نفسه فوق طاقتها وتظهر عليه علامات الإجهاد

والكلل، فسرعان ما يفشل في منتصف الطريق، وقد يقلع

عن العمل، فتكون بذلك النتيجة عكسية تماما لطموحه، ويصاب بالإحباط!

يقول الحبيب عليه الصلاة والسلام:

" ما شاد الدين احد الا غلبه "

إن جهل الإنسان بماهية الدين يكون سببا مباشرا في حرمانه

من السعادة الروحية التي ينشدها، فالاعتدال والوسطية منهج

الحق ومنهج الأنبياء وأتباعهم وقال صلى الله عليه وسلم : إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِي الدِّينِ .

وتأتي الوسطية مقابل :

الغلو : وهو مجاوزة الحد . قال تعالى : لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ

[ النساء : 171 ، المائدة : 77 ] .

والإفراط : وهو بمعنى الغلو ، وهو تجاوز القدر في الأمور .

والتفريط : وهو بمعنى التقصير .

ومن هنا ورد في آداب الدين:

"إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق فإن المنبث لا أرض قطع ولا ظهر أبقى".

ومعنى ذلك أنه يجب عليك أيها الإنسان أن تتوغل في الدين برفق

ولا تكلّف نفسك فوق طاقتها حتى لا تنفر منه نهائياً.

إن القيام بأداء الواجبات الدينية و السنن من أجل تغذية الروح

والحفاظ عليها من التلف يجب أن يتم بتدبر وروية، وهذه

أمور تستدعي الالتفات إلى جوهرة نفيسة منحها الله للإنسان

وجعلها الذرع الواقي الذي يبصره وينير له الطريق مهما

كان مظلما.

فما هي إذن؟؟

__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!

ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .