الأول .. أناس كانوا أطفالا / عقليا / و يعتقدون أن / عملية / الزواج هي عالم يستدعي الترفع عن
الماضي و هؤلاء كل يوم يولدون من جديد .. و يمكن تسميتهم بالبؤساء الذين يعانون من عقد
النقص و يرون في الزواج كمالا ..
الثاني .. أناس يصدمهم الزواج فيفقدون طعم الحياة و بالتالي لا يأسون على الآخرين ما داموا
خسروا كل شيء ..
و في الحالتين .. التخلي عن علاقات قبل الزواج سببه كونها مبنية على الإرتياب أو كون الشريك
مرتابا ..
الحمد لله ... عثمان لم يدخل الحفلة خطأ ... ورجعنا للموضوع ...
يعني أخي هم في الحالتين خاطئين، وأنا أتفق معك، لأن الصديق الحقيقي لا تستطيع أن تجده دائما على أرصفة الشوارع، وعندما نجد من يصادقنا ويصدقنا فلا يجب أن نتخلى عليه يوم نرتبط بشريك الحياة، لأن لكل مكانتة وأهميته وحاجتنا وإحتياجنا إليه، وأكيد أن الصداقة الحقة لا يمكن أبدا أن نستغني عنها في أي حال من الأحوال
مرورك دائما يسعدني transcendant
الحمد لله ... عثمان لم يدخل الحفلة خطأ ... ورجعنا للموضوع ...
يعني أخي هم في الحالتين خاطئين، وأنا أتفق معك، لأن الصديق الحقيقي لا تستطيع أن تجده دائما على أرصفة الشوارع، وعندما نجد من يصادقنا ويصدقنا فلا يجب أن نتخلى عليه يوم نرتبط بشريك الحياة، لأن لكل مكانتة وأهميته وحاجتنا وإحتياجنا إليه، وأكيد أن الصداقة الحقة لا يمكن أبدا أن نستغني عنها في أي حال من الأحوال
مرورك دائما يسعدني transcendant
و على كلماتك الملونة بالأحمر .. تذكرت ..
رب أخ لك لم تلده أمك .. و هذا طبعا هو من نتحدث عنه ..