إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الجــ غزال ــبال
ورغم كل ذاك الجفاء
مازال الشوق إلى أحاديثنا يراودني
مازال الحنين إلى مراهقتنا يجتاحني
مازال طيف اهتمامك بي يسكنني
مازال شعور السعادة الذي كانت تنتابني
حين أرى بريق عينيك يغمرني
مازالت ذكراك تؤرقني
و الندم على فقدانك يقتلني
وقد اعترفت أنك خسرتني
فلماذا اعترفت
لماذا فتحت علينا دروبا كانت قد رُدمت
تحت حطام الخيبات المتوالية
لماذا أعدت بعث تلك الروح الشاردة من سباتها
لماذا و لماذا و لماذا
لماذا اعترفت
"إذا كنت ذا رأي فكن فيه مقدما***فإن فساد الرأي أن تترددا"
|
أما هذه
فعجز عند روعتها الكى بورد