ألوان أخينا الدكتور علي ، هي ذاتها السلاح الذي يستخدمه النساء
فتجدي الواحدة منهن تضع
الأخضر والأحمر والأصفر والأسود
وعندما نريد أن نميز تلك الألوان نضيع
فيصبح هذا اللون ذان ، وذاك هذا
وتجديننا بعد ذلك مندفعين دون إرادة لتنفيذ الأوامر دون رضى منها أو إرادة
وكأني بهن قد تحولن إلى ( ساحرات )
وفي النهاية النتيجة ببساطة أن التجربة ( ما عجبتني )
لكنني نفذتها على كل حال
وحيل الله أقوى