السلام عليكم ورحمة الله ويركاته
ما أقرأه هنا هو عباره عن أزمة حوار فى خيام الحوار ولا حول ولا قوة الا بالله
وهناك من يسألنى عن حكاية تمسكى بان الإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضيه
إليكم المثال الحى
ولكنه ليس فى الرأى وللأسف
ياريت كفايه بقى لأن الوضع سيزداد سوء أكثر من ذلك