جزاكم الله خيراً على هذه القصص اخي النسري
حقاً إنها قصص مؤثرة جداً عسى ان تكون عبرة لنا جميعاً .
اللهــم ياحي ياقيوم احسن خاتمتنا واجعلنا من الذين اخر عهدهم بالدنيا نطق الشهادتين يارب.
في انتظار المزيد.
وفقك الله
جزاكم الله خيراً على هذه القصص اخي النسري
حقاً إنها قصص مؤثرة جداً عسى ان تكون عبرة لنا جميعاً .
اللهــم ياحي ياقيوم احسن خاتمتنا واجعلنا من الذين اخر عهدهم بالدنيا نطق الشهادتين يارب.
في انتظار المزيد.
وفقك الله
آمين يا رب العالمين
جزاك الله الله خيراً أخي الفاضل زمزم
وكل عام وأنتم وجميع الأمة الإسلامية الف ألف خير بإذن الله تعالى
فتاه صغيره تموت وهي ساجده لله تعاالى ..(اتمناها موته)
فتاه صغيره تموت وهي ساجده لله تعاالى ..(اتمناها موته)
حدثت هذه القصة في احدى الدول الخليجية أنها قصة واقعية وليست من نسج الخيال ..
كانت هناك فتاة مسلمة تبلغ من العمر 15 سنة وتدرس في مدرسة تحفيظ القرآن في الصف الثالث المتوسط وكانت تحفظ سبعة وعشرين جزءاً من القرآن الكريم وكانت مع نهاية الفصل الدراسي الثاني ستختم القرآن الكريم كاملاً ..
في شهر رمضان المبارك وبعد أن انتهت من صلاة العصر كانت البنت في غرفتها تراجع حفظ آيات القرآن الكريم فدخلت عليها أختها لتقول لها : إن أمي تريدك ..
قالت البنت : أعطوني خمس دقائق فقط وبعدها سأذهب إلى أمي ..
خرجت الأخت من الغرفة لتترك البنت تقرأ في سورة الحج وكان في سورة الحج سجدة فقرأت البنت الآية وسجدت .. وكانت آخر سجدة في حياتها فقد ماتت وهي ساجدة ..
ماتت وهي ساجده .. لمن ؟؟
ماتت وهي صائمة .. لمن ؟؟
ماتت وهي قارئة للقرآن الكريم .. فلمن ؟؟
لله سبحانه وتعالى .. لله الذي يراها حين تصلي وتصوم .. لله الذي يراها حي تقرأ وتقوم ..
كيف بي وبكم ونحن نموت .. على ماذا سنموت يا ترى ؟!
شتان بين من يموت وهو على مسرح الغناء وبين من يموت وهو صائم قارئ للقرآن وساجد لله سبحانه وتعالى ..
هل لي أن أسألكم وأسأل نفسي .. هل نحن مستعدون لساعة الموت ؟؟؟
قبل أيام عاد حجاج بيت الله من الحج إلى بلدانهم والحمد لله تعالى ...
وقد حدثنا أحد القادمين وهو طبيب أردني حيث يقول وبينما كانت الظهيره والوقوف بعرفة والشمس حارقة والكل يبحث عن ظل أو يجلس لكي يرتاح حيث خرج رجل كبير في السن ذو لحية بيضاء ووقف تحت حر الشمس وانا أنظر إليه وقد رفع يديه إلى السماء ويدعو الله تعالى ويجهش يجهش في البكاء ويتمتم بلغة ليست عربية وأدركتُ انها تركية ...
وأنا أنظر إليه وأتأمل بذلك المنظر الرائع وأخذتُ أقول في نفسي أن هذا الرجل سوف يقع من شدة الحر ومن جهش البكاء ...
بالفعل ما هي إلا لحظات حتى سقط الرجل ... وهرعتُ إليه لإنقاذه فوجدته شاخص البصر ...
مات ...
وما أحسنها من خاتمه في أطهر بقعة وفي أفضل وقت ... سبحان الله تعالى ...
فكان المنظر مؤثر من بدايته حتى نهايته ...
فأخذتُ أفكر بماذا دعا ذلك الرجل الطيب ... حتى انني أجزمتُ أنه كان يدعي لنفسه بحسن الخاتمه ...
عندنا في العراق شئ اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي ..... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء ..... وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب ..... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
ما أجمل هذه القصة بين الفاروق وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما!
ما أجمل هذه القصة بين الفاروق وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما!
ذات يوم في خلافة عمر رضي الله عنه
كان علي بن ابي طالب يسرد حلما قد حلمه على اصحابه يقول علي وهذا في حلمه
انه كان في صلاة الفجر وكان الرسول صلى الله عليه وسلم اماما فعندما وصل علي المسجد
ورئى ان محمد صلى الله عليه وسلم هو الامام استغرب جدا لانه يعلم انه قد توفاه الله
ويقول علي في الحلم طبعا ما لبثت ان تنتهي الصلاه حتى اذهب الى رسول الله واسلم عليه
واعانقه وحين انتهت الصلاه ذهب اليه وسلم عليه وعانقه وجلس معه حتى بزغت الشمس
ثم خرج من المسجد واذ بعجوز على باب المسجد
اعطته صحنا من التمر وقالت له اطعم رسول الله فدخل علي الى المسجد واطعم رسول الله
فاخذ الرسول صلى الله عليه وسلم حبه ووضع حبه في فم علي
فيقول علي لم أأكل اطيب من هذا التمر في حياتي وكأنه من طعام الجنه
فقال علي زدني يا رسول الله
فإستيقظ علي من النوم
فقال انزعجت كثيرا لامرين اما الاول انني كنت في صحبة الرسول صلى الله عليه وسلم
والامر الثاني لذة حبة التمر التى مازال طعمها في فمي
بعد ان استيقظ علي من النوم واذ بصلاة الفجر على وشك الاقامه فذهب وتوضأ
ثم ذهب الى المسجد وصلى بهم عمر رضي الله عنه اماما
بعد ان انهى الصلاه سلم على على عمر وخرج من المسجد واذ ........
بعجوز على باب المسجد اعطته صحنا من التمر وقالت له اطعم امير المؤمنين
فتعجب على جدا!!!!
فأخذ الصحن واطعم امير المؤمنين واخذ عمر حبه من التمر ووضعها في فم علي
يقول علي انها نفس مذاق حبة التمر التي كانت في الحلم
فقال له زدني يا امير المؤمنين
فقال له عمر كيف افعلها وما فعلها رسول الله
فإندهش علي جدا ؟؟؟؟!!!!!..............(اندهش كيف علم عمر بحلمه)
فقال على أوحيُُُُُُ ُ بعد الرسول
فقال له عمر رضي الله عنه
من كان يؤمن بالله ويطع رسول الله فإنه يرى بنور الله