[frame="5 90"] قالت أضف :- "جَاءَت
لِتقْرأ فأَغراهَا الحَرفُ بِالبَقَاء"
مرآة ذاتها أضحت لذاتها..
من قبس الأشياء في رونق العذوبة ، ونزهة الصفاء..
عجباً لرجوا عانقت روح الرجاء..
منها إليها من عيون صفاتها..
ما الوردُ من قطر الندى حتى يسايرهُ العناء..؟!!
هو إن يكن من ذات أنواع الثمين ..
كانت له أرقى وطن..
أو كان من قدٍ ، وجيد
كانت له أسمى بدن..
هي ما يكون لنا الحياة..
<< أبووسام >> [/frame]