بسم الله و كفى ،
و صلى الله على الحبيب المصطفى ،
---*---
أعترف أني حزين بل حزين جدا جدا و الله على فراق أخينا الحبيب يونس ،
أسأل الله تعالى أن يرحمه و يكرم نزله و يحشره مع الأنبياء و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا .
و أعترف أني راض بحكم ربنا في أخينا العزيز و في كل ما يجريه علينا من تصاريف ، و كلي ظن جميل و يقين بأن مولانا البر الرحيم سيعامله معاملة ما هو عز وجل أهل له ، فهو أهل الرحمة و المغفرة و الإنعام و الإفضال ، و لن يعاملنا بما نحن له أهل من تقصير و ذنوب و غفلة ...!
و أعترف أن هذا الخبر هزني هزا عنيفا ، أكثر من أخبار أخرى مماثلة لوفاة لأقارب لي ...!
اللهم ارحمنا فوق الأرض
و تحت الأرض ،
و يوم العرض عليك .
يا الله .
__________________
آخر تعديل بواسطة صلاح الدين ، 03-02-2008 الساعة 02:58 PM.
السبب: رحمك الله يا أخي الحبيب يونس .