العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاحتضار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: الموضة الممرضة والقاتلة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث أشباح بلا أرواح (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 29-10-2009, 10:45 PM   #1
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي الهندى وصديقه و افغانستان

ورد فى احد المواقع العنكبوتية ان حديث دار بين شخص ما وصديقه الهندى عن حرب افغانستان وكالاتى" سالت صديقي الهندي هل تؤمن بالله فاجابني احيانا فقلت له وهو هندوسي اذا اردت ان تدعو ربك فماذا تقول فاجابني ادعوه ان يحميني من الزلزال والاعصار ومن الركان ويحميني ويدفع عني حرب الافغان فضحكت فقال لما تضحك قلت له من ان يدفع عنك غضب الافغان فقال لاتضحك فانك ان قاتلت الافغان فلا طريق ولا نجاة لك الا الموت، فقلت لماذا وانتم لم تدخلون في حرب معهم فاجاب هذا ما وصانا به الاجداد، فقلت عجبا اني ارى من لم يسمع بهذه الوصية فقال انا واثق ان من حاربهم سيخسر وسيخرج مهزوما "
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 02-11-2009, 07:29 PM   #2
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

واشنطن بوست : خسائر أميركا بأفغانستان تفوق تلك التي عانتها في العراق ..إرسال 40 ألف جندي إلى أفغانستان يكلّف 20 مليار دولار سنوياً




وكالات ـ قال مسؤول رفيع في وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” إنه في حال اتخذ الرئيس باراك أوباما القرار بإرسال 40 ألف جندي إضافي إلى أفغانستان كما طلب الجنرال ستانلي ماكريستال فإن ذلك سيكلف 20 مليار دولار إضافي سنوياً.
ونقلت شبكة “سي إن إن” الأمريكية الإخبارية عن المسؤول قوله إن مكتب المراقبين في “البنتاغون” أبلغ الكونغرس أنه بناء على التقديرات فإن الكلفة الإجمالية لإبقاء عنصر في الخدمة في ساحة المعركة تبلغ 500 ألف دولار سنوياً. وهذا يتضمن تكاليف العمليات والصيانة وبعض التجهيزات والمهام الخطرة.
وأشار إلى أن الكلفة قد ترتفع لأن التقديرات لا تشمل كلفة بناء منشآت إضافية وتوفير المساعدة للقوات مثل الدعم الاستخباراتي العسكري الذي قد يكون من خارج أفغانستان، إضافة إلى استبدال الأسلحة والتجهيزات المتضررة.(يو.بي.آي)

ــــــــ

الجزيرة نت : تناولت بعض التقارير في الصحف الأميركية والبريطانية الحرب على أفغانستان وأزمة الانتخابات الرئاسية في البلاد، وذكرت بعض الصحف أن القوات الأجنبية تتكبد خسائر فادحة هناك، وأشارت أخرى إلى حالة الترقب بين الأفغان إزاء الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية وتداعياتها المحتملة.

فقد أشارت صحيفة
واشنطن بوست الأميركية إلى تزايد أعداد الجرحى من الجنود الأميركيين في أفغانستان، موضحة أن توسيع العمليات العسكرية وتضاعف أعداد الجنود والهجمات التي تشنها حركة طالبان والألغام المنتشرة على جنبات الطرق كانت عوامل وراء تزايد الإصابات بين صفوف القوات الأجنبية.

وأضافت أن القوات الأميركية في أفغانستان تكبدت خسائر فادحة تزيد عن تلك التي عانتها في الحرب على العراق، مشيرة إلى أن القوات الأميركية عانت من أكثر من ألف إصابة في الأشهر الثلاثة الماضية فقط في ميادين القتال بأفغانستان.

ونسبت واشنطن بوست إلى عسكريين أميركيين قولهم إن القنابل والألغام والمتفجرات البدائية التي يزرعها مقاتلو طالبان طالما أوقعت إصابات بين الجنود الأميركيين وفتتت بعضهم أشلاء أو قلبت عرباتهم وأغرقتها في الأودية المجاورة.
وعرضت الصحيفة قصصا للعديد من الجنود الأميركيين الراقدين في المستشفيات يروون فيها معاناتهم وكيفية وقوعهم في أفخاخ طالبان ويعبرون عن صدمتهم وحزنهم على رفاقهم الذين قتلوا في الميدان. وأشارت واشنطن بوست إلى حالة القلق والترقب السائدة في ظل مخاوف البعض من اندلاع أعمال عنف على المستوى المحلي بسبب الانتخابات، مما حدا بالكثير من الأغنياء إلى مغادرة البلاد.

جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 02-12-2009, 10:17 PM   #3
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

الجزيرة نت : كشف الرئيس الأميركي باراك أوباما عن إستراتيجيته الجديدة تجاه أفغانستان بالإعلان عن إرسال 30 ألف جندي إضافي إلى هذا البلد، مشددا على أن نجاح المهمة ضروري لأمن العالم، وذلك رغم تعهده في نفس الوقت بالبدء في انسحاب القوات الأميركية من هناك في يوليو/تموز 2011.

وقال أوباما في خطاب ألقاه مساء الثلاثاء في أكاديمية "ويست بوينت العسكرية" بنيويورك إن "القوات الإضافية وقوامها 30 ألف جندي التي أعلن عنها الليلة سوف ترسل في النصف الأول من عام 2010 بأسرع وتيرة ممكنة حتى يمكنها استهداف التمرد وتأمين المراكز السكانية".

واعتبر الرئيس الأميركي أن القوات الإضافية ستزيد من قدرة تدريب قوات الأمن الأفغانية، وبالتالي ستسمح بخلق ظروف للولايات المتحدة لتسريع نقل المهام الأمنية للأفغان، ومن ثم "البدء في نقل قواتنا خارج أفغانستان في يوليو/تموز 2011".

وقارن بين ما سيكون بأفغانستان وما حدث بالعراق من "إنجاز"، وأضاف "كما فعلنا في العراق سننهي نقل المهام، آخذين بالاعتبار الظروف على الأرض"، متعهدا باستمرار إسداء النصح والمساعدة للقوات الأفغانية للتأكد من نجاحها في المستقبل في حربها على حركة طالبان.

ووجه أوباما حديثه إلى حلفاء واشنطن مطالبهم بالعمل معا من أجل إنهاء هذه الحرب بنجاح، مشيرا إلى أن المخاطر في أفغانستان "ليس مجرد اختبار مصداقية حلف شمال الأطلسي (الناتو) وإنما هو أمن حلفائنا والأمن المشترك للعالم".

وأعرب عن ثقته بوجود إسهامات أخرى في القوات بأفغانستان من الحلفاء في حلف الناتو في الأيام والأسابيع القادمة، رافضا تشبيه الحرب في أفغانستان بحرب فيتنام.

وكان أوباما بدأ خطابه بتبرير خوض أميركا الحرب في أفغانستان عام 2001، مشيرا إلى أن تنظيم القاعدة هاجم مراكز حيوية في الولايات المتحدة ورفضت حركة طالبان تسليم زعيم تنظم القاعدة أسامة بن لادن.


كما أكد أوباما أهمية محاربة الفساد في أفغانستان, وقال إن بلاده ستدعم الأطراف الأفغانية التي تحارب هذه الظاهرة.

وشدد على التزام بلاده بشراكة مع باكستان على أساس المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل, وقال إن البلدين يواجهان ما سماه عدوا مشتركا، وأضاف "إننا في أفغانستان للحيلولة دون أن ينتشر سرطان مرة أخرى في أنحاء ذلك البلد، لكن هذا السرطان نفسه ترسخت جذوره في منطقة الحدود مع باكستان، ولهذا فإننا نحتاج إلى إستراتيجية تعمل على جانبي الحدود".


وفي السياق ذاته، كشف مسؤول في الحكومة الأميركية الثلاثاء أن خطة الرئيس أوباما لإرسال قوات إضافية إلى أفغانستان ستكلف ما بين 25 مليار دولار و30 مليارا في السنة المالية 2010.
ونقلت وكالة رويترز عن المسؤول قوله "قد تكون هناك تكاليف إضافية مرتبطة مثلا بالمكونات الدبلوماسية والمدنية لهذه الإستراتيجية"، لكنه أشار إلى أن الأرقام الأكثر دقة ستتحدد في الأسبوعين القادمين.

ويأتي إعلان أوباما عن إستراتيجيته الجديدة في أفغانستان بعد ثلاثة أشهر من المداولات.

وقالت مراسلة الجزيرة بواشنطن وجد وقفي إنه سيتم إرسال أول دفعة من قوات المارينز إلى ولاية هلمند بحلول مطلع العام، مضيفة أنه ستليها دفعة أخرى تضم 8000 جندي خلال الشهور المقبلة.

شروط قاسية


وأشارت المراسلة إلى أن أوباما وضع موازاة مع هذه الخطة شروطا وصفت بالقاسية على الحكومة الأفغانية لمكافحة الفساد داخلها وعلى نظيرتها الباكستانية للعمل على محاربة تنظيم القاعدة.

وقد هاتف الرئيس الأميركي نظيره الأفغاني حامد كرزاي بشأن الأمن يوم الاثنين الماضي، وقال البيت الأبيض إن أوباما أبلغ كرزاي أن الجهود الأميركية في أفغانستان سيتم تقييمها على أساس أهداف على مدى فترة عامين.


وأضاف البيت الأبيض في بيان أن "الرئيس أوباما شدد على ضرورة نشر قوات الأمن الوطنية الأفغانية بشكل أسرع حتى يتولى الأفغان بأنفسهم مسؤولية أكبر عن أمن بلادهم".

وفي غضون ذلك توقع رئيس حلف شمال الأطلسي أن ينشر الحلفاء خمسة آلاف جندي إضافي في أفغانستان وربما بضعة آلاف آخرين.
وقال أندرس فو راسموسن في بيان بعد كلمة أوباما "يشارك 43 بلدا على الأرض تحت قيادة حلف الأطلسي، وإني على يقين بأن حلفاء وشركاء آخرين سيقدمون أيضا زيادة كبيرة في مساهماتهم".

وكان رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون أعلن أن بلاده سترسل الشهر الجاري خمسمائة جندي إضافي لأفغانستان، ليرتفع عدد الجنود البريطانيين المنتشرين في هذا البلد إلى 9500.

أما فرنسا فأكد وزير دفاعها إيرفي مورين أن بلاده لا تنوي زيادة جنودها، وشدد على أن الحل ليس عسكريا فقط وإنما يجب التركيز على إعادة بناء أفغانستان.

ومن جهتها أكدت ألمانيا على لسان المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن بلادها لن تتخذ قرارها بشأن تعزيز محتمل للقوات الألمانية في أفغانستان قبل نهاية الشهر المقبل.


وقد كشفت تقارير صحفية ألمانية الثلاثاء أن واشنطن طلبت من برلين تعزيز الوجود العسكري الألماني بإرسال ألفي جندي إضافي، أي بزيادة قوامها 50% تقريبا حيث تنشر ألمانيا حاليا 4500 جندي في أفغانستان.

أما أستراليا فقد تعهدت بإرسال مزيد من مدربي الشرطة وخبراء مدنيين متخصصين في تقديم المساعدات، لكنها لم تشر إلى أي زيادة في عدد القوات الأسترالية.

ويوجد بأفغانستان الآن أكثر من مائة ألف من القوات الأجنبية منها 68 ألف جندي أميركي.


جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-12-2009, 08:03 PM   #4
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

الجزيرة نت : كشف تقرير نشرته صحيفة إسرائيلية أن الصناعات الحربية الإسرائيلية تبيع حلف شمال الأطلسي (الناتو) أسلحة بعشرات ملايين الدولارات، وذلك لاستخدامها في الحرب المتواصلة ضد حركة طالبان بأفغانستان.

وقد نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت تقريراً مفصلا عن أنواع الأسلحة الإسرائيلية الصنع التي تستخدمها قوات الناتو في الحرب ضد طالبان في أفغانستان منذ عدة سنوات.

ونقلت الصحيفة عن مصدر مسؤول في إحدى "الصناعات الأمنية" الإسرائيلية قوله إن الشركات الإسرائيلية "تربح" ما بين 70 و80 مليون دولار سنوياً من صفقات بيع منظومات الأسلحة والوسائل القتالية للقوة المتعددة الجنسيات في أفغانستان.

وجاء في التقرير أن الطائرات المسيّرة بدون طيار الإسرائيلية الصنع "تعتبر ملائمة بشكل خاص للحرب في أفغانستان بفضل الخبرة المكتسبة من تشغيل هذه الطائرات في الجيش الإسرائيلي لمكافحة الإرهاب".

ويقول التقرير "إن عشرات الطائرات بدون طيار الإسرائيلية الصنع يتم تشغيلها في عشرات الطلعات الاستكشافية يومياً فوق المناطق الجبلية في أفغانستان في محاولة لرصد مقاتلي طالبان في الكهوف والقرى".

ويضيف أن القوة البريطانية في أفغانستان تستخدم عدة طائرات بدون طيار من طراز "هرمس 450" من صنع شركة "إلبيت سيستمز" الإسرائيلية، فيما اشترت ألمانيا وفرنسا وإسبانيا وهولندا طائرات إسرائيلية بدون طيار من طراز "هيرون".

أما بولندا فتستخدم طائرات بدون طيار من طراز "أوربيتار" من صنع شركة "إيروناوتيكس"، فيما يفضّل الجيش الأميركي طائرات بدون طيار من طراز "بايونير" من صنع الصناعات الحربية الإسرائيلية.

ويقول التقرير إن الجنود البولنديين والإسبان يستخدمون صواريخ "سبايك" -من صنع سلطة تطوير الوسائل القتالية "رفائيل"- التي يتم إطلاقها من الأرض ومن مروحيات، علما بأنها معدّة لإصابة أهداف نوعية بدقّة.

ويتوقع أن يشتري الجيش الأميركي المزيد من منظومات الوقاية والطائرات بدون طيار الإسرائيلية لتعزيز قواته بأفغانستان. وحسب التقرير فإنه من المحتمل أن يشتري الجيش الأميركي وسائل اقتحام سريع للمباني من صنع "رفائيل" ومنظومات لإبطال مفعول عبوات ناسفة مشغّلة عن بعد من صنع شركة "إليسرا".
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-12-2009, 08:04 PM   #5
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي






لندن - د ب أ - أثار جنرال بريطاني بارز في أفغانستان، جدلا واسعا عندما صرح امس، بأن السفر على طرق البلاد المضطربة الآن، صار أكثر خطرا مقارنة بما كانت عليه الحال إبان حكم «طالبان».
وقال الميجور جنرال نيك كارتر، الذي يقود قوات حلف شمال الأطلسي في جنوب أفغانستان، ان الفتيات كان يمكنهن التنقل بمفردهن بين المدن الكبرى من دون خوف من أذى قبل غزو 2001. وصرح خلال مقابلة مع شبكة الاذاعة البريطانية (بي بي سي): «الفارق حسب ما أعتقد والذي يجب أن نتفق عليه، هو أنه عندما كانت طالبان هنا كانوا يؤمنون الطرق الرئيسية السريعة، وكانوا يقومون بذلك على أكمل وجه».
وأضاف: «كان بامكانك أن تضع ابنتك في حافلة في كابول وأنت واثق أنها ستصل آمنة لقندهار وليست هذه هي الحال الآن، وعلينا أن نغير هذا الواقع». وتابع «ان عملية الاطلسي تحول اهتمامها لضمان سلامة العامة بدلا من مقاتلة المتمردين... أعتقد أننا حتى وقت متأخر، ربما الصيف، كان تركيزنا منصبا على التمرد».


ـــــــــــ
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-11-2009, 03:36 PM   #6
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

الجزيرة نت : قتل جنود من القوات الدولية للمساعدة على حفظ الأمن في أفغانستان (إيساف) وجرح آخرون أثناء عملية بحث عن جنديين أميركيين مفقودين في غربي البلاد منذ الأربعاء الماضي.

وذكر بيان لقوات إيساف التي يقودها حلف شمال الأطلسي (ناتو) أن 25 من جنودها جرحوا في "نشاط للمتمردين"، غير أن مسؤولين أفغانيين قالوا إن الجنود قصفتهم خطأ طائرات تابعة لقوات إيساف أثناء عملية البحث عن الجنديين الأميركيين في ولاية بادغيس غربي أفغانستان.

وقال البيان إن الجنديين مظليان من الفرقة 82 المحمولة جوا، وإنهما فقدا أثناء مهمة لتسليم إمدادات، مضيفا أن البحث عنهما مستمر، وأن القوات الدولية ستعمل كل ما في وسعها لإيجادهما.

ولم يتحدث البيان عن قتلى في العملية، غير أن وكالة الأنباء الفرنسية نقلت عن مسؤولين في الشرطة الأفغانية ومتحدث باسم حركة طالبان تأكيدهم سقوط عدد من الجنود الأفغانيين والأجانب.

وقال مسؤولون أمنيون أفغانيون في الولاية للوكالة إن خمسة جنود على الأقل بينهم أفغانيون قتلوا في العملية "بنيران صديقة"، في حين أكد المتحدث باسم طالبان قاري يوسف أحمدي أن القتلى في الغارة بلغوا 32 جنديا أجنبيا و43 أفغانيا.

وأضاف أحمدي أن معركة نشبت لساعات بين قوات طالبان وقوات إيساف، قبل أن تتدخل طائرة تابعة لهذه الأخيرة وتنفذ غارات على المنطقة.

وكانت حركة طالبان أعلنت يوم أمس أنها تحتفظ بجثتي الجنديين الأميركيين، ونقلت وكالة رويترز عن أحمدي قوله إن الجنديين توفيا يوم الأربعاء غرقا في نهر، وإن الحركة انتشلت جثتيهما.

وقد فقد جندي أميركي آخر منذ يونيو/حزيران الماضي، وما زالت القوات الدولية تبحث عنه، في حين تقول طالبان إنها تحتجزه
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-11-2009, 07:47 PM   #7
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

الجزيرة نت : أظهرت صور خاصة بالجزيرة سيطرة مقاتلي حركة طالبان على ولاية نورستان شرقي أفغانستان. وقالت الحركة إنها تنوي توسيع عملياتها خارج قطاع شرقي الولاية بعد إخلاء القوات الأميركية له الشهر الماضي, في الوقت الذي قتل فيه ثلاثة جنود أجانب في حوادث منفصلة.
وقال مراسل الجزيرة في كابل سامر علاوي إن مقاتلي طالبان تمكنوا من السيطرة على كمية ضخمة من الأسلحة الأميركية الصنع, مما يمكنهم من مواصلة قتالهم ضد القوات الأجنبية.
وأظهرت الصور الخاصة رفع مقاتلي طالبان أعلام الحركة على مراكز الشرطة والمؤسسات الحكومية بالولاية. وقال أحد مقاتلي الحركة "لقد هزمنا القوات الأميركية بحمد الله وأصبح قطاع نورستان الشرقي خاليا من تلك القوات".
وكانت القوات الأميركية بررت إخلاءها لقاعدة كامديش العسكرية بدخول الشتاء الذي اقتضى إعادة الانتشار في المنطقة.
من جهة أخرى قالت وزارة الدفاع البريطانية إن اثنين من جنودها قتلا في حادثين منفصلين بمنطقة سانغين بولاية هلمند مطلع الأسبوع.
كما ذكر الجيش الأميركي أن جنديا أميركيا قتل في هجوم لمسلحين غربي البلاد السبت الماضي, وبذلك يصل إلى 1516 عدد العسكريين الأجانب الذين قتلوا منذ غزو أفغانستان عام 2001 حسب إحصائية لوكالة رويترز.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-11-2009, 10:46 AM   #8
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي


مقتل 4 جنود اميركيين في غضون 24 ساعة في افغانستان




كابول (ا ف ب) - قتل اربعة جنود اميركيين يومي الاحد والاثنين في هجمات في جنوب افغانستان وشرقها، على ما اعلنت القوة الدولية المحتلة لافغانستان (ايساف) التابعة للحلف الاطلسي.
واعلنت ايساف في بيان ان "ثلاثة جنود اميركيين قتلوا في جنوب افغانستان امس (الاحد). قتل اثنان منهم في انفجار عبوة منزلية الصنع فيما قضى الثالث برصاص المجاهدين في هجوم آخر".
وتابعت ايساف "كما قتل جندي اميركي آخر في انفجار عبوة منزلية الصنع في شرق افغانستان اليوم (الاثنين)" من دون تقديم المزيد من التفاصيل.
ويرتفع بذلك عدد قتلى الجنود المحتلين في البلاد منذ مطلع العام الى 481، من بينهم 297 اميركيا، بحسب تعداد اجرته وكالة فرانس برس استنادا الى موقع "ايكاجوالتيز" المتخصص.
ويتوقع في الايام المقبلة اعلان الرئيس الاميركي باراك اوباما قراره بشأن ارسال تعزيزات الى البلاد. وطلبت القيادة العسكرية الميدانية تعزيزات من 40 الف جندي اضافي.
وتشهد افغانستان حركة تحرير جهادية دامية تشنها حركة طالبان بالرغم من وجود اكثر من 100 الف جندي نصراني وبوذي وهندوسي وشيعي و من جميع الطوائف و الملل لحرب الأسلام والمسلمين على اراضيها من بينهم حوالى 68 الف اميركي.
ويبدو العام 2009 الاكثر دموية منذ سقوط نظام طالبان واحتلال البلاد عام 2001، سواء من العسكريين من القوات الافغانية اوالدولية. وفي العام 2008 قتل 295 جنديا اجنبيا محتلا في افغانستان.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-11-2009, 01:30 PM   #9
هارون
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
المشاركات: 47
إفتراضي

قال تعالى : ( وان استنصروكم في الدين فعليكم النصر )
،

وقد قال صلى الله عليه وسلم "ما من امرئ يخذل امرأً مسلماً ، في موضعٍ تنتهك فيه حرمته ، وينتقص فيه من عرضه ، إلاَّ خذله الله في موطنٍ يحب فيه نصرته، وما من امرئٍ ينصر مسلماً ، في موضع ينتقص فيه من عرضه ، وينتهك من حرمته، إلاَّ نصره الله في موطنٍ يحب نصرته " رواه أبو داود من حديث جابر رضي الله عنه.

هذه هي المعركة والبطولة الحقيقية مش ماتش كرة القدم

الطالبان اشرف مليون مرة من كراكيز

او اراجيز الأمة العربية مسخرة ما بعدها مسخرة
هارون غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-11-2009, 08:13 PM   #10
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

وكالات ـ أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية الثلاثاء إن الجيش الأمريكي يأمل أن يقرر الحلفاء في الحلف الأطلسي إرسال قوات إضافية إلى أفغانستان في حال قرر الرئيس الأمريكي باراك أوباما تعزيز القوات الأمريكية في هذا البلد.
وقال المتحدث باسم البنتاغون جيف موريل خلال مؤتمر صحافي من الواضح انه في حال قرر الرئيس أوباما إرسال قوات إضافية إلى أفغانستان، سيكون هناك تفاهم مع حلفائنا كي يرسلوا هم أيضا قوات إضافية.

وأشار إلى انه خلال السنوات الثلاث الماضية، كان الحلفاء في الحلف الأطلسي يرسلون قوات إضافية بعد كل مرة ترسل فيها تعزيزات أمريكية إلى أفغانستان.

وينتشر حوالي 68 ألف جندي أمريكي في أفغانستان إلى جانب 42 ألف جند من جنسيات أخرى.

وقال أوباما الثلاثاء في حديث مع الصحافة انه سيعلن في وقت وشيك قراره حول الإستراتيجية الجديدة في هذا البلد، بعدما اختتم الاثنين مشاورات مكثفة استغرقت ثلاثة أشهر حول هذا الملف.

وأعلن أوباما انه سيبحث مع شركاء بلاده في واجباتهم، نظرا إلى رفضهم مزيدا من المساهمة في أفغانستان.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .