العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 19-09-2007, 03:20 AM   #11
الفارس
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: مصـر
المشاركات: 6,964
إفتراضي

سبحانك يا ربى

الله المستعان

جزاكم الله خيرا يا محيى
__________________
فارس وحيد جوه الدروع الحديد
رفرف عليه عصفور وقال له نشيد

منين .. منين.. و لفين لفين يا جدع
قال من بعيد و لسه رايح بعيد
عجبي !!
جاهين
الفارس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-09-2007, 05:22 AM   #12
sbhhbs
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

اخي الكريم محي الدين موضوعك جميل جدا

واطالبك بتطبيقه والا ينطبق عليك ايات كثيرة وردت في القرآن الكريم

واذكرك بان الاعتذار لا يعيب الانسان بل يرفع من شأنه ولا يعيبك اعتذارك من اخينا الاكبر ابو مروان لكي تبدأوا صفحة جديدة في هذا الشهر الكريم

ولا يهم الان من الذي اخطأ سابقا لانك تعتقد انك لم تخطيء وهو يعتقد انه لم يخطيء وبدل طلب الادلة والفضائح التي سوف تزيد الهوة بينكما يمكن اختصار كل ذلك

كما انصحك ان لا تسمع للوافي فهو لا يريد الخير للمسلمين ولوكان يريد لاصلح بينكما

اخي الكريم لا تجعل قلبك اسود على اخيك فتلقى الله يوم القيامة بقلب اسود انتهز الفرصة في هذا الشهر الكريم ولا تضيع الاجر عليك ولا شيء عند الله يضيع

شكرا لكم ودمتم بخير
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-09-2007, 12:46 AM   #13
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عاشق القمر
سبحانك يا ربى

الله المستعان

جزاكم الله خيرا يا محيى
اهلا يا عاشق
للمرة الثانية يسعدنى ان يكون لبعض كلماتى تأثير عليك
و هذا ان دل فيدل على طيب معدنك و انفتاح عقلك و مرونتك
فجزاك الله خيرا
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-09-2007, 01:12 AM   #14
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

إقتباس:
[اخي الكريم محي الدين موضوعك جميل جدا

واطالبك بتطبيقه والا ينطبق عليك ايات كثيرة وردت في القرآن الكريم
اهلا اخى أحمد
يا اخى ما كنت لاكتب شيئا و الا اسأل الله العون على تطبيقه قدر استطاعتى
و كما ان الآمر بالمعروف كلامه حجة عليه
فكذلك سامع النصيحة حجة عليه
فمثلا كل من قرأ هذا مطالب ان يفعل بما فيه
و الا ايضا انطبقت عليه آيات كثيرة وردت فى القرآن الكريم

إقتباس:
واذكرك بان الاعتذار لا يعيب الانسان بل يرفع من شأنه ولا يعيبك اعتذارك من اخينا الاكبر ابو مروان لكي تبدأوا صفحة جديدة في هذا الشهر الكريم
يا اخى انا قلت لو كنت مخطئا فلن اتردد فى الاعتذار و الى الآن لم نكمل الحوار لنعرف اذا كنت مخطئا أم لا !!!!
كما اننى لست من بدأ الجدال و لكن هو من بداه 0 انا كتبت موضوعا عاما فارد هو ان يخصصه و هو يعتقد انه بذلك يحرجنى و لكن : يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين
اراد ان يبوظ الموضوع لحاجة فى نفسه فلو كان فعلا يريد ان ينقدنى لانشأ موضوعا آخر
بدلا من ان يهدم موضوعا نحسبه ان شاء الله موضوع قد يفيد اخواننا هنا
لذلك فعليك ان تنصحه هو بالاعتذار و ليس انا !!! و ليس الاعتذار مقترنا بسن او غيره
فمن اخطأ فليعتذر

إقتباس:
ولا يهم الان من الذي اخطأ سابقا لانك تعتقد انك لم تخطيء وهو يعتقد انه لم يخطيء وبدل طلب الادلة والفضائح التي سوف تزيد الهوة بينكما يمكن اختصار كل ذلك
أنا يا اخى لااخشى من الفضائح و لااخشى من رسائله لانها باختصار تدينه هو و ليس انا
و انا فى انتظار ان يكمل ما بدأه لاننى و الذى نفسى بيده لن اتركه
و سوف اقتص منه فى الدنيا او فى الآخرة

إقتباس:
كما انصحك ان لا تسمع للوافي فهو لا يريد الخير للمسلمين ولوكان يريد لاصلح بينكما
يا أخى لعلك لم تعرفنى بعد
انا لست تابعا لاحد و لا يستطيع كائنا من كان ان يسيرنى على هواه
انا تركت الاشراف على القسم العام فى احد المنتديات لانهم اردوا منى ان اخالف ضميرى
و ان اقول غير ما ارى و اذا اردت ان تتأكد فاقرأ جميع ردودى و مواضيعى هنا
فلست بامعه و لا ضعيف الشخصية و و الحمد لله فنشأتى و ثقافتى حاجز ضد ذلك
و لعل هذة بعض صفات الصعايدة انهم ليس من السهل انقيادهم لاحد -راسهم ناشفة يعنى- 0
أما اخونا الوافى فاقسم لك بالله انك ظننت به سوءا فوالذى نفسى بيده ما كان يعرف عن
موضوعى مع المصابر شيئا و ايضا لم يكن يعرف عن هذا الموضوع شيئا و رده عليه
كان صدفة فهو عادة لا يرد على معظم ما اكتب فاستغفر لذنبك يا اخى


إقتباس:
اخي الكريم لا تجعل قلبك اسود على اخيك فتلقى الله يوم القيامة بقلب اسود انتهز الفرصة في هذا الشهر الكريم ولا تضيع الاجر عليك ولا شيء عند الله يضيع

شكرا لكم ودمتم بخير
الحمد لله الذى بيض قلوبنا بالايمان و الاسلام
و انا ليس فى قلبى شئ على احد الا ممن سب الاهل
و لعلك ايضا يجب ان تخلص النصح للآخر أم انك تريد ان تجعلنى انا المخطئ من اجل صاحبك!!! فالحكم بغير دليل بهتان يا اخى و عموما اشكرك لنصحك و جعلنا الله و اياك ممن يستمعون النصح و به يعملون
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :

آخر تعديل بواسطة محى الدين ، 20-09-2007 الساعة 01:21 AM.
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-09-2007, 06:45 PM   #15
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

عندما يبحث الإنسان عن الأخطاء، ويكون ذلك ديدنه وعادته يقع في إشكالية تشرب الخطأ، ويصبح كأنه مغناطيس ترمي به في التراب فلا يلتقط إلا الران والحديد.

وهذا نمط تربوي واقع في المجتمعات أو المدارس العلمية أو المحاضن التربوية. ومنشؤه خلل في القصد والهدف، وجنوح في أصل التربية على إعطاء الفرد نفسه حق التصويب والتخطئة، مع الإسراف في ملاحظة الآخرين، وتتبعهم، وعد أنفاسهم، إضافة إلى شبهات مترسبة في أعماق النفس باتت وكأنها الحق الصراح.

ولو لم تكن نتيجة مَن دأْبه البحث عن الأخطاء إلا القاعدة الفيزيائية المشهورة "لكل فِعْل رد فِعْل، مساوٍ له في القوة ومضاد له في الاتجاه" لكفاه ذلك.

التغافل ليس إقرارا للخطأ

والتغافل عن الأخطاء ليس غباء أو سذاجة أو إقرار خطأ؛ فإن من يقر الناس على أخطائهم ليس فقيها، ومثله الذي يلاحقهم ويتابع أخطاءهم ويقسو عليهم. والفقيه بحق هو من جمع هذا وذاك.

يقول ابن الوردي:

تجنبْ أصدقاءَكَ أو تغافَلْ
لهمْ تظفرْ بودهمُ المبينِ

وإنْ يتكدروا يوما فَعُذْرا
فإن القومَ منْ ماءٍ وطينِ


ويسري ميزان الوسط بين التغافل والملاحقة في كل المعاملات حتى بين الزوجين، وفي الصحيحين في حديث أم زرع: " قَالَتِ الْخَامِسَة: زَوْجي إِنْ دَخَلَ فَهِدَ، وَإِنْ خَرَجَ أَسِدَ، وَلاَ يَسْأَلُ عَما عَهِدَ".

يقول ابن حجر: يحتمل المدح بمعنى: أنه شديد الكرم، كثير التغاضي، لا يتفقد ما ذهب من ماله، وإذا جاء بشيء لبيته لا يسأل عنه بعد ذلك، أو لا يلتفت إلى ما يرى في البيت من المعايب، بل يسامح ويغضي.

المرء لا يسلم من الهوى

وغالبا ما تتحكم العواطف؛ فيتصرف الناس بإملاء منها، وأشد ما يكون هذا عندما يتعلق بالشرع، ورغم ذلك فالناس لا يحبون أن تُهان كرامتهم، أو يُستخف بهم.

ولما أجاز ابن عباس - رضي الله عنه - الدينار بالدينارين؛ قال له أبو أسيد الساعدي في ذلك، وأغلظ له؛ فقال ابن عباس: ما كنت أظن أحدا يعرف قرابتي من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول لي مثل هذا.

والمرء لا يسلم من الهوى في الحكم على الآخرين إلا من رحم الله.

وقد ذكر الشيخ عبد الرحمن المعلمي تجربة شخصية في كتابه [التنكيل 2/212] حيث يقول: "وبالجملة فمسالك الهوى أكثر من أن تُحصى، وقد جربت نفسي، أنني ربما أنظر في القضية زاعما أنه لا هوى لي، فيلوح لي فيها معنى، فأقرره تقريرا يعجبني، ثم يلوح لي ما يخدش في ذاك المعنى، فأجدني أتبرم بذلك الخادش، وتنازعني نفسي إلى تكلف الجواب عنه، وغض النظر عن مناقشة ذاك الجواب، وإنما هذا لأني لما قررت ذاك المعنى أولا تقريرا أعجبني صرت أهوى صحته، هذا مع أنه لم يعلم بذلك أحد من الناس، فكيف إذا كنت قد أذعته في الناس ثم لاح لي الخادش! فكيف لو لم يَلُح لي الخادش، ولكن رجلا آخر اعترض علي به! فكيف لو كان المعترض ممن أكرهه؟! وهذا يبين لك مساحة حظ النفس، والأنانية في الجِبِلة البشرية".

قد يكون الدافع حسنا

إن تصيد الأخطاء قد يكون بحسن نية ودافعه خير؛ لأنه بحث من يستشعر الغيرة والرقابة، لكن تتولد عنده الروح السلطوية الفوقية على الناس.

ومن الطريف: أن أحدهم كان يكثر من قراءة سورة القارعة إذا أم زملاءه، وكانوا يتندرون عليه أنه لا يكاد يحفظ غيرها، فصادف أن دخل الحرم مع زملائه؛ فقال مداعبا: لعل الإمام يقرأ تلك السورة ويغلط لأرد عليه!.

وأنت حين تلتزم بقول أو رأي أن فلانا يُؤخذ عليه كذا من الأقوال والمذاهب أو الأحوال أو الأخطاء، ثم تذهب للتحقق من ذلك والتحري حوله؛ ففي الغالب قد يسعدك أن تكتشف صواب ظنك السيئ فيه، بينما المفترض هو أن تحزن لتحقق الخطأ في أخيك المسلم.

ولما ناظر داود الظاهري أحدهم، رد عليه ذلك الشخص وقال له: إذا كنت تقول كذا وكذا؛ فقد كفرت والحمد لله. قال له داود: لا حول ولا قوة إلا بالله! كيف تفرح لكفر أخيك المسلم؟

وما أجمل هذا الأثر الصحيح الذي يصف (البحاثة عن الأخطاء) عندما لا يرى إلا عيوب الآخرين وأخطاءهم، مع أنه قد يكون أسوأ حالا منهم: (يُبْصِرُ أَحَدُكُمْ الْقَذَاةَ فِي عَيْنِ أَخِيهِ وَيَنْسَى الْجِذْعَ فِي عَيْنِهِ) [رواه البخاري في الأدب المفرد موقوفا ورفعه ابن حبان في صحيحه وصححه الألباني].

فنحن حينما نحاول أن نزن حسنات الآخرين وسيئاتهم؛ تجدنا في الغالب نضع إصبعنا على طرف الكفة؛ لترجح هنا أو هناك بحسب ميلنا أو هوانا! وقديما كان حكيم الفقهاء (الشافعي) يقول: ما ناظرت أحدا إلا تمنيت أن يظهر الله الحق على لسانه. وقد قيل لعثمان - رضي الله عنه - وهو خليفة، إن قوما اجتمعوا على لهو وقَصْفٍ وفجور، فذهب إليهم فوجدهم قد تفرقوا؛ فحمد الله تعالى وأعتق رقبة.

ومن الجيد رؤية الجانب الإيجابي حتى لدى المخطئ، وخاصة حين يكون السياق داعيا لاستحضارها أو ذكرها، وقد مدح النبي - صلى الله عليه وسلم - النجاشي بأنه ملك لا يُظلَم عنده أحد، وكان يومئذ كافرا، وقد قال ذلك لمناسبة أمر الصحابة بالهجرة إليه.

رأت إحدى الداعيات في بلد إسلامي امرأة محجبة وهي تدخن فقالت: سبحان الله محجبة تدخن؟ ولو شاءت لقالت: ما شاء الله، بالرغم من أنها مدخنة إلا أنها التزمت بالحجاب.

صحيح أن الإنسان الذي عليه سمات التقوى قد يُعاتَب، ويؤاخَذ على ما لا يؤاخَذ غيره، ويتحمل مسئولية أكثر مما يتحمل غيره، لكن علينا أن نتدرب على الوزن بالقسط وألا نُخسِر الميزان.

هل يعني هذا أن علينا أن نبتلع الأخطاء ونتشربها؟

كلا، بل الأصل معالجة الخطأ، لكن إذا أفرط الإنسان في المعالجة احتاج إلى معالجة، وإلا فالنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول كما في الحديث الذي رواه أبو داود والترمذي والبخاري في الأدب المفرد وابن أبي شيبة عن أبي هريرة: (الْمُؤْمِنُ مِرْآةُ أَخِيهِ) وقد صححه الصنعاني، وحسنه الألباني وغيره.

والتعبير بالمرآة هنا بليغ، فأنت ترى فيها صورتك على حقيقتها بدون تعديل، وهكذا المسلم يرى فيه أخوه المسلمُ الوجهَ الطيبَ المشرق من الصواب، كما يرى فيه الخطأ أو النقص والجانب السلبي، خلافا لما يفهمه قوم وهم يرددون هذا الحديث ويظنون أنه يعني بيان العيب والخلل.
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .