إقتباس:
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*
كُفي وغَاكِ، فإِنَّني لكِ قَالي
ليستْ هوادي عزمتي بتوالي
أنا ذُوعَرَفْتَ فَإنْ عَرَتْكَ جَهَالَة ً
فأَنا المُقيمُ قِيَامة َ العُذَّالِ
عطفتْ ملامتها على ابن ملمة ٍ
كالسيف جابِ الصبرِ شختِ الآلِ
عادتْ له أيامُه مسودَّة ً
حتى توهَّم أنهنَّ ليالي
لا تنكري عطلَ الكريمِ من الغنى
فالسَّيْلُ حَرْبٌ للمكانِ العالي
وتَنَظَّرِي خَبَبَ الركاب يَنُصُّهَا
مُحْيِي القَريضِ إلى مُميتِ المَالِ
لمَّا بلغنا ساحة َ الحسنِ انقضى
عنا تعجرفُ دولة ٍ الإمحال
بسطَ الرجاءَ لنا برغمِ نوائبٍ
كَثُرَتْ بِهِنَّ مَصَارِعُ الآمَالِ
أَغْلَى عَذَارَى الشعْرِ إِنَّ مُهُورَها
عِنْدَ الكَريمِ وإِنْ رَخُصْن غَوالي
تَردُ الظُّنُونُ بهِ على تَصْدِيقها
ويحكمُ الآمالَ في الأموالِ
أَضحَى سَمِيُّ أَبيكَ فيكَ مُصَدَّقاً
بأجلِّ فائدة ٍ وأيمنِ فال
ورَأَيْتَني فَسَأَلْتَ نَفسكَ سَيْبَها
لي ثُمَّ جُدْتَ وما انتظرتَ سُؤَالي
كالغيثِ ليس لهُ، أريدَ غمامُه
أو لمْ يُردْ، بُدٌّ من التهطالِ
|
|
الـبـارحــه يـــــوم الـخــلايــق نـيــامــا بيـحـت مــن كـثـر البـكـا كــل
مـكـنـون
قـمـت اتـوجـد وانـثـر الـمـاء عـلـى مــامـن مـوق عيـن دمعـهـا كــان
مـخـزون
ولـــى ونـــةً مــــن سـمـعـهـا مـايـنـامـا كنـي صويـب بيـن الأضــلاع
مطـعـون
وإلا كــمــا ونــــت كـسـيــر الـسـلامــا خــلــوه ربــعــة لـلـمـعـاديـن
مــديـــون
فـــي سـاعــة قـــل الـرجــا والمـحـامـا فــي مــا يطـالـع يومـهـم عـنـه
يـقـفـون
وإلا كـمــا ونــــت راعــــي الـحـمـا مـاغـــاد ذكـرهــا والقـوانـيـص
يــرمــون
تـسـمـع لـهــا بـيــن الـجـرايـد حـطـامـامــن نوحـهـا تـدعـي الموالـيـف
يبـكـون
وإلا خـــلـــوج ســايــبـــة ً للهيـــامــــا علـى حـوار ضايـع فـي ضحـى
الكـون
وإلا حــــــوار نـشــقــولــه شــمــامـــاوهـــي تـطـالـع يـــوم جـــروه
بـعـيـون
يـــردون مـثـلـه والـظـوامــي صـيـامــاتــرزمــوا مـعـهــا وقــامـــو
يـحــنــون
وإلا رضــيـــع جـــرعـــوه الـفـطــامــاتـوفــت امـــه قـبــل اربعـيـنـه
يـتـمـون