تتناول الرواية حياة فتاة تعيش في إحدى القرى النائية في البرازيل تحلم بتكوين ثروة صغيرة وانشاء مزرعة تعيلها وعائلتها تنتقل الفتاة إلي ريوديجانيرو ومن هناك تتعرف على رجل أوروبي تنتقل معة إلى جنيف عاصمة سويسرا حيث تعمل هناك في أحد الملاهي الليلية كمومس. هنا تظهر براعة الكاتب باولو كويليو في الكشف للقارئ عن هذا العالم الغامض للكثيرين وكيف يدار في إحدى العواصم الأوروبية على لسان أحد المومسات وكما تكتب في دفتر يومياتها.
في نهاية الرواية يفاجئنا كاتب الرواية باولو كويلو بأن القصة حقيقية، وبطلتها، ماريا، تعيش اليوم في لوزان بسويسرا مع زوجها وطفليها.
إحدى عشرة دقيقة ــ باولو كويليو
النمط الخطي
