العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 11-01-2008, 02:32 AM   #1
محمد الزكي
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 21
إفتراضي محمد بن راشد والقاعدة

خبير أمني دولي: ثقة متبادلة بين الإمارات والقاعدة
دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN)-- زعم خبير أمني دولي سابق أن ثمة ثقة متبادلة، أو ما يشبه الاتفاق غير المكتوب، بين تنظيم القاعدة ودول خليجية، ومنها دولة الإمارات العربية المتحدة، لتغض من خلاله الأخيرة الطرف عن استخدام أراضيها كملاذ ومأوى للاستراحة وإعادة التنظيم، مقابل عدم شن أي هجمات ضدها.
وقال الخبير الأمني، كليف كنوكي، في حديث لموقع CNN بالعربية، إن "غض طرف" الإمارات يساعد البلاد على حفظ أمنها.
وأضاف: "من المعروف أن عناصر القاعدة يمكنهم دائماً أخذ استراحة في دبي وأبوظبي، وبوجود هذه الثقة المتبادلة لن يتم تنفيذ هجمات في الإمارات لأن ذلك سيسترعي انتباه السلطات."
ويذكر أن دولة الإمارات تستعد لإستقبال الرئيس الأمريكي، جورج بوش في الإيام القليلة القادمة، ضمن جولته الشرق أوسطية.
وكان كنوكي، الذي شغل في السابق مواقع متقدمة ضمن أحد أجهزة المخابرات الغربية، ويدير حالياً شركة "ريسك" لتقييم المخاطر الدولية في بريطانيا، وهي شركة متخصصة في تقدم نصائح ودراسات أمنية لتقييم الأخطار للمستثمرين الغربيين، قد زار دبي مؤخراً على هامش مؤتمر لمكافحة تبييض الأموال.
وفي سؤال لموقع CNN عن طبيعة النصائح التي يوجهها لزبائنه القلقين حيال إمكانية أن تتعرض استثماراتهم في الإمارات للخطر بسبب تهديد القاعدة، رد الخبير الأمني البريطاني بأنه عادة يقول لزبائنه، وخاصة الأمريكيين منهم، بأن ذلك "لن يحصل مطلقاً في الإمارات."
وأضاف: "أقول لهم إن عليهم الإستثمار، لأنه فيما يتعلق بأسامة بن لادن والقاعدة، فهناك ثقة أو ما يشبه اتفاقاً غير مكتوب مع الإمارات تسمح بموجبه الأخيرة لهم باستعمال أراضيها للاستراحة وإعادة تنظيم قواها، ولهذا لن يكون هناك أي عمليات إرهابية في الإمارات."
وذكر المسؤول المخابراتي السابق، الذي تردد اسمه أيضاً في قضية مقتل الجاسوس الروسي السابق، ألكساندر ليتفينينكو، بأن السعودية بدورها باتت مكاناً آمناً نسبياً، إذ لم تواجه مشاكل مع القاعدة منذ أكثر من عامين لأنها قضت على قادته على أراضيها.
يذكر أن الإمارات سبق أن تعرضت بعد هجمات 11 سبتمبر/ أيلول لضغوط لتعديل قوانينها المالية، بعد أن ذكرت تقارير عديدة أن بعض منفذي تلك الهجمات حولوا أموالاً عبر شركات إماراتية. كما سبق للكونغرس أن رفض إقرار صفقة إدارة بعض المرافئ الأمريكية من قبل شركة "موانئ دبي" للأسباب عينها، ولاعتراف الإمارات بنظام حركة طالبان في أفغانستان.
وعرض التقرير للوضع الأمني في البلاد، خاصة وأن الإمارات هي إحدى الدول الخليجية القليلة التي لم تستهدفها هجمات تنظيم القاعدة، رغم مظاهر الحضارة الغربية التي تسودها، كوجود الحانات التي تقدم الخمور، والتحرر في ملابس الأجانب، وانتشار المصالح الغربية عموما،ً والأمريكية خصوصاً، علاوة على النشاط العسكري لواشنطن.
ولفتت الوكالة إلى أن الإمارات تمتلك معايير أمنية صارمة، قد تكون السبب الحقيقي خلف عجز التنظيمات المتشددة على توجيه أي ضربة إليها، ومنها مرافقها الحديثة، كالمطارات والمرافئ، التي أتاحت لها وضع أفضل أدوات البحث والتقصي فيها، ووجود أجهزة أمنية نشطة يتم الإنفاق عليها بسخاء.
وفي هذا الإطار، يبرز السياج الأمني الذي يزيد طوله عن 800 كيلومتر، والذي يفصل البلاد عن المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان، مما يتيح لها التحكم في معابرها البرية ومنع التسلل.
وألمح التقرير إلى وجود شائعات حول صفقة ما بين الإمارات والتنظيمات المتشددة لمنع الهجمات، غير أنه أكد عجزه توفير أي رد من الحكومة حيال هذه المزاعم.
كما أشار إلى أن وجود نسبة كبيرة من الأجانب يرفع المخاطر الأمنية في البلاد، وهو ما دلل عليه مدير قسم الأمن الوطني ودراسات الإرهاب في مركز الخليج للأبحاث في دبي، مصطفى العاني، الذي قال إن الوجود الأجنبي "تحت السيطرة،" غير أن دول الخليج ما تزال تنظر إليه على أنه التهديد الأبرز.
غير أن العاني، الذي استطرد بالإشارة إلى أن مفهوم "الأمن الكامل" بنسبة 100 في المائة أمر غير قابل للتحقيق، عاد وأبدى دهشته حيال واقع أن الإمارات لم تتعرض لهجوم من هذا النوع حتى الآن.
غير أن الخطر، وفق رأيهم، يأتي من المجموعات التي تتصرف بقرار ذاتي، كما في هجمات مدريد ولندن، محاولة تقديم "أوراق اعتمادها" للتنظيم الدولي.
وقد حصل موقع العراق الموحد على تفاصيل صفقة رشوة من قبل انظمة خليجية لتنظيم القاعدة لدفع شره عن تلك البلدان والجدير بالذكر ان المملكة العربية السعودية هي الوحيدة التي ترفض دفع مبالغ للتنظيم مقابل اتقاء شره ولذلك نقم منها الشرير الكبير بن لادن، كما ان تنظيم القاعدة وكما هو معلوم يحاول ان يضلل اعضاءه وخاصة ان الكثير منهم يريد القيام بعمليات في الدول الخليجية وقد حصلت فعلا عملية في الكويت واخرى في قطر ولكن الخليتين التين نفذتا هاتين العمليتين لم تكن متصلة مع التنظيم الام وبالتحديد بن لادن لانه ماكان ليقبل بذلك لان وكما ذكرنا كل دول الخليج تدفع ما عليها للتنظيم الا السعودية.
كما ان محمد بن راشد امير دبي ورئيس وزراء الامارات ونائب الرئيس هو منظر هذه النظرية اي اتقاء شر الاشرار بدفع شرهم بالاتاوات او الرشا او غير ذلك فهو معروف باتصالاته باليهود من جهة وبتنظيم القاعدة من جهة اخرى وبالماسونية العالمية وباللوبي الصهيوني ومعروف باغداقه الهدايا عليهم. كما انه نأى بنفسه عن الخلاف بين القذافي وملك السعودية اذ بعد سماعه عن القبض على الخلية التي ارسلها القذافي لقتل العاهل السعودي قام بن راشد بزيارة القذافي في ليبيا اتقاءا لشر القذافي.
ان نظرية محمد بن راشد قد اوصلت من خلال الايمان من جهة والخمر والميسر والتصافح مع القاعدة والصهاينة وتوفير افضل ميناء تستريح فيه البارجات الامريمية من جهة اخرى الى الوصول الى ان الامارات قد صارت لؤلؤة الخليج والعالم وهذا امر نعترف به. الا اننا نختلف معه في التطبيق. اما السعودية التي تخلو من البارت والخمارات ومن الصهاينة والتي قانونها يعتبر تطبيقا حرفيا للكتاب والسنة فان القاعدة لاتتوانى يوما عن محاولة تدميرها وتدمير اقتصادها وكما قال احمد ياسين مؤسس حماس رحمه الله ان تدمير اقتصاد السعودية يصب في مصلحة الصهاينة وبالتالي نرى مدى خدمة القاعدة للمشروع الصهيوني علما ان القاعدة لم تطلق طلقة واحدة على اسرائيل منذ نشأتها بل كل جهاد القاعدة يتمحور في تدمير اقتصادات الدول العربية لانهم يعتبرونها دول كافرة حسب ايديولوجياتهم (بالطبع ليس من يدفع اتاوة).
اما عن بني ياس القبيلة التي ينحدر منها ال نهيان وال المكتوم فان التاريخ يقول انهم من الخوارج الذين كانوا مع الامام علي في حربه ضد معاوية ومن علي اخذوا ارسال الايدي في الصلاة فهم ليسوا مالكية هذا اولا ثانيا بعد نزوحهم من كوفة العراق استوطنوا الامارات وقسم منه اي الخوارج استوطن عمان الا ان بني ياس اتصلوا باهل السنة وتاثروا بهم وتحولوا كدولة الى المذهب السني بعد ان كانوا خوارج ولكنهم مايزالون يحتفضون بارسال اليد في الصلاة وهو امر عمله علي رضي الله عنه لان اهل الكوفة قتلة الحسين وراس النفاق كانوا يخفون الاصنام اثناء صلاتهم فامر بارسال الايدي لكي لايسع احد اخفاء صنم.
مجموعة العراق الواحد
__________________

الفرقة الناجية
وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
محمد الزكي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .