العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 11-08-2009, 11:28 AM   #1
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي حين لا نفهم ولا نصدق – فهمي هويدي

حين لا نفهم ولانصدق
</span> – فهمي هويدي




إذا جاز لنا أن نضععنوانا للأسبوع الفائت، فأزعم أنه قمين بأن يسمى أسبوع الحيرة والبلبلة، لأنناسمعنا خلاله بخصوص قضايا المصير كلاما طيّب خاطرنا من بعض القيادات العربية، ثم مالبثنا أن سمعنا نقيضه الذي خيب آمالنا من المصادر الغربية المعنية، بحيث لم نعرفبالضبط من نصدق ومن نكذب.
(1)
يوم الخميس 30/7 كان من بين عناوين الصفحةالأولى لكل من صحيفتي «الحياة» و«الشرق الأوسط» اللندنيتين ما يلي: السعودية: لاتطبيع إلا بعد السلام الشامل ــ لا تطبيع قبل الانسحاب من كل الأراضي وقبول مبدأالدولتين ــ مسؤول خليجي: رسائل أوباما لم تطلب تطبيعا.
ومما ذكرته «الشرقالأوسط» أن السعودية جددت التأكيد على موقفها الثابت إزاء التطبيع مع إسرائيل،والذي لن يكون قبل الانسحاب الكامل من جميع الأراضي العربية المحتلة، وقبول تل أبيبمبدأ الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية. هذا ما صرح به لوكالة الصحافة الفرنسيةأسامة نقلي مدير الإدارة الإعلامية بالخارجية السعودية. فيما أكد مسؤول خليجي كبيرللشرق الأوسط أن بلاده تلقت رسالة الرئيس الأميركي باراك أوباما بشأن اتخاذ خطواتملموسة تجاه إسرائيل. لكن المسؤول أكد في الوقت ذاته أن هذه الرسائل لم تحمل معهاأي دعوة للتطبيع في العلاقات مع إسرائيل، على الأقل في الوقت الحاضر.
في اليومنفسه، ذكرت صحيفة «الحياة» أن واشنطن تحاول منذ ثلاثة أسابيع عبر رسائل الرئيسأوباما إلى بعض القيادات العربية وخطاب وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون الضغط علىالحكومات العربية لاتخاذ خطوات تتعلق بإعادة فتح مكاتب المصالح التجاريةالإسرائيلية في قطر وسلطنة عمان والمغرب، إلى جانب فتح المجال الجوي أمام طائراتتجارية آتية من إسرائيل ومتجهة صوب آسيا.
يوم 3/8 نشرت صحيفة «نيويورك تايمز»حوارا مع المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل ــ تجاهلته أغلب الصحفالعربية ــ نفى فيه أن تكون الدول العربية قد رفضت طلب الرئيس الأميركي باتخاذخطوات للتطبيع مع إسرائيل، وقال إن هناك انطباعا خاطئا بهذا الخصوص، لأن الولاياتالمتحدة حصلت عموما، على موافقات سرية من جانب الدول العربية التي خاطبتها علىالتحرك نحو التطبيع. واعتبر أن الردود التي تلقتها واشنطن «إيجابية وجيدة جدا» وهوما تم في اللقاءات الخاصة والعلنية التي تمت مع الزعماء العرب، ومنهم مسؤولونسعوديون، وهؤلاء جميعا أبدوا استعدادا للنظر في إمكانية اتخاذ خطوات جديدة باتجاهإسرائيل، وخص السعوديين بالإشارة قائلا إنهم يريدون أن يساعدونا، وشأنهم في ذلك شأنبقية الدول العربية يتطلعون إلى إبرام اتفاق سلام يضع الأسس لإنهاء الصراع.
مايحير المرء ويضاعف من الشكوك والهواجس لديه، أن هذا الكلام تم تداوله بعد أيام منالنشر المفاجئ لمقالة الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة ولي عهد البحرين في صحيفةواشنطون بوست (يوم 17/7)، التي دعا فيها الزعماء العرب إلى مخاطبة وسائل الإعلامالإسرائيلية لإقناع الشعب الإسرائيلي بالمنافع التي تعود عليهم جراء إحلال السلاممع العرب. وهي المقالة التي قيل إنها نشرت بموافقة سعودية مسبقة.
أليس من حقناأن نتساءل من نصدق ومن نكذب في هذه الحالة؟
(2)
خذ أيضا حملة التعبئةالراهنة التي تهيئ المسرح لإطلاق مقترحات الرئيس أوباما لتسوية الصراع العربيالإسرائيلي، التي يفترض أن تعلن قبل حلول شهر رمضان. وفي أعقاب زيارة الرئيس حسنيمبارك المقررة في 17 أغسطس الحالي. فقد قرأنا في مقال الدكتور عبد المنعم سعيد «بالأهرام» الجمعة، 8/8 دعوة طالبتنا بالاستعداد وربط الأحزمة لكي نشهد انطلاقةجديدة لعملية البحث شبه المستحيلة لتسوية مشكلة الشرق الأوسط. وقد شبه المرحلة التينحن مقبلون عليها بجولة السبعينيات التي أعقبت حرب أكتوبر، وجولة التسعينيات التيجرت بعد حرب الخليج الثانية. وقال إن الجولة الراهنة سوف تشهد حركة محمومة منالدبلوماسية والحركة السياسية، يكون للولايات المتحدة فيها الدور الأساسي. كماستكون هناك أدوار مشاركة قوية لدول الاتحاد الأوروبي ومصر والاتحاد الروسي ودولمجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى إسرائيل وسوريا والسلطة الفلسطينية ولبنان.
فهمنا من مقال رئيس مؤسسة الأهرام أنه منذ وصول باراك إلى البيت الأبيض، بدأتالحركة المحمومة، فوق السطح وتحته، وكان البحث جارياً عن أسئلة صعبة من نوعية: منأين نبدأ، هل على الجبهة السورية الإسرائيلية، أم على الجبهة الإسرائيليةالفلسطينية؟وهل تبدأ المفاوضات من جديد أم تبدأ من حيث انتهت في السابقات؟ وهل تقدمالأطراف المختلفة نوعا من إجراءات حسن النية، أم أن المفاوضات في حد ذاتها، بدلا منالسلاح، هي أهم علامات النيات الحسنة؟
إذا صح هذا الكلام، فإنه يثير أكثر منسؤال حائر. ذلك أنه حين يتم تشبيه الحاصل الآن بما جرى في أعقاب حرب 73 وحرب الخليجالثانية، فينبغي أن نتساءل عن الحدث المهم الذي استوجب التحرك الحالي الذي يحشدلأجله العالم، وإذا كان وجود رئيس أميركي جديد لا يعد مبررا كافيا لذلك، خصوصا فيظل الكارثة الاقتصادية المخيمة على بلاده، فهل يكون المطلوب هو «تنظيف الطاولة»وتسكين الموقف في المنطقة العربية، ليتيسر الانصراف إلى الاهتمام بتوجيه ضربةعسكرية لإيران قبل أن تقطع شوطها الحاسم في مشروعها النووي؟
ما الذي أسفر عنهالتحرك المحموم حتى الآن؟
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-08-2009, 11:29 AM   #2
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

لقد تمخض الجبل فولد فأرا. ذلك أن ثمة إجماعاً فيالتقارير الصحافية، الأميركية والإسرائيلية، على أن الذي فاز حتى الآن هو خيارمطالبة الطرفين بتقديم ما يثبت حسن النية. للدخول في مفاوضات التسوية النهائية،وبات معلوما للجميع أن المطروح هو تجميد المستوطنات من جانب إسرائيل، مقابل الشروعفي إجراءات التطبيع من جانب العرب. وذلك طرح خبيث من ناحيتين: الأولى أن العرض لميشر بكلمة إلى جوهر القضية المتمثل في الاحتلال. والثانية أنه يثبت وضع المستوطناتالتي أقيمت، وكلها باطلة طبقا لقرار محكمة العدل الدولية، ويطالب فقط بوقف التوسعفي الاستيطان. بما يعني أنه يطالب إسرائيل بموقف سلبي يدعوها إلى الامتناع عنالتوسع، في حين يطالب العرب بخطوات إيجابية تتمثل في بدء التطبيع مع الدولةالعبرية.
الأدهى من ذلك الأمر، أننا اكتشفنا من الأخبار المنشورة في الصحافةالإسرائيلية أن الكلام كله يتحدث عن وقف «مؤقت» للاستيطان، مقابل القيام بخطواتلتطبيع دائم مع الدول العربية، قبل أي تقدم على الأرض في مسألة إنهاء الاحتلال. بلذكرت «هآرتس» في 6/8 أن المبعوث الأميركي جورج ميتشل يتحدث عن وقف الاستيطان لمدةسنة، في حين أن نتنياهو وافق على ستة أشهر فقط! فهل تكون هذه هي البداية المبشرةللتحرك الأميركي «الجبار»، الذي نطالب بالاستعداد للاحتفاء به؟
(3)
خذ كذلكمسألة المظلة الدفاعية الأميركية للشرق الأوسط. التي فاجأتنا بها السيدة هيلاريكلينتون في تصريحات لها في بانكوك يوم 11/7 وقالت إنها تستهدف تبديد مخاوف دولالمنطقة من التهديد الإيراني، وحماية مصالح الولايات المتحدة التي قد يشملهاالتهديد. وقد هونت أغلب الصحف العربية شأن المفاجأة الكبيرة التي تعيد العالمالعربي إلى عصر الحماية الأجنبية (الأميركية هذه المرة)، في تطوير مثير لحالةالوصاية المخيمة. لكن صحيفة «الشروق» كانت أكثرها اهتماما بالموضوع، الذي كانالمانشيت الرئيسي لصفحتها الأولى في يومي 3 و5 أغسطس الحالي، في ما نُشر خلال هذيناليومين وردت المعلومات التالية:
[ إن المظلة ستتخذ شكل نصف قوس كامل، يمتد منغرب إيران عند بحر قزوين إلى منطقة بحر العرب. مرورا بالبلقان والبحر الأحمر وبابالمندب وشرق أفريقيا.
[ ستتوافر للمظلة جميع الإمكانات المطلوبة عسكريا. منقواعد عسكرية دائمة إلى قواعد مستأجرة، وتسهيلات عسكرية تخدم المرور البحري، فضلاعن اتفاقيات دفاع مشترك، كتلك التي تم توقيعها بين الولايات المتحدة والعراق (وداعاً لاتفاقية الدفاع العربي المشترك).
[ الدول المرشحة لتمويل هذهالترتيبات هي السعودية والإمارات والكويت والبحرين.
[ إن المظلة الدفاعية تتكونمن مجموعة من نظم البطاريات المضادة للصواريخ «باتريوت»، ومراكز تحميل معلوماترئيسية وقواعد اتصالات مركزية. كما ستتضمن أيضا طائرات «أواكس» من النوع بعيدالمدى، وستتولى الولايات المتحدة تزويد القاهرة والرياض بهذه المنظومات الحديثة،حيث تعد الدولتان عضوين أساسيين في المظلة.
[ في سياق ترتيب الوضع المستجد،أجرت الولايات المتحدة وإسرائيل مناورات بحرية مشتركة سراً في شهر يوليو الماضي،عند آخر نقطة بحرية في المثلث الجنوبي للحدود المصرية، على بعد 120 ميلاً بحرياً.ولأجل ذلك سمحت مصر بعبور المدمرتين الإسرائيليتين من قناة السويس.
نقلت «الشروق» عن خبراء استراتيجيين قولهم إن لمصر مصلحة في إقامة تلك المظلة، بالنظرإلى حرصها على أن تكون مشاركة في أي ترتيبات لأمن الخليج. وبالنظر إلى رغبة مصرالأكيدة في موازنة النفوذ الإيراني في منطقة الخليج.
في هذه الأجواء، أبرزتالصحف المصرية الصادرة في 4/8 تصريحات الرئيس حسني مبارك التي قال فيها: إن مصر «هيالدولة الوحيدة في المنطقة التي ليس على أرضها قوة أجنبية، وترفض سياسة القواعدالأجنبية على أراضيها، بما يجنبها أي تدخلات أو فرض نفوذ أجنبي عليها». وهو كلاممهم بطبيعة الحال، يثير أسئلة عدة تتعلق بالدور الذي تقوم به مصر في ظل الوضعالمستجد. عِلماً بأن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي آفي ديختر كان قد ذكر فيمحاضرته الشهيرة والخطيرة التي ألقاها في 4/8/2009 في معهد أبحاث الأمن القومي مانصه: إن الولايات المتحدة وإسرائيل تقومان بتدعيم الركائز الأساسية التي يستندإليها النظام في مصر. ومن بين هذه الركائز نشر نظام للرقابة والرصد والإنذار قادرعلى تحليل الحيثيات التي يجري جمعها وتقييمها ووضعها تحت تصرف القيادات في واشنطنوالقدس والقاهرة. من الركائز أيضا الاحتفاظ بقوة تدخل سريع من المارينز في النقاطالحساسة بالعاصمة، ومرابطة قطع بحرية وطائرات أميركية في قواعد داخل مصر وبجوارها.في الغردقة والسويس ورأس بيناس. إلى غير ذلك من المعلومات التي كانت تستحق نفياً فيحينها، وفي غيبة النفي فإنها تبقي على الحيرة وتعمقها.
(4)
الحلقة الرابعةفي مسلسل البلبلة والحيرة محورها مياه النيل، التي هي بالنسبة لمصر ليست قضية أمنقومي بل قضية وجودية بالدرجة الأولى. ذلك أن التصريحات الرسمية تجمع على أنه لامشكلة حقيقية بين مصر والسودان من ناحية، وبين دول حوض النيل السبع. هذا ما قالهالرئيس حسني مبارك وهو ما ردده وزير الري، الذي أضاف أن الأزمة ستنتهي في شهرفبراير المقبل، بتوقيع اتفاقية دول حوض النيل في شرم الشيخ، بعد الاتفاق بين اللجانالفنية على تقريب وجهات النظر في ما يتعلق بالنقاط الخلافية، وهذه النقاط تتركز فيثلاث نقاط هي: الحفاظ على الحقوق التاريخية في مياه النيل (المتعلقة بحصة مصروالسودان) ــ والإخطار المسبق قبل إقامة أي مشروعات على النيل ــ والتصويت علىالقرارات بالإجماع لا بالأغلبية.
هذا الكلام المطمئن يتعارض مع التصريحاتالصادرة عن المسؤولين، خصوصا في إثيوبيا وأوغندا، الذين يرون ضرورة تعديل اتفاقيةتوزيع مياه نهر النيل، التي تعطي مصر حق الاعتراض على استخدامات مياه النهر. وقالتوزيرة المياه والبيئة الأوغندية ماريا موتا جامبا في تصريح نشرته صحيفة الدستور (عدد 9/8) إنها أخبرت دول المنابع الست بأنه يجب التوصل إلى اتفاقية جديدة لتوزيعالمياه خلال ستة أشهر، وأن التركيز في التعديل ينصب على المادة 19 من اتفاقية مياهالنيل التي تمكن مصر والسودان من الهيمنة على استخدامات النهر ومياهه.
في الوقتذاته، فإن الكلام الرسمي المطمئن يتعارض مع الأخبار الواردة من السودان التي تتحدثعن دور لإسرائيل في إثيوبيا لإفشال المفاوضات الجارية حول اتفاقية دول حوض النيل،والتي تحفظ لمصر حقوقها التاريخية، وتمكنها من الاحتفاظ بحصتها في المياه (55.5مليار متر مكعب سنويا). وإزاء هذه البلبلة، فإن الحقيقة ستظل تائهة، في حين سيضاففصل جديد إلى سجل الحيرة وأزمة الثقة، بحيث يظل المستقبل العربي مسكونا بالغموضالمختلط بالإحباط وخيبة الأمل.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-08-2009, 11:41 AM   #3
ابن اليمامة
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 3,553
إفتراضي

حين لا يفهم ولا يصدق الشيخ الدكتور هويدي باستطاعته الجلوس عند المدام ليترك الامر لمن يفهم ويعي ما يجري على الساحة
ابن اليمامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-08-2009, 11:09 PM   #4
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

يعتقد السذج ان تصريحات هذا أو ذاك هى فعلا القرار الفعلى
و لا يدرون ان هناك فعلا قرارات تتخذ فى الخفاء
و قرارات تتخذ على الملأ للتعتيم على قرارات الخفاء
فمن يقول لا علنا ثق انه يقول نعم خفاءا
و إلا فليخبرنا من يعتقدون فى صحة قرارات العلن لماذا الافعال تكذب الاقوال ؟؟!!
فمن يقول لا للتطبيع من الساسة هو بعينه من يرسل الرسل فى الخفاء ليكون هذا التطبيع
و بينما يقول بعضهم لا للتطبيع مع اليهود يوافق على مظلة امنية مع الامريكان ضد ايران !!
فى اخفاء رأس فى الرمال عجيب
فمن اشد خطر امريكا أم ايران؟
و من اشد خطرا الصهاينة أم ايران؟
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-08-2009, 11:38 PM   #5
زهير الجزائري
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
الإقامة: من قلب الاعصار
المشاركات: 3,542
إفتراضي

حين نسمع انه دولة عربية فرض عليها حضر او اعلان حرب يومها نعرف انه مسؤوليها يرفضون القرارات الامريكية
ام الان فكلهم كويسين مع بعض وزى السمن على العسل وانشاله ماتصيبهم عين حاسد
__________________
زهير الجزائري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 12-08-2009, 11:12 PM   #6
واقعي مرة أخرى
موسع صدره وبيشوف تاليتها!
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 488
إفتراضي

فهمي هويدي افتضح امره بعد ان سقط العراق بيد الامريكان وأسياده الرافضة في ايران الذين يدفعون لقلمه كي يستمر في تمجيدهم وفي الحقيقة الخوان المسلمين الذين يسمون انفسصهم لاخوان المسلمين أقذر ممن ينتقدون من اتباع اطران لغرب لسبب واضح وبسيط وهو ان اتباع الغرب لايطلبون منك ان تكون نصرانيا ولايهوديا وانما يعتقدون ان المصلحة تقتضي السكوت والتعاون اما الخوان المسلمين من قادتهم المتمسحين بالاسلام والاسلام منهم براء كخالد مشعل الذي يقول عن خميني وخاميني بانهم ائمة المسلمين حشره اله واياهم ان شاءالله وعصام العريان رئيس خوان مصر الذي يقول عن نصر الشيطان في لبنان يانصر الله ياقائد الامة والهضيبي سيده لعنة الله على اسيادهم في قم وطهران .......
هؤلاءالمسمون الخوان المسلمين اخطر على اللأمة من اتباع الغرب لانهم يلبسون على الناس في دينهم ويريدوننا ان نسلم رقابنا وبلداننا لسيدهم خاميني حيث ان الرافضة هو الدين الوحيد في العالم الذي يجعل من ذبح البشر قربة الى الله ويخص المسح البشر ام الارفضة فهم يتقربون لله يزعمون وهم يتقبون للشيطان ولمين السنة فبالله عليكم قولي لي اي دين حتى الهندوسية والبوذية الذي يريدك ان تتقرب له بذبح البشر وهم يتقربون الى ابليس وناصرالمجوس الشيطان الرجيم بقتل اهل السنة والجماعة لانهم اعداء ابليس والشرك والمشركين .

باذن الله سوف ينكشف الغطاء عن الخوان المسلمين وكتابهم المحتمين بالرافضة وسنرى لاحقا يبيعون ولائهم لمن ؟
__________________
اللهم انصر الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين وأذنابهم من المنافقين
واقعي مرة أخرى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .