الهجوم على قافلة الحرية و قتل أفراد منه و التهديد بأسر كل سفينة تقترب .. أنسانا شيئا هاما :
الهدف من تسيير القوافل ليس هزم الجيش الإسرائيلي بل إيصال المساعدات إلى أهل غزة
المحاصرين.
و الآن .. ما مصير المساعدات الإنسانية ؟
إسرائيل تصرح أنها لا تسمح بتمرير المواد التي تستعمل ضدها و ذكرت الإسمنت و الحديد و الأكيد
هو أنها ستستولي على مواد أخرى بدعوى أنها قد / إحتمال 1 على تريليون يكفي / تستعمل في
صناعة متفجرات أو أسلحة أو ربما أيضا لعب الأطفال لأنها قد تلغم و تحمل بالجمرة الخبيثة ووو..
لقد صدم الجميع من رد فعل اليهود على القافلة / القوافل / و تابعوا قضية تحرير مسيري القوافل ..
و ربما غفل الكثير على تمرير المساعدات .