يعتبر الامريكان من هواة التشهير المجاني الوسخ ضد العرب والمسلمين سؤاء كان ضد (آفراد او جماعات او شعوب او دول ) والامريكا هم ممن يتحدثون الكثير بالسوء عن الناس ذاكرين مساوئها بتزويق الكلام ، ويصورون آنفسهم وكآنهم ملائكة هابطه من السماء العليا ، ناسيين آنفسهم ان غالبيتهم آما (خنثى او لقطاء او ابناء عواهر) .
وقد استطاع الامريكان على مر العقود المنصرمة إن يخلقوا ظاهرة "'عبيد"' يطنطنون لهم مهما وصلوا له من مراحل آلآنحطاط وفى أي مكان يكونون ؟!..
ولا يخفى ان الامريكان آشتهروا بالكذب والمكر والخداع والتلون ، فحينما آقتنع العالم بآسره بآن العراق خالى من آسلحة الدمار ، الامريكان كانوا الوحيدون فقط الذين قالوا ان العراق يملك آسلحة دمار وعلى لسان آكبرجنرالاتهم كولن باول " الجنرال العبد " ، وشرعوا غزوا العراق دون آذن من آلآمم المتحدة (المؤسسة آلآمريكية) وعاثوا بالبلد الفساد والدمار ولم يجدوا آسلحة دمار قط ، مما حمل شعب العراق كاهل الهم وحمل السلاح حملة رجل واحد وقاتلوا آلآمريكان آفرادا وجماعات ، مما دفع هؤلاء القتلة الى آستخدم آسلحة الدمار الشامل ضدهم ؟!...
ثم جاؤؤ آلآمريكان بخدعة وبلون جديد آخر ، قالوا آن سبب غزوهم العراق هو لتحريره من ديكتيتور يقتل شعبه ، فيما قتل الامريكان قرابة (2) مليونى عراقى وشردوا (8) ملايين وحين ظهرآجرامهم الدموى للعلن ، جاؤؤ بمكر آخر قالوا ان غزو العراق كان لبناء نظام ديمقراطي وقد فشل نظامهم منذ الوهلة الاولى للاحتلال وفشل معه كل شئء ، وعندما هبت رياح ثورة الغضب العربية لبناء نظام ديمقراطى سلمى وبعيدا عن امركا القبيحة ونفاقها ، طالبهم العرب والمسلمين بالرحيل وترك العراق ،
فقا ل آلآمريكان خدعتهم الماكرة ، آنهم باقون فى العراق لحماية سفارتهم فى بغداد لكونها تعد آكبر سفارة فى بلاد العرب والمسلمين المحتلة ؟!..
والكثير من الخونة والعملاء الذين شاركوا آمركا خداعها ومكرها وكذبها ، عرف العرب والمسلمين خداعهم ومماطالتهم وتسلقهم على جماجمنا للوصول الى خدمة آعدائنا . ولاشك انهم ركبوا موجة قرارات آلآمم المتحدة ( المؤسسة الامريكية البريطانية ) واصطفو بصف آلآمريكان الحاقدين على الاسلام والمسلمين فقد كانت نهايتهم آما هارب او مخلوع او يندب الامريكان ليل نهار لحماية عرشه الزائل..
وقد فضح الله سبحانه وتعالى هؤلاء الخونة والعملاء فى وثائق ويكيليكس بعد أن وصل آلآمر بهم إلى ما وصل إليه ، فمنهم آلآمعة الذى لايعى فى السياسة شئ فهو آما مستورث واما عميل او منهم لايحسن صنعا لنفسه آلآ انه دمية يحركه آلآمريكان او آلآنكليز من بعد ، ولا ننسى ذاك الذى ينبح ليل نهار لقطع (رآس الافعى) وقد كشف ويكيليكس حقيقتهم وفضح خباياها ..
وهاهم زمر الخيانة والتآمر (طالح اليمن ، والقذافى ، وبشار ، وحكام طؤائف الجزيرة العربية ، وعربى جامعة الانظمة العربية ) أصدقاء خيانة مليئة بالعمالة والذل وحب التسلط ، لاشك ان من خان دماء العرب والمسلمين لعقود خلت فهو ليس جدير بأن يكون أمينا لقضايانا فى صراعنا مع آلآمم..
فكيف نسمح لهم بالبقاء حتى اذا تطلب الامرمنا ان نبدل مياه آنهارنا دماء ، ونسقف اعنان السماء بسحب الجماجم
ملاحظة – من مدونة الكاتب : يقول : للعلم ؛ ان المخابرات الأمريكية تأمر ، عندما يقوم أي شخص بنقد المجتمع الأمريكي أمرا عدوانى ، وذلك عن طريق تنشيط عملائها في جميع أنحاء العالم ليتابعوا ويلاحقوا هذا الشخص ببث الدعايات المغرضة لتشوية سمعته وكتابة تعليقات تدل على أن هذا الشخص مجنون و فاسق و و........... وما الى ذلك ، و المخابرات الأمريكية توظف هوليود و القنوات الإخبارية الصهيونية والاوربية لنقد جميع مجتمعات العالم و إظهارها بمظهر متخلف وخصوصا مجتمعات ا لعرب والمسلمين
من مدونة الكاتب : اقتناء الجنسية الامريكية يعنى موافقتك على الجرائم الامريكية فى بلاد العرب والمسلمين من قتل ودمار وسرقتهم لثروات المسلمين..
فمجرد انتقاء الجنسية يعنى الإنتماء لهذا المجتمع آلآجرامى الذي يدعى الشياطين المتحدة ( مركة) ولا شك ان مجرد الإنتماء لها يفقد الإنسان إنسانيته فهو مجتمع بني على الشر و تأسس على اساس قتل الاخر آبتدئءا برحلات مجرمي فردناند وإيزابيلا وكولومبوس الذين قتلوا السكان الأصليين بأبشع أنواع الجرائم ثم جلبهم عبيد إفريقيا وإذاقوهم شتى صنوف العذاب وحرب الشمال والجنوب وحروب شرق أسيا وفيتنام والحرب العالمية الأولى والثانية وهيروشيما وناجازاكي ودعمها للأنظمة العربية الاستبدادية والانظمة المجرمة بشتى بقاع العالم ودعمها للصهيونية العالمية وشن الحروب الظلوم على العراق وأفغانستان بشتى آنواع الاسلحة المحرمة دوليا وسرقة ثروات العرب والمسلمين..