أولمرت ينضم إلى كتائب القسام، ويمطر سديروت بالصواريخ!
:::::::::::::::::::::
إقتباس:
هذا الموضوع يتحدث عن الإصبع السادس وذنب الخروف! كما يوجد نهاية الموضوع رابط فديو رائع هدية إلى أهلنا في غزة، فلا تنسوا مشاهدته حتى تتعرفوا على الطريقة المثلى لتحرير الأقصى
:::::::::::::::::::::
انظر في يدك، إن كنت شخصاً سليما ستجد خمسة أصابع، كلها أصابعك لأنها في يدك، إذا وجدتهم ستة فأكيد أنك ولدت بستة أصابع، لا يمكنك أن تقول أن السادس ليس اصبعك، أو تقول أن أحد الحاقدين الذين يغارون من تألقك قام بإضافته إلى يديك وأنت نائم حتى يبعد عنك المعجبين!
إذاً وجود الشيء في المكان غالباً يعبر عن الإنتماء.
الوحش الشرير
أنت طالب في مدرستك، فأنت تذهب كل يوم للمدرسة .. إذاً أنت منتمٍ للمدرسة.
أنت موظف في الشركة، فأنت تذهب كل يوم للشركة .. أنت تحصل على راتب من الشركة،، إذاً أنت تنتمي للشركة.
أنت تستخدم F117 لإلقاء قنابل الفسفور الحارقة على المدنيين، إذاً أنت يهودي
أنت تحضر قنابل الفسفور الحارقة لمن يلقي قنابل الفسفور الحارقة على المدنيين، إذاً أنت معاون لليهودي.
هو يقتل الأطفال .. إذاً هو وحش.
هو يمنع وصول الحليب للأطفال .. إذاً هو صديق الوحش الذي يقتل الأطفال.
أنا أكره المجاهدين لأنهم يريدون تحرير القدس وطردنا منها، إذاً أنا صهيوصليبي.
وأنا أيضا مثلك أكره المجاهدين لأنهم يريدون أن يطردوني من الكرسي الذي أجلسني عليه الصهيوصليبي، إذاً أنا عميل.
أما أنا فأكره المجاهدين لأنهم سيقيمون سيدي من الكرسي الذي أجلسه عليه الصهيوصليبي، إذاً أنا ذَنَبُ العميل.
رغم أن الذَّنَبَ من أحقر أماكن الخروف، لكنه يبقى جزءاً من الخروف !
لا خروف بلا ذنب، ولا ذنب بلا خروف ..
الخروف يحافظ على ذنبه ليبقى ،,‘
والذنب يحرص على الخروف ليبقى
وكلما بقي الذنب مدة أطول، زاد الحصار على المساكين، والذل على المسلمين.
في أحيان كثيرة بعض الأذناب تضيع في الرجلين تبعاً لذبح الخروف
المضحك أن يقول قائل أن الخروف يستاهل، بس الذَّنَب "وِش ذَنْبه"!
ذَنْبُ الذَّنَب أنه جزء من الخروف .. وكذلك من اختار أن يكون ذيلاً فعليه أن يتحمل
سبحان الله، وهل هذا الذَّنَب إلا من ذاك الخروف!
حقيقة الحرب
هم يقولون أن مشكلتهم مع الجهاد
ونحن نقول أن مشكلتهم مع الإسلام، لأن الإسلام هو الجهاد، جهاد النفس وجهاد الكفار.
لكن الله أخبرنا بحقدهم: "وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ "
أي عاقل يعرف أن:
من يدخل المسجد ليصلي .. المفروض أنه مسلم ..
من يدخل الكنيسة يتعبد ،، كافر ..
ومن يعاون الكفار الحربيين على المسلمين فهو معاون، وإن كان يخيط لهم الملابس،
فما بالك بمن يحيك الحصار على أهلنا المسلمين، بل و يطرزه!
الطفل والطعمـ100
قالوا: ادفع ريال؛ وما عليك منهم يا رَجّال ..
جمعوا لهم بعض الفتات ،، عدة ملايين ،، بينما المليارات يسكنها العنكبوت في جيوبهم !!
صحيحٌ أن الكثيرين أنفقوا بصدق، وهذا قد ينطبق على النساء والأطفال وأصحاب الأعذار، لكن أي أبو شنبات لا عذر له!
مرة أحد الأولاد أعطوه سندويتش فلافل،،
أكل بعضه على مضض، ولسان حاله تعطوني الفلافل وتستأثرون بالطيبات!
يعني حتى الأولاد يفهمون، كيف تأكلون الدجاج وتعطوني الطعـــمية !؟!
بقايا المجد
وقالوا :: ايييه قلوبنا معكم صدقاً نريد استرداد القدس، لكن بس لو عمو يسمح ويفتح الحدود!
ويح أمك هل فتح طارق الأندلس بالأماني،،,,
كفانا كذباً على أنفسنا، فكلنا نعرف كيف تفتح الحدود ..
المذيع صدّعنا بالتبرع الخِرافي، لكن الخروف كان دون المتوقع بكثير ..
لكن بالمقابل كانت هناك إشراقات رائعة ..
أبطال دولة العراق الإسلامية تبرعوا لغزة ،،
تبرعوا لها برؤوس بعض العلوج، وأرسلوا لأهلهم في غزة فلمهم الرائع:: ألا إن القوة الرمي،
وكانت بحق أروع التبرعات وأقواها .. وقد فاق عدد الذين شاهدوا الفلم في أحد المواقع 60.000 شخص!
هذا لم يكن التبرع القوي الوحيد، فقد أرسل أبناء يمن الإيمان تبرعهم أيضاً، وكان هو الآخر رائعاً بحق،
من هنا نبدأ .. وفي الأقصى نلتقي،، هذا كان عنوان الهدية، وما أروعها من هدية ..
-:=:-:=:-:=:-:=:- هدية إصدار: من هنا نبدأ .. وفي الأقصى نلتقي -=:-:=:-:=:-:=:-
غزة لا تريد دماء في علب
هي تريد
قلبــاً فيه دمـاء النخـوة
قلبـاً لا يرضى ذل الشكوى
قلباً يخفـق حباً للأقصــى
قلبـاً يتألم شوقاً للمســرى
قلبـاً مخضباً بلون الدم الأحمر
قلبــاً لا يرضى أبدا بالمنكر
قلباً يحب المؤمنين ويواليهم ويكره الكافرين ويعاديهم
أولمرت ينضم إلى كتائب القسام، ويمطر سديروت بالصواريخ!
النمط الخطي
