العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال فتى الفقاعة: ولد ليعيش "سجينا" في فقاعة (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 16-01-2010, 10:03 PM   #1
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي ولادة تحالف علماني كبير في الانتخابات العراقية

ولادة تحالف علماني كبير في الانتخابات العراقية


علاوي والهاشمي والعيساوي والمطلك يدعون إلى عصر جديد من التسامح وتغليب المصالح الوطنية على الطائفية.


ميدل ايست اونلاين




بغداد ـ اعلنت "الكتلة العراقية" خلال احتفال اقيم في بغداد السبت اسماء مرشحيها لخوض الانتخابات المقرر اجراؤها مطلع اذار/مارس المقبل، الذين يشكلون طيفاً واسعاً من الشخصيات ذات الاتجاه العلماني تمثل مختلف الطوائف.


ويتصدر التحالف رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي ونائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، ونائب رئيس الوزراء رافع العيساوي وزعيم جبهة الحوار الوطني صالح المطلك الذي منعته هيئة العدالة والمساءلة من خوض الانتخابات بتهمة الانتماء الى حزب البعث المنحل.

ويضم التحالف شخصيات عشائرية مثل عبد الكريم ماهود المحمداوي الملقب بـ"امير الاهوار"، والنائب النافذ في الموصل اسامة النجيفي والكاتب المعروف بانتقاداته للقيادات النافذة حالياً حسن العلوي.

لكنه يخلو من شخصيات اسلامية شيعية كانت ام سنية.

ووجه الهاشمي انتقادات لاذعة حول "الاستئثار بالسلطة والانفراد بالقرار".

وندد بـ"تعطيل الرقابة النيابية على الاجهزة الحكومية لحسابات حزبية ضيقة" وبـ"ذبح المصلحة الوطنية والسيادة حتى ترضى عنا دول الجوار" و"بالفشل في بناء العراق دولة المواطنة، بدلاً من دولة المكونات".

بدوره، قرأ العيساوي البيان التاسيسي للكتلة مؤكداً "ضرورة بدء عصر من التسامح والعيش المشترك وتغليب المصالح الوطنية الكبرى على جميع الاعتبارات الاخرى من خلال تغليب الحوار الهادف وتقبل بعضنا الآخر على اسس المواطنة الاصيلة".

و"الكتلة العراقية" من اكبر الائتلافات المشاركة في الانتخابات التي ستجري في السابع من آذار/مارس الى جانب "ائتلاف دولة القانون" بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و"الائتلاف الوطني العراقي" والتحالف الكردستاني و"ائتلاف وحدة العراق" بزعامة وزير الداخلية جواد البولاني وقادة الصحوات وخصوصاً احمد ابوريشة.
وقال الدكتور اياد هاشم علاوي رئيس "العراقية" في كلمة له بالمناسبة ان الكتلة تضع "أولوياتها في خدمة الشعب العراقي عن طريق توفير احتياجاته الملحة، في ثلاثة مجالات فورية وهي أولاً: تحقيق الأمن استناداً الى سيادة القانون واحترام المقدسات الدينية ومراجعه والايمان بالمواطنة العراقية والانتماء والتمسك بها والتأكيد على وحدة المصير والاخاء والشراكة، وثانياً: التحسين السريع للخدمات الأساسية مثل توفير الكهرباء بشكل كامل والمياه الصالحة للاستعمال البشري وتأمين الخدمات الصحية وتنظيف البيئة وتأهيل البنى الارتكازية، وثالثاً: تحسين الوضع الاقتصادي وتوفير العيش الكريم للمواطن العراقي وتحرير المواطن من العوز والفقر وخلق المزيد من فرص العمل ومعالجة مشاكل السكن وتوفيره لذوي المداخيل الضعيفة والتركيز على الشباب والمرأة في مجالات العمل".
واضاف "ان العراقيين يواجهون اليوم معاناة صعبة نتيجة فشل الحكومة الذريع في توفير أبسط مقومات الحياة العصرية، فالخدمات الأساسية مثل المياه الصالحة للشرب والكهرباء لم تتحسن والبطالة في ازدياد وعجلة الاقتصاد متوقفة فضلاً عن تفشي الفساد والمحسوبية في المؤسسات الحكومية المختلفة ومنها قطاع النفط، حيث لم تحدث أية زيادة في الإنتاج والتصدير، بل على العكس تراجع الاثنان، ولولا الزيادة العالمية في أسعار النفط لكنا نواجه مأزقا اقتصاديا أشد وطأة. ومن أشد ما يقلق هو عدم الاستفادة من التحسن الأمني وتحويله إلى وضع دائم، حيث يشير التدهور الامني على عدم وجود حكومة قادرة على حمايتهم من جهة، وتحول العراق إلى دولة فوضى وارتباك من جهة أخرى".
واكد في ختام كلمته "ان اشتراك جميع العراقيين في التصويت سيحدد مصير العراق ويغيَر خارطته السياسية باتجاه اخراجه من عصر الأزمة الى عصر الإزدهار، ومن عصر الفئوية الى عصر الديمقراطية، ومن عصر الخوف الى عصر الأمن والاستقرار، ومن عصر الفقر الى عصر الرخاء، ومن عصر التردد والارتباك الى عصر الاقدام والثبات".
اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .