أنا الينبوعُ فـي أحـــداق روضته
إذا للماء شـوقاً كُنــــــــتُ ساقيكِ
أخي أبا وسام . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شوقا هنا في الشطر الثاني في البيت بعاليه في محل رفع أم هي كما هي في محل نصب.
دمت بخير وود ألقا مبدعا .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي ابا وسام :
السلام عليكم . قصيدة رقيقة وجميلة ولكن لي سؤال عن المعنى الذي قصدته في كلمة (ما) في مطلع القصيدة هل هي نافية,اسم موصول ,زائدة ام ماذا ولكم احر تحياتي.
ويا طيبها ، وأرقها ، وأعذبها من أنفاس
لحُسنِ رُبا من ذات الرياحين حلت أراضينا..
واسترسلت في ظامئ الفؤاد ، فارتوت الروح
شهد الحرف من أخا الأدب ، وخدن البلاغة // الفارس..
عظيم الود ، وخالص التقدير
الراقي أدباً ، وخلقاً // السيد عبد الرزاق..
عفوك..
إن يكن من إبداعٍ تجلى
فهو يكمن في مضمون مداخلتك
وسمو تعريجك ، ولمثل هذا يشهد الله على عجز الوفاء بالثناء..
شاكراً ، ومقدراً منحي هذا اللقب
من موقع الأدب ، والأدباء ، وبه أعتز ، وأفخر..
مودتي ، وتقديري..
<< إذا ما خاط جفنٌ صحو عينيكِ >>
النمط الخطي
