رحم الله الشيخ الجليل العالم الورع "ابن باز" .
سواء قال بذلك أم لم يقل أم كانت له أخطاء أم لم يخطئ ، فهو قد أفضى إلى الله الرحمن الرحيم ، ولا نملك نحن له الآن إلا الدعاء بأن يجزيه الله سبحانه أحسن الجزاء ، وأن يتقبله فى عباده الصالحين ويرضى عنه ، ويغفر لنا وله فكلنا خطاؤون ، ولو لم نخطئ لذهب الله بنا وأتى بقوم يخطئون فيستغفرون فيغفر لهم .
|