العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 01-02-2008, 08:05 PM   #1
عبدالله73
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
المشاركات: 217
إفتراضي امرأة تقود قوات الأمن العراقية ترفض دمج السنة

الجمعة 24/1/1429 هـ - الموافق1/2/2008 م (آخر تحديث) الساعة 13:34 (مكة المكرمة)، 10:34 (غرينتش)


امرأة تقود قوات الأمن العراقية ترفض دمج السنة


الأميركيون يعتقدون أن دمج قوات الصحوة مع قوات الأمن العراقية ضروري لمستقبل الأمن بالعراق
(الفرنسية-أرشيف)

يبدو أن بسيمة الجيدري هي من يتحكم في مستقبل قوات الأمن العراقية وقدرتها على جلب السلام للبلاد, وتحدد عالمة الصواريخ الشيعية العراقية البالغة من العمر 69 عاما -من بين أمور أخرى- رفض أو قبول من يحق له الانخراط في هذه القوات.
وحسب صحيفة يو إس أيه توداي الأميركية فإن الجيدري لا تقبل بضم أي من السنة لهذه القوات, وهو ما يعتبره الأميركيون عائقا في وجه المصالحة العراقية.
وتتهم القوات الأميركية هذه المرأة بالاستغلال السيئ لسلطاتها، والوقوف حجر عثرة في وجه الجهود المبذولة للتقريب بين طائفتي السنة والشيعة.
لكن الجيدري ترفض هذه الاتهامات وترد بالقول إن العراقيين هم من يحددون مصير بلدهم وليس الأميركيون.
الصحيفة اعتبرت أن هذه المواجهة هي تجسيد حي للتحديات التي تواجه الأميركيين وهم يمارسون ضغطهم على الحكومة العراقية التي يسيطر عليها الشيعة، كي تسمح بوصول السنة إلى مراكز النفوذ وتسيطر على الأمن قبل انسحابات القوات الأميركية المرتقبة في الأشهر المقبلة.
وتقول الجيدري, التي لم تتزوج قط, إنها حرمت تحت نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين من العمل في تخصصها، رغم حصولها على شهادات في الإحصاء وتوجيه الصواريخ وأنظمة الرادار.
ولم يسمح لها إلا بالعمل كمدنية في فيلق القوات التابع لصدام, إذ كانوا يعتبرونها غير مؤهلة للعمل في مجالها، لأنها أولا امرأة و غير جديرة بالثقة لكونها شيعية.

الجيدري ترفض قبول السنة في قوات الأمن العراقية (الفرنسية-أرشيف)
عائق في وجه المصالحة
وقد عينها المالكي العام الماضي مسؤولة عن تشكيل ومتابعة لجنة المصالحة، التي تعتبر رأس الحربة في جهود لملمة الجراح وتهيئة المناخ المناسب لإصلاح ما أفسده التناحر الطائفي.
لكن الجنرالات الأميركيين يؤكدون أنه منذ تلك اللحظة حتى الآن تقوم الجيدري بإقصاء السنة بشكل منظم من كل الهيئات الأمنية العراقية.
ونقلت الصحيفة عن الجنرال ديفد فيليبس المسؤول عن تدريب القوات العراقية قوله إن هذه المرأة عائق كبير أمام المصالحة، ويجب أن تكون ضمن المسؤولين العراقيين الذين يحظر عليهم تقلد المسؤوليات بسبب رفضها دمج السنة في الجيش.
ويحكي فيليبس قصة حدثت للجنرال الشيعي العراقي عدنان ثابت الذي قدم للجيدري قائمة من المجندين الجدد تضم 45% من السنة, فقامت بإزالة كل الأسماء السنية, وبعد ذلك بفترة جرد ثابت من مهامه.
وفي حادثة أخرى يقول الجنرال الأميركي جيم هاغينس, المسؤول عن الإشراف على قوات الشرطة العراقية جنوبي بغداد, إنه رشح ثلاثة آلاف شخص للتجنيد في صفوف الشرطة قبل ثلاثة أشهر، وكان أغلبهم من المناطق السنية جنوب بغداد.
وانتظر لفترة قبل أن يكتشف بعد ذلك أن أربعمائة شخص فقط تم قبولهم وأنهم كلهم من الشيعة.
ويحذر هاغينس من أنه ما لم يدمج السنة, خاصة قوات الصحوة, في قوات الأمن العراقية, فإنهم قد يعودون من جديد إلى قتال الأميركيين والحكومة العراقية, لكن هذه المرة بأسلحة أكثر وتنظيم أفضل.
وتتهم الجيدري الأميركيين بأنهم يريدون حلولا سريعة, بينما تدعي هي أنها إنما تريد بناء حكومة خالية من العنف الطائفي والمليشيات والقاعدة, وتتهم في الوقت ذاته سنة العراق بأنهم هم من جنوا على أنفسهم حينما اختاروا أن يطبقوا أوامر تنظيم القاعدة.
وتعبر الجيدري عن اشمئزازها من التدخل الأميركي في تسييرها فتقول: "رسالتي إلى الأميركيين هي أنني لا أعمل لدى الولايات المتحدة وإنما لدى الحكومة العراقية".

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/0...8C83E18BEB.htm



هل يصبح العراق رافضيا وتبعا لايران ؟؟

سؤال بحاجة الى جواب ...
عبدالله73 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 01-02-2008, 09:27 PM   #2
hsz
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2007
الإقامة: قلب الجرح العربي
المشاركات: 107
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
العراق مش البلد العربي الوحيد اللي وجدت فيه ايران موضع قدم
hsz غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 02-02-2008, 01:58 AM   #3
عبدالله73
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
المشاركات: 217
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hsz
السلام عليكم ورحمة الله
العراق مش البلد العربي الوحيد اللي وجدت فيه ايران موضع قدم
وعليكم السلام ورحمة الله

نعم اخي الكريم انت تقول موضع قدم لكن ما يجري في العراق موضع القدم اصبح لاهل العراق فقط

ويبدو ان السنة ليس لهم الا موضع اصبع من ذاك القدم

ولكن من عنيت بالبلدان الاخرى ؟


تحياتي اخي


عبدالله73 غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .