هدوء+ ثقة بالنفس+الاستماع الى الآخر+الاعتراف بالأخطاء+احترام الآراء+تقدير الوقت و عدم تضييعه بدون قيمة+أهم شيء احترام النفس.
أكيد سنحصل على خلطة احترام اصيلة دون شوائب.
الصداقة
ان تكون صديقا يستلزم ان تكون صدوقا لاتسبق صديقك لأنه اكيد لن يستطيع اللحاق بك ولا تتخلف ورائه لكي لا تعيق سير حياته.
ان نكون اصدقاء يعني ان اتعلم منك وتتعلم مني وتكون مرآتي التي تظهر عيوبي.
أن نكون أصدقاء أي جسدان لعقل واحد يعني تفكر في وأفكر فيك و تعتني بي وأعتني بك.
الطيبة
ليست ضعفا بل هي قوة تضعف عدوك.
هي جوهرة نادرة تسكن في أعماق النفس لا يمكن الوصول اليها الا بالتصالح مع جوارح نفسك.
الوحدة
ليست ان تكون وحيدا أو معزولا بقدر ما هي تجرد من مشاعر الحب والتعاون و الطيبة والوفاء حيث تصبح النفس كأدغال مخيفة سكنتها الأحزان والأحقاد انقطع فيها نور الأحاسيس وبصيص الأمل.
الثقة بالنفس هي احترامها فبزيادة الاحترام للنفس تزيد الثقة بها ولتعزيزها يجب الابتعاد عن الاحباط وعدم الاحساس بالامان ،تقبل الانتقاد وحسن الظن به كي لا نفهم محدثنا بطريقة خاطئة، الايمان أن لكل انسان طاقات وقدرات وهوايات تجعل من نفسه الأفضل.
عند التصرف بطريقة خاطئة لاتجعل الندم يأكل ثقتك بنفسك بل ثق بها وقدراتها على اصلاح الأمور فالاعتراف بالخطأ اولى خطوات البداية لآصلاحه وثقتك بنفسك سلاح يدفعك الى الأمام.
والله بما أني كنت أحب الكيمياء ممكن أقول أن المعادلة الأولى لو خلطناها ممكن تعطيني 'أنت" بنسبة 70 في المائة
أما المعادلة الثانية تعطينا الموت البطيئ.
شوووووووووووووكرن على مرورك تسلمي.
والله بما أني كنت أحب الكيمياء ممكن أقول أن المعادلة الأولى لو خلطناها ممكن تعطيني 'أنت" بنسبة 70 في المائة
أما المعادلة الثانية تعطينا الموت البطيئ.
شوووووووووووووكرن على مرورك تسلمي.
ههههههههه معقول ؟؟؟؟
اكيد في خطأ في الكميات او في جهاز التحليل
عالعموم نتيجة اشكرك عليها ....بس للعلم انا مو عصبية مثل ما تتخيلي
وبالنسبة للمعادلة الثانية فعلا موت بطئ ........او ملل يؤدي الى الشلل
الكثير من الناس ينتهجون أسلوب النقد أوالانتقاد للتجريح و الانتقاص من الآخرين وتجدهم يشحنون ألسنتهم بلهب الكلمات اللاذعة بدعوى الاصلاح والنصح متناسين مشاعر الآخرين.فهذا الأسلوب يشعل فتيل الكراهية و العداوة بين الأشخاص.
اذن النقد هو فن اللباقة في النصح فالمسلم من يزن كلماته ويزينها بخلقه حتى تصل للآخر بطريقة مقبولة ليحترمها حتى وان كانت تبين أخطاءه .
التسامح كلمة جميلة باتفاق اللغات والأعراق، وسلوك انسانى متحضر
التسامح هو أساس التعامل الذي يفترض أن يحكم علاقة الناس بعضهم ببعض، أما الإصرار على رفض التسامح فهو إصرار على إلحاق الأذى بالنفس قبل الآخرين، وهو إصرار على المعاناة الشخصية في مواجهة قلب يموج بذكريات مؤلمة عن الآخرين .
بالنسامح راحة نفسة عظيمة ..التسامح يعطيك شعور بالعطاء ..يعطيك الثقة بالنفس
ولنا قدوة محمد صلى الله عليه وسلم أروع مثال في التسامح يوم فتح مكه عندما قال لاهل مكه الذين أذوه وشتموه وضيقوا عليه وعلى أصحابه بكل ماتعنيه الكلمه من معنى .( اذهبو ا فانتم الطلقاء ) ...
قال تعالى : فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ .... (الزخرف:98).
الفشل مصطلح يختبئ وراءه العديد من الأشخاص على أنه سبب احباطهم وانزوائهم عن المجتمع أو كسبب لكسلهم و عجزهم عن تقديم الأفضل.بينما يمكن ان ننهج من الفشل حافزا للنجاح اذا استفدنا من عبره و دروسه، فبالعمل و الاصرار على النجاح رغم العقبات التي تواجهنا يمكن الانتصار على هزائمنا.
لا ننكر أن للفشل ترسبات نفسية يصعب تجاهلها، لكن اذا اتصف الانسان بالارادة الصادقة والرغبة في النجاح ستكون دفعة لخطوة على طريق الاستمرارية والأفضل.
قال الله تعالى:"فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم".و أيضا "واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام".
نها الله تعالى عن قطيعة الارحام بل أمر بصلتها والاحسان الى المقربين، والذي أصبح ملحوظا الآن الابتعاد عن الاسرة الكبيرة من المقربين وبني العمومة والأحباب بداعي ضيق الوقت ومشاغل الحياة، فبابتعادنا عن صلة الرحم كثرت الأحقاد و البغضاء بدل ان نجعل من أحبتنا وأقاربنا سندا للزمن توحدنا الألفة والمحبة في الله.
فالرحم نوعان الأول رحم الدين، وهي رحم عامة تشمل جميع المسلمين، وتتفاوت صلتهم حسب قربهم وبعدهم من الدين، وكذلك حسب قربهم وبعدهم الجغرافي.
والثاني رحم القرابة، القريبة والبعيدة، من جهتي الأبوين.
صلة الرحم تبسط الرزق وفيها محبة الله والعبد.