لا أحب أن أنتقدهم أو أظهر ضعفهم وتهافت أي منهم فأحيانا أقول إن الأمر يتعلق بتفاوت المستويات وكفى ولذا نختلف في شكل استقبالنا لهذا الخطاب أو ذاك فمنا من يجد عنده داعية ما القبول الحسن ومنا من يجد راحته وانسياقه أجمل وراء دعوة آخر وكما وضح ذلك ابن رشد رحمه الله، منا أهل البرهان ومنا أهل البيان ومنا أهل الجدل إلى غير ذلك.
ويبقى الموضوع مهما هذا الذي طرحته الأخت حوراء وقد صورت لنا تفاعلها مع بعض الدعاة.
كما أنها ذكرتني بأحدهم يظهر على قناة دعوية مشرقية، يرتدي ثيابا بيضاء ونظارة طبية جميلة جدا وخلفه ترى :
4X4
La piscine
Villa
Jardin
وحتى تكمل الباهية كما نقول..
بقي فقط أن يضيف على المشهد..
أشواريا راي أون دو بييس.