لا حول ولا قوة الا بالله
كل حرب ولها اثارها في كلا الأطراف الجيدة والسيئة وليس لنا في النهاية إلا الله ...
ذكرتني لزيارتي قبل سنوات متطوعاً مع الإغاثة ..
ولو رائيت ما رائيته لقلت اتمنى ان يكونوا "الذين شاهدتهم بعيني" بنفس وضع هؤلاء
لا حول ولا قوة الا بالله
اطفال تملى أعينهم البراءة ... في طيات حروب الهلاك
|