الله ....الله ....الله
ومشاء الله، شكرا لغاليتا الرائعة نهاد لهذه الجولة الملكية في مدينتها مراكش الجميلة
أختنا نهاد إختارت لنا موضوعا أسريا مهما ياريث من شاركنا في هذه الجولة وبالخصوص من إستمتعوا بكل هذه الأطباق اللذيذة والشهية أن يشاركوننا في مناقشته وإبداء آرائهم فيه
وموضوعنا هو المساواة بين الأبناء في التعامل من طرف الآباء ...
رأيكم يهمنا ومشاركتكم تشرفنا، فكما لم تبخل علينا أختنا نهاد في ضيافتها الجميلة هذه، فلا تبخلوا علينا بمشاركاتكم
حث الإسلام على العدل في معاملة الأولاد، يتضح ذلك من خلال أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث يقول: " اتقوا الله واعدلوا في أولادكم " رواه البخاري و مسلم .
التنشئة الأسرية في المجتمع تقود إلى التمييز بين الذكور والإناث وتؤسس له ، ونادراً ما بُحث في الأسباب الرئيسة للتمييز بين الجنسين، وإذا ما حدث ذلك فسرعان ما يتم جعل الاختلاف البيولوجي والفيزيولوجي بينهما هو العامل الرئيسي المنتج لعدم المساواة ، وللتمييز اجتماعياً بين الذكور والإناث، وما يترتب على ذلك من فروقات تكرست عبر الزمن.
فالى اي مدى يؤثر هذا الخطأ التربوي على نفسية الطفل
وهل ممكن ان يؤدي الى انحرافه على المدى البعيد؟
آخر تعديل بواسطة nihad ، 06-02-2009 الساعة 01:24 AM.